أعلنت مصر لصناعة الكيماويات التابعة للشركة القابضة للصناعات الكيماوية إحدى شركات وزارة قطاع الأعمال العام، عن تراجع تراجع أرباحها بنسبة 11.5%، خلال أول 7 أشهر من من العام المالي الجاري 2023-2024.

كشفت المؤشرات المالية لشركة مصر لصناعة الكيماويات، تسجيل صافي ربح بلغ 308.66 مليون جنيه منذ يداية يوليو حتى نهاية يناير 2024، مقابل 348.

94 مليون جنيه خلال الفترة نفسها من العام المالي السابق له.

أرجعت شركة مصر لصناعة الكيماويات، تراجع الأرباح إلى انخفاض كمية الإنتاج بسبب التوقفات الناتجة عن ربط وحدة المبخرات الجديدة بالخلايا الإنتاجية.

يشار إلى أن مصر لصناعة الكيماويات، سجلت صافي ربح بلغ 281.13 مليون جنيه منذ يداية يوليو حتى نهاية ديسمبر 2023، مقابل 280.58 مليون جنيه خلال الفترة نفسها من العام المالي السابق له.

وارتفعت إيرادات الشركة خلال الستة أشهر الأولى من العام المالي الجاري إلى 462.37 مليون جنيه، مقابل 455.84 مليون جنيه خلال الفترة المقارنة من العام المالي الماضي.

مؤشرات سنوية

وحققت شركة مصر لصناعة الكيماويات، صافي ربح بلغ 543.48 مليون جنيه منذ بداية يوليو 2022 حتى نهاية يونيو 2023، مقابل 211.04 مليون جنيه أرباحاً خلال العام المالي السابق له.

وارتفعت إيرادات شركة مصر لصناعة الكيماويات خلال العام المالي الماضي إلى 867.94 مليون جنيه، مقابل 550.7 مليون جنيه خلال العام المالي السابق له.

منتجات شركة مصر لصناعة الكيماويات

وتنتج شركة مصر لصناعة الكيماويات الصودا الكاوية والكلور ومشتقاتهما ،و تعتبر الشركة واحدة من الشركات الرائدة في صناعة الكيماويات في مصر والشرق الأوسط تمتلك مصنع رئيسي يقع في المكس بالإسكندرية.

وتمتلك الشركة القابضة للصناعات الكيماوية 53% من أسهم الشركة فى حين يمتلك القطاع الخاص باقي أسهم الشركة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مصر لصناعة الكيماويات القابضة للصناعات الكيماوية المؤشرات المالية تراجع أرباح وزارة قطاع الاعمال العام شرکة مصر لصناعة الکیماویات من العام المالی ملیون جنیه خلال

إقرأ أيضاً:

أبطأ وتيرة منذ عام 2009.. انخفاض مبيعات المنازل الأميركية القائمة في نيسان

الاقتصاد نيوز - متابعة

تراجعت مبيعات المنازل القائمة في الولايات المتحدة خلال شهر نيسان بنسبة 0.5% مقارنةً بشهر آذار، لتصل إلى معدل سنوي مُعدّل موسمياً قدره أربعة ملايين وحدة، بحسب الرابطة الوطنية للوسطاء العقاريين الأميركية. 

وتعتبر المبيعات خلال الشهر الماضي هي أبطأ وتيرة في شهر أبريل منذ عام 2009.

وانخفضت مبيعات المنازل الأميركية القائمة بنسبة 2% خلال أبريل على أساس سنوي، وهو ما جاء مخالفاً لتوقعات خبراء اقتصاديات الإسكان بتحقيق نسبة زيادة 2.7%، بحسب شبكة CNBC.

ويستند هذا الإحصاء إلى عمليات الإغلاق، أي العقود التي من المحتمل أن يكون تم توقيعها في شباط، وآذار، قبل ارتفاع معدلات الرهن العقاري خلال شهر نيسان.

وقال كبير الاقتصاديين في الرابطة الوطنية للوسطاء العقاريين، لورانس يون، في بيان: "استقرت مبيعات المنازل عند 75% من معدلها الطبيعي أو في فترة ما قبل الجائحة على مدى السنوات الثلاث الماضية، حتى مع إضافة سبعة ملايين وظيفة جديدة إلى الاقتصاد". 

