أسعار صرف العملات العربية والأجنبية بالبنوك اليوم الأحد
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
حرصًا من بوابة الوفد الالكترونية على تقديم خدمة متميزة لقرائها، ننشر أسعار صرف العملات العربية والأجنبية في البنوك المصرية في الساعات الاولى من صباح اليوم الاحد مقابل الجنيه المصري، وذلك في ضوء ما يشهده العالم من صراعات وحروب دولية تؤثر على سعر العملات.
أسعار صرف العملات العربية في البنوك اليوم أسعار صرف العملات الأوروبية والآسيوية في التعاملات المسائية
وترصد"بوابة الوفد"، خلال التقرير التالي أسعار صرف العملات اليوم الاحد:
بلغ سعر صرف الدولار عند 30.
ووصل سعر الجنيه الإسترليني أمام الجنيه نحو 39.08 جنيه للشراء، و39.26 جنيه للبيع
وسجل سعر صرف اليورو أمام الجنيه نحو 33.46 جنيه للشراء، و33.61 جنيه للبيع
ووصل سعر الدينار الكويتي نحو 100.18 جنيه للشراء، و100.64 جنيه للبيع
كما بلغ سعر الدرهم الإماراتي نحو 8.39 جنيه للشراء، و8.42 جنيه للبيع
ووصل سعر صرف الريال السعودي نحو 8.21 جنيه للشراء، و8.25 جنيه للبيع
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العملات العربية والأجنبية العملات العربية صراعات الجنيه المصري أسعار صرف العملات جنیه للشراء
إقرأ أيضاً:
أسعار العملات في محافظة أسوان اليوم الخميس 11 ديسمبر 2025:
شهد سوق الصرف المصري، اليوم الخميس، استقرارًا ملحوظًا في أسعار العملات أمام الجنيه، وكان البنك المركزي المصري أقرب مؤسسات الصرف إلى السعر المرجعي، حيث سجّل سعر الدولار الأمريكي مقابل الجنيه نحو 47.56 جنيهًا للشراء و47.69 جنيهًا للبيع.
وفي عدد من البنوك العاملة في أسوان وغيرها مثل البنك الأهلي المصري وبنك مصر، تراوح سعر الدولار عند 47.56 جنيه للشراء و47.66 – 47.66 جنيه للبيع.
كما تطرّقت تقارير إلى سعر الريال السعودي الذي حافظ على استقراره في نطاق ضيق — بين 12.65 و12.70 جنيه للشراء لدى البنوك، بينما سجل البيع نحو 12.74 – 12.76 جنيه.
ويرى خبراء أن هذا الاستقرار يعكس حالة من الهدوء في سوق العملات خلال التعاملات الحالية، خصوصًا مع ضعف تذبذب الطلب على الدولار، وانتظار المتعاملين لتطورات اقتصادية داخلية وخارجية.
من هذا المنطلق، يُنصح المتعاملون في أسوان بالاعتماد على الأسعار الرسمية في البنوك عند إجراء عمليات تحويل أو شراء عملات — وتجنب السوق السوداء لتفادي فروقات كبيرة — مع متابعة أي تحديثات قد تطرأ خلال الساعات المقبلة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