بوابة الفجر:
2025-05-23@22:02:27 GMT

زينة رمضان بأقل التكاليف

تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT

نوضح بعض الأفكار لتصميم زينة رمضان 2024 بأسهل الخامات، إليك بعض النصائح لاستخدام الزينة رمضان بشكل متوازن ومعتدل:

1. التركيز على البساطة: حاول أن تكون الزينة بسيطة ومتوازنة. قد تكون الزخارف المتداخلة أو الألوان الزاهية جميلة، ولكن قد تكون البساطة أكثر تأثيرًا في إيجاد جو رمضاني هادئ ومريح.

2. الاعتدال في استخدام الإضاءة: يمكن استخدام الأضواء الملونة والشموع لإضفاء جو رمضاني دافئ ومرحب.

ومع ذلك، يجب الانتباه إلى عدم استخدام إضاءة مفرطة أو مزعجة، خاصة في الأماكن العامة والمساجد التي قد تؤثر على التركيز خلال الصلاة والعبادة.

3. المرونة في الزينة: يمكنك استخدام الأقمشة الملونة والستائر والأعلام الرمضانية لإضفاء جو مناسب في المنزل أو المكان العام. يمكن أن تكون هذه العناصر قابلة للتعديل وسهلة الإزالة بعد انتهاء شهر رمضان.

4. مراعاة الأخلاق الإسلامية: يجب أن يتم استخدام الزينة رمضان بطريقة تحترم قيم وتعاليم الإسلام. يجب تجنب استخدام الزينة التي تحتوي على رموز غير لائقة أو مخالفة للقيم الدينية.

5. التوازن بين العبادة والزينة: يجب أن يكون التركيز الأساسي خلال شهر رمضان على العبادة والاجتماعات الدينية، وليس فقط على الزينة والديكورات. يمكن أن تكون الزينة مساعدة في تعزيز الروح الرمضانية، ولكن يجب أن لا تشغل الانتباه عن الأهمية الأساسية للشهر الكريم.

باستخدام هذه النصائح، يمكنك تزيين المكان بأناقة وجمال وفي نفس الوقت الحفاظ على التوازن والاعتدال خلال شهر رمضان المبارك.

 

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: زينة رمضان 2024

إقرأ أيضاً:

أريد أن تكون في حياتي من جديد وأعدها بالحب الأكيد

ضرب من المستحيل أن تعود إليّ بعد أن طلقتها
أريد أن تكون في حياتي من جديد وأعدها بالحب الأكيد
بعد التحية والسلام، تقبلي مني سيدتي فائق عبارات الاحترام، لكل الطاقم القائم على هذه المنبر. منبر قلوب حائرة على موقع النهار اونلاين وأيضا لكل القراء الكرام المتفاعلين والأوفياء لما تقدمينه.
سيدتي يحدث للإنسان أن يعيش العمر كله على ذكرى جميلة مرت بحياته، أو بمعنى أدق على شخص يسلب تفكيرك، ويصبح المحور الذي يحرك كل تصرفاتك، أجل وهذا ما حصل معي بالضبط، فانا رجل عشت شبابي في طيش لا حدود له، إلى أن تعرفت على فتاة استطاعت بفضل أخلاقها وطيبة قلبها أن تغيرني من النقيض إلى النقيض، فانا الذي كنت يوميا أتعرف على فتاة جديدة قررت حين التقيت بها أن أستقر وأتزوجها، بالفعل كانت من نصيبي، وارتبطت بها، لم يتجاوز عمرها أنذاك ستة عشرة سنة، فيما كنت أنا في الرابعة والعشرين من عمري، بعد سنة من الزواج أنجبت لي ابني الأول، لكن في نفس الوقت بدأت بعض المشاكل تطفو على السطح، وكلها بسببي، أنجبت لي بعدها بنتين ما شاء الله، تحملت إلى جانبي مر الحياة، لأنني حينها أقدمت على تجارة وأفلست وخسرت كل ما عندي، إلا صبرها وحبها، اللذان لم أقدرهما، تعقدت الحياة بيننا، وصارت شبه مستحيلة، فطلبت الطلاق، وتخلت عن حضانة الأولاد، في الأول كابرت عن نفسي قليلا، لكن مع الوقت عرفت كم كانت خسارتي عظيمة، لكن بالرغم من ذلك لم أفكر أبدا في امرأة غيرها، وتفرغت لتربية أولادي وساعدني في ذلك أهلي، وكبروا الحمد لله، في نفس الوقت وفقني ربي في عمل آخر، وصارت أموري المادية مستقرة بفضل الله، الآن وبعد مرور أكثر من عشر سنوات أتمنى الرجوع إليها، لكن حين أفكر أنها قبلت أن ترتبط بغيري أصاب بغصة وأبتعد عن الفكرة، لكنها لم ترتبط، كانت مجرد خطبة وفسختها لأسباب يعلمها الله، ورغم كل هذا لازلت مكانتها في قلبي محفوظة، فما الحل من فضلك، ساعديني فأنا أريد النصيحة؟
أخوكم م.نسيب من الغرب الجزائري.

