الملك محمد السادس يعزي في وفاة والد الأميرة رجوة الحسين
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
بعث صاحب الجلالة الملك محمد السادس برقية تعزية ومواساة إلى صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، عاهل المملكة الأردنية الهاشمية، وصاحبة الجلالة الملكة رانيا العبد الله، وذلك على إثر وفاة خالد بن مساعد بن سيف بن عبد العزيز السيف، والد صاحبة السمو الملكي الأميرة رجوة الحسين.
وقال جلالة الملك، في هذه البرقية، "فقد تلقيت ببالغ التأثر نعي المشمول بعفو الله، المرحوم، خالد بن مساعد بن سيف بن عبد العزيز السيف، والد صاحبة السمو الملكي الأميرة رجوة الحسين، تغمده الله بواسع رحمته".
وأضاف صاحب الجلالة "وبهذه المناسبة الأليمة، أعرب لجلالتكم، ومن خلالكم لولي عهدكم صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبد الله، ولسمو الأميرة رجوة الحسين، ولسائر أفراد عائلتكم الملكية، عن أحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة، داعيا المولى سبحانه وتعالى أن يتلقى الراحل في عداد الصالحين من عباده المنعم عليهم بالجنة والرضوان، وأن يعوضكم عنه جميل الصبر وحسن العزاء".
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: الأمیرة رجوة الحسین
إقرأ أيضاً:
الوزير كريم زيدان يمثل الملك محمد السادس في القمة الـ 17 للأعمال الأمريكية-الإفريقية
يمثل الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة، المكلف بالاستثمار والتقائية وتقييم السياسات العمومية، كريم زيدان، الملك محمد السادس في القمة السابعة عشرة للأعمال الأمريكية-الإفريقية، التي انطلقت أشغالها، اليوم الاثنين بأنغولا.
القمة تنظم بحضور أزيد من 1500 مشارك، من بينهم رؤساء دول، ووزراء، وفاعلون اقتصاديون وسياسيون وممثلون عن القطاع الخاص، وهي منصة أساسية للحوار الاقتصادي وبناء شراكات استراتيجية مستدامة بين الولايات المتحدة والبلدان الإفريقية.
ويقود زيدان وفدا يضم مسؤولين في القطاعين العام والخاص، ولا سيما الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات، والمكتب الوطني للهيدروكربورات والمعادن، والمكتب الوطني للسكك الحديدية، والاتحاد العام لمقاولات المغرب، بالإضافة إلى مجموعة « ميدز »، والوكالة الوطنية للسلامة الطرقية، وممثلين عن البنوك المغربية.
وتسعى هذه المشاركة إلى تثمين الإصلاحات التي انخرط فيها المغرب بهدف تعزيز جاذبيته الاقتصادية، وخاصة ما يتعلق بتنزيل الميثاق الجديد للاستثمار، وكذا النهوض بالفرص التي تتيحها المملكة في قطاعات استراتيجية من قبيل الطاقات المتجددة، وصناعة السيارات، والطيران، والصناعة الغذائية، والتكنولوجيات الخضراء.
وفي ظل هذه الدينامية التشاركية، يتموقع المغرب كفاعل في سلاسل القيم العالمية لفائدة العلاقات الاقتصادية المتميزة والشراكة المهيكلة والمستدامة القائمة مع الولايات المتحدة الأمريكية، والتي تعززت بإبرام اتفاق التبادل الحر الذي دخل حيز التنفيذ سنة 2006، إذ تعد المملكة أحد الشركاء التجاريين الرئيسيين للولايات المتحدة في إفريقيا.
كلمات دلالية القمة السابعة عشرة للأعمال الأمريكية-الإفريقية زيدان قمة إفريقية