وأضاف يون: "يستمر الطلب المكبوت على السكن في النمو، وإن لم يتحقق. أي انخفاض ملموس في معدلات الرهن العقاري سيساعد في إطلاق هذا الطلب".

ارتفع المخزون من المنازل بنسبة 9% في أبريل على أساس شهري، وكان أعلى بنحو 21% مقارنةً بشهر أبريل من العام الماضي. كان هناك 1.45 مليون منزل معروض للبيع في نهاية أبريل، وهو ما يمثل، وفقاً لمعدل المبيعات الحالي، عرضاً يكفي 4.4 شهر. 

ويُعد هذا المعروض أعلى مستوى له منذ خمس سنوات، ولكنه لا يزال أقل من عرض ستة أشهر الذي يُعتبر سوقاً متوازناً بين المشتري والبائع.. قبل عام، كان العرض يكفي 3.5 شهر.

وبدأت زيادة المعروض من العقارات في المساهمة في خفض الأسعار. بلغ متوسط ​​سعر المنزل الحالي المباع في نيسان 414 ألف دولار، بزيادة قدرها 1.8% فقط على أساس سنوي. يُعد هذا أعلى سعر مسجل في أبريل، ولكنه أبطأ ارتفاع في الأسعار منذ يوليو/ تموز 2023. كانت مكاسب الأسعار السنوية أعلى بكثير في العام الماضي. 

وشهدت كل من المنطقتين الجنوبية والغربية بالولايات المتحدة انخفاضاً في الأسعار.

وقال يون: "على المستوى الكلي، لا نزال في سوق يميل قليلاً لصالح البائعين". "لكن مع أعلى مستويات من المعروض منذ نحو خمس سنوات، أصبح المستهلكون في وضع أفضل للتفاوض على صفقات أفضل".

وبقيت المنازل معروضة للبيع لمدة 29 يوماً في المتوسط خلال أبريل، أي أسرع من شهر آذار، ولكن أبطأ من شهر أبريل من العام الماضي. وشكّل المشترون لأول مرة 34% من المبيعات، وهي نسبة مماثلة تقريباً لنفس الشهر من العام الماضي.

كما شهدت معدلات إلغاء العقود، أو عدد الأشخاص الذين يلغون عقودهم، ارتفاعاً، حيث بلغت 7% من المبيعات في أبريل. وهذا يمثل ارتفاعاً عن متوسط ​​سابق تراوح بين 3% و4%.

ولا يزال النشاط أقوى في الشريحة العليا من السوق، مع ارتفاع مبيعات المنازل التي يزيد سعرها عن مليون دولار خلال أبريل بنسبة 6% تقريباً عن نفس الفترة من العام الماضي. 

بينما انخفضت مبيعات المنازل التي تتراوح أسعارها بين 100 ألف و250 ألف دولار بنسبة تزيد قليلاً عن 4%. 

ومع ذلك، أشار يون إلى أن المكاسب في الشريحة العليا آخذة في التقلص. وقال: "أعتقد أن ذلك يعود جزئياً إلى تقلبات سوق الأسهم التي حدثت".


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • "أرامكو" السعودية تدرس بيع أصول لتعزيز السيولة وسط تراجع أسعار النفط
  • 987 ألف برميل الإنتاج اليومي للنفط خلال الثلث الأول من 2025
  • خلال 24 ساعة.. ليبيا تنتج 1.38 مليون برميل نفط و2.59 مليار قدم مكعب غاز
  • محافظ أسيوط يتفقد مشروعات تطوير مزارع الإنتاج الحيواني بعرب مطير والعوامر بتكلفة 55 مليون جنيه
  • «منظومة متكاملة».. محافظ أسيوط يتفقد تطوير مزارع بـ 55 مليون جنيه لزيادة الإنتاج الحيواني
  • الدولار يتجه إلى انخفاض أسبوعي وسط مخاوف مالية في أميركا
  • الدولار يتجه إلى انخفاض أسبوعي على وقع مخاوف مالية في أميركا
  • اكتبوا عني خبر إيجابي | منشور مثير من محمد رمضان بسبب 36 مليون جنيه
  • أبطأ وتيرة منذ عام 2009.. انخفاض مبيعات المنازل الأميركية القائمة في نيسان
  • مؤسسة النفط: إنتاج 1.38 مليون برميل نفط و2.59 مليار قدم مكعب غاز خلال 24 ساعة