«زي النهارده» .. بدء الإرسال التلفزيوني في مصر 21 يوليو 1960
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
عرفت مصر الإرسال الإذاعي في عشرينيات القرن العشرين في شكل محطات إذاعية أهلية، ذات طابع تجاري إعلاني في الأساس وكان بثها محدود المجال، وفي ٣١ مايو 1934 انطلقت أول محطة إذاعية حكومية في مصر، إلى أن بدأت مرحلة جديدة في أعقاب ثورة يوليو، إذ شهدت توسعات وتوجهات جديدة
أخبار متعلقة
«زي النهارده».. بداية الإذاعة المصرية رسميًا 31 مايو 1934
احتفاء بيوم الإذاعة المصرية.
ذاكرة الكتب.. «هنا القاهرة.. الإذاعة اللاسلكية للحكومة المصرية».. تاريخ الإذاعة فى كتاب
أما عن التليفزيون، فبعد محاولات تجريبية ناجحة تم البث التليفزيوني رسميًا لأول مرة «زي النهارده» في 21 يوليو١٩٦٠، عبر قناة واحدة والتي كان يستمر إرسالها لعدد من الساعات يوميًا وبعد عام واحد بدأ إرسال القناة الثانية في يوليو أيضا، ولكن عام ١٩٦١، ومنذ ذلك التاريخ تلاحقت التطويرات، وفي عام ١٩٧٩، أنشئ اتحاد الإذاعة والتليفزيون الذي حول المحطات الإذاعية لشبكات إذاعية وصلت الآن إلى سبع شبكات، ما بين محطات رئيسية وأخري محلية وإقليمية،وتنوعت ما بين ناطقة بالعربية وأخري ناطقة باللغات الأجنبية.
أما التليفزيون فمع بداية الثمانينيات بدأ بث عدد كبير من المحطات التليفزيونية ذات الطابع المحلي، لخدمة أقاليم ومناطق مصر، وفي عام ١٩٩٠، بدأ بث القناة الفضائية المصرية كأول قناة فضائية عربية، ثم توالي إطلاق المزيد من القنوات الفضائية المصرية منها مجموعة قنواة النيل المتخصصة، بين أخبار ودراما ومنوعات ورياضة وأسرة ومعلومات، فضلًاعن 7 قنوات تعليمية.وبعد ذلك بـ7 سنوات، تحديداً في ١٩٩٧، تم إطلاق أول قمر صناعي متخصص للاتصالات الفضائية وهو «نايل سات ١٠١»، والقمران يبثان أكثر من ٢٠٠ قناة تليفزيونية، فضلاً عن خدمتهما نحو ٨٠٠ محطة إذاعية كما يخدمان الاتصالات والإنترنت.
الإذاعة والتليفزيون الإرسال الإذاعي مصر محطة إذاعية حكوميةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الإذاعة والتليفزيون مصر زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
أتعس يوم في حياتي.. هالة صدقي تحيي ذكرى وفاة والدتها
أحيت الفنانة هالة صدقي، ذكرى رحيل والدتها بكلمات مؤثرة.
وكتبت هالة صدقي عبر انستجرام: “الله يرحمك يا أمي.. زي النهارده كان أتعس يوم في حياتي، لكن أسعد يوم ليكي، لأنك تخلصتي من العالم المليء بالحروب والكذب والمنافقين. حتى لو بعدتي بجسدك، إلا إن روحك الطاهرة متلازمة معايا طول الوقت”.
وأضافت: “أشكرك لأنك ربيتيني وربيتي ولادي أحسن تربية، ومش بس إحنا، ده كمان ربيتي أجيال منهم قضاة وأطباء ومهندسين ووزراء، أشكرك على دعائك ورضاكي اللي يمكن هو اللي بينقذني من كل شر لحد النهارده”.
وتابعت: “بفكرك لما كنتي دايمًا تقوليلي: أوعي تخافي من أي حد، لأن أي حد بيحاول يضرك، ربنا بيجيبه الأرض.. فاطمني. الله يرحمك يا أجمل وأعظم أم”.