أوضح المرشد السياحي حسن حمدي، أبرز وجهات السياحة الجبلية في المملكة مع تطور قطاع السياحة.
وأضاف، بمداخلة عبر أثير إذاعة الرياض، أن السياحة الجبلية يقصدها كثير من محبي الرياضات الجبلية أو التنزه فيها، وتعود إلى أقدم الأنشطة قديما حيث كان الناس قديما ينتقلون إلى المناطق المرتفعة.
وأكمل المرشد السياحي، أن المواقع المناسبة للسياحة الجبلية تشمل المنطقة الجنوبية والطائف والهدا وجبال الطائف والنماص والباحة وعسير ومرتفعات منطقة جازان، فضلا عن جبل اللوز وبعض المناطق الجنوبية في منطقة تبوك.
وتابع حمدي، أن الهايكنج – مثلا – أحد أنواع الرياضة التي اتبطت بالمواقع الجبلية ويفضلها كثيرون في فضل الشتاء، وقد يقصدها بعض من محبي تلك الرياضة صيفا، باعتبارها رياضة تمارس في مناطق خلوية.
#برنامج_هوى_بلادي | يستضيف المرشد السياحي حسن حمدي للحديث حول السياحة الجبلية في المملكة. @hassan_humadi #إذاعة_الرياض pic.twitter.com/evU2mDR5sh
— إذاعة
الرياض (@Riyadh_Radio) July 11, 2025 المملكةأخبار السعوديةقطاع السياحةآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية:
المملكة
أخبار السعودية
قطاع السياحة
آخر أخبار السعودية
السیاحة الجبلیة
إقرأ أيضاً:
احتفالات الموسم السياحي تثير غضب السكان في سقطرى
الجديد برس| خاص| شهدت محافظة أرخبيل سقطرى، الخاضعة لسيطرة الفصائل الموالية للتحالف، موجة استياء واسعة على خلفية إقامة السلطة
المحلية حفل تدشين الموسم السياحي 2025-2026، وسط اتهامات بـ”الاستفزاز” المتعمد للعادات والتقاليد وطمس الهوية اليمنية. وثّق ناشطون محليون مشاهد وصفوها بـ”المستفزة”، حيث غاب علم الجمهورية اليمنية بالكامل عن مرافق الاحتفال، مقابل ظهور بارز للعلم الإماراتي في ساحات وفعاليات المناسبة. واعتبر مراقبون ذلك دليلاً على محاولات فرض هيمنة على الجزيرة وطمