أحمد أبو مسلم: عبد المنعم يشغل نفسه بأمور خارجية.. ووسام أبو علي يحتاج للوقت
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
أكد أحمد أبو مسلم، نجم النادي الأهلي ومنتخب مصر السابق أن تراجع مستوى محمد عبد المنعم، لاعب الأحمر في الوقت الحالي يأتي لانشغاله بأمور خارجية.
أحمد أبو مسلم: عبد المنعم يشغل نفسه بأمور خارجية.. ووسام أبو علي يحتاج للوقتوقال أحمد أبو مسلم في تصريحات عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: "مستوى عبد المنعم تراجع من 90 إلى 30%، هو يشغل نفسه بأمور خارجية".
وأضاف: "إذا كان محمد عبد المنعم يبحث عن الاحتراف الأوروبي، فعليه أن يركز على مستواه في الملعب، هو يلعب في نادي القرن، وعليه تسويق نفسه، وبدلًا من أن يحصل على عرض واحد، تأتي له أكثر من 5 عروض".
وتابع: "ياسر إبراهيم أصبح المدافع الأفضل في مصر حاليًا، لأنه يعرف إمكانياته، ويقدم كل مجهوده في الملعب".
وعن مركز الهجوم في الأهلي، قال أبو مسلم: "أنتوني موديست أتى إلى الفريق في وقت غير مناسب، أما وسام أبو علي فبدايته قوية".
وأتم أحمد أبو مسلم تصريحاته قائلًا: "وسام أبو علي لديه بوادر جيدة، لقد أتت له فرصة تعامل معها بشكل جيد، وكاد أن ينجح في استغلالها، لكنه سيحتاج فترة أكبر للتقييم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: احمد ابومسلم الأهلي نادي الأهلي الدوري المصري دوري نايل
إقرأ أيضاً:
قليل الذوق
صديقى الذى أتكلم عنه يحمل أعلى الشهادات الدراسية، والله رزقه مكانة مهمة عرفه الناس من خلالها، فقبلها لم يكن أحد يعرفه، إلا أنه عديم الذوق، وأنا هنا لا أسب صديقى أو اُقلل من قدره، فعندما يُقال على الرجل «عديم الذوق» يعنى أن الرجل لا يُجيد الكلام ويتلعثم فى حديثه، وإذا سُئل... لا يستطيع أن يُعبر بالكلمات ما يُفهم عنه إجابة على السؤال الموجه له، وذلك هبة من الله يعطيها لمن يشاء، فالله وهب صديقى هذا المال والبنين زينة الحياة الدنيا، إلا أنه لا يملك البلاغة فى التعبير... أى أن كلامه «دبش» كما يقول العوام.
وصديقى هذا يرفض أن يعترف ويقول لنا بأن كلامه منضبط، ونقول له بأن الكلام المنضبط لا يُقصد به «إعراباً» إنما الاختيار المناسب للكلمات المناسبة لتوضيح الأمور والرد على الخلافات. وصديقى هذا يعتقد أن كل سؤال اتهام له، فيحاول الرد دفاعاً عن نفسه، فهو لا يشعر بالمكانة التى وصل إليها. فالتعبير بذوق لا يأتى إلا بالممارسة المبكرة للشخص، فهى لا تأتى على الكِبر.
هذا الشخص فى العادة رجل لا يحشر نفسه فيما ليس له، تجده دائماً يُدرك الأحداث ويتفهم الأشخاص التى حوله ويعلم حجم ودور كل واحد فيهم، لذلك لا تجده واقعًا فى أى مشكلة سواء من صنعه أو من صنع من حوله الذين اختاروه للإدارة فى أحوال كثيرة دون أن يدرى. ونصحته أن يجرى ويهرب حتى يسلم من الأذى النفسى أو الجسدى، فالناس تضُر ولا ترحم.
لم نقصد أحدا!!