الــــــــــــــــــــــــــــــــــرد:

سلام الله عليك أخي الكريم، ومرحبا بك، أسعدتنا كثيرا بتواصلك مع منبرنا، و قد حملت رسالتك بين طياتها معاني الوفاء، والاعتراف بالجميل للفتاة التي جعلتك تتخلى عن طيشك وتفكر في التحليق على بساط الحلال لحياة كلها تناغم واستقرار، لكن حصل ما حصل، وفرض الطلاق نفسه بينكما، ولو أنني أعتقد أن صغر سنكما هو السبب في ذلك، فربما لم تجدا الناصح لما فيه الخير، لكن بالرغم من ذلك بقيت تكن لها فقط المشاعر الطيبة، والدليل أنك بقيت بلا زواج طيلة مدة طلاقكما.
سيدي، واضح جدا من خلال كلمات ورسالتك أنك ترغب حقا في العودة إلى أم أولادك، لذا أرى أن تستخير الله تعالى، وأن تقوم بالخطوة في القريب العاجل وقبل فوات الأوان إن كان في ذلك خيرا، ولا تفكر في خطوبتها التي فسختها وهذا ما جاء في رسالتك، فهي حتى ولو خُطبت فربما كانت مضغوطة أو مجبرة على القبول، فلا تصاب بالغصة لخطبة لم تتم، وهذا ما جعلني أقول أنك يجب أن تبادر أن بخطوة لمراجعتها بعد هذا العمر، فاذهب لأهلها، وتحدث إليهم وإليها، وقل لهم قولا لينا عسا أن تحرك قلبها من جديد، فغلا أنت ارتبط ولا هي ارتبط، فربما القدر يريدكما أن تشيخا معا وتلملما جراح بعضكما، ويفرح بذلك الأولاد، وتشرق شمس السعادة التي كانت غائبة عنكم، وإن حصل خيرا واجتمعتما تحت سقف واحد مرة أخرى حولا أن لا تجترا الماضي الأليم والذكريات السيئة، واستمتعا فيما هو آت، وبالتوفيق إن شاء الله.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مقالات مشابهة

  • زينة مذيعة في “الشيطان شاطر”.. مواجهة سينمائية مرتقبة مع أحمد عيد
  • يونيسيف: قطاع الصحة في غزة ينهار.. والمستشفيات تعمل بأقل من نصف طاقتها
  • المطرب محمد رمضان ضيف برنامج سعد الصغير
  • نائبة رئيس كولومبيا السابقة : الوحدة الترابية للمغرب لا يمكن أبداً أن تكون محل تشكيك
  • استشاري: العزلة وصعوبة التركيز من سلبيات الاستخدام المفرط للألعاب الإلكترونية
  • برج الدلو| حظك اليوم الجمعة 23 مايو 2025 ..التركيز على الأهداف
  • غزة تموت.. الجوع يفتك بـ 29 طفلًا ومسنًا
  • بأقل التكاليف .. طريقة عمل المسقعة اللذيذة
  • وزير الصحة الفلسطيني: فقدان 29 طفلاً بسبب الجوع في غزة.. و14 ألف آخرون حياتهم مهددة
  • أريد أن تكون في حياتي من جديد وأعدها بالحب الأكيد