نجيب ساويرس: "لو ثروتك 100 جنيه استثمر 25% في الذهب و25% بالعقار"
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
وجه رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس، نصيحة إلى كل إنسان يملك ثروة بالاستثمار في الذهب والعقار.
وقال نجيب ساويرس خلال تصريحات تلفزيونية "لو معاك 100 جنيه على سبيل المثال، فمن الأفضل أن تستثمر 25% في الذهب و25% في العقار".
وأضاف "على مالك الثروة مواصلة الاستثمار بـ 25% من ماله في الزراعة أو شركة تعمل في المنتجات الزراعية، والحفاظ على الـ 25% المتبقية كسيولة للاستخدام في أوقات الأزمات".
وأشار إلى أن عائلته باعت فدادين في محافظة سوهاج بـ50 و100 جنيه، منوها أن سعر الفدان يتراوح الآن ما بين 3 إلى 5 ملايين جنيه.
وصرح بأن عائلته كانت ستحقق ثروة كبيرة لو احتفظت بتلك الأرض.
وأردف قائلا: "والدي لم يكن محبا للزراعة وباع الأرض كلها، كان يقول لي شعار الرئيس جمال عبد الناصر: الأرض لمن يزرعها".
وفي سياق متصل، ثمن موقف سيدة مصرية رفضت الحصول على كيلوغرام لحم كصدقة وطلبت توفير فرصة عمل لابنتها، حيث قال: "هي دي العينة اللي نفتخر إنها عندنا".
المصدر: موقع "القاهرة 24" المصري
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم أسعار الذهب والفضة الجنيه المصري القاهرة عائلة ساويرس مؤشرات اقتصادية
إقرأ أيضاً:
مصر.. ساويرس يعلق على فيديو رفع صليب في سوريا بمظاهرات بعد هجوم الكنيسة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—عقّب رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس، على مقطع فيديو لمظاهرات في سوريا تخللها رفع صليب بأعقاب هجوم كنيسة القديس مار إلياس في حي الدويلعة بالعاصمة دمشق، والتي أدت إلى سقوط العشرات من القتلى والجرحى.
ونشر صاحب حساب يحمل اسم Wolverine على منصة إكس (تويتر سابقا) قطع فيديو بتعليق قال فيه: "مظاهرة بشعارات طائفية في دمشق ورفع الصليب في استفزاز واضح وعلني.. ماذا لو كان المسلم من رفع شعارات إسلامية.. لوجدتم نباح الاقلوي واصل الى كوكب زحل"، ليرد ساويرس بتعليق على صفحته بمنصة إكس قائلا: "عندما يقتل 25 شهيد اثناء الصلاة في كنيستهم فانت تستكثر عليهم اظهار غضبهم.. ولماذا يستفزك الصليب الا اذا كنت انت داعشي الهوي؟ عيب.. سامحك الله".
كشف المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية، نور الدين البابا، الثلاثاء، قائلا إن "النتائج الأولية للتحقيقات بينت أن الخلية تتبع رسمياً لتنظيم داعش، كما أعلنت الوزارة من اليوم الأول، بناء على المعطيات والتحقيقات الأولية، وليس لها علاقة بأي جهة دعوية، ويتزعمها شخص سوري الجنسية، يدعى محمد عبد الإله الجميلي، ويكنى أبو عماد الجميلي، وهو من سكان منطقة الحجر الأسود في دمشق، وكان يعرف بوالي الصحراء عند داعش، وقد تعرض اعترافاته المصورة لاحقاً حال الانتهاء من التحقيق معه".
وتابع المتحدث: "أما الانتحاريان، فالأول الذي نفذ تفجير الكنيسة الغادر، والثاني الذي ألقي القبض عليه وهو في طريقه لتنفيذ تفجير انتحاري في مقام السيدة زينب في ريف دمشق، فقد قدما إلى دمشق من مخيم الهول، عبر البادية السورية، وتسللا بعد تحرير العاصمة، بمساعدة المدعو أبي عماد الجميلي، مستغلين حالة الفراغ الأمني بداية التحرير، وهما غير سوريين.. وبالتحقيق مع الانتحاري الثاني، اعترف بمكان الوكر الذي انطلقت منه الخلية الإرهابية، وبمداهمة الوكر ألقي القبض على متزعم الخلية الجميلي، الذي اعترف بدوره على أربعة أوكار ومستودعات سلاح ومتفجرات أخرى للتنظيم، تمت مداهمتها جميعاً، وإلقاء القبض على عناصر آخرين، وإحباط تفجير دراجة نارية كانت معدة لاستهداف تجمعات مدنية ضمن العاصمة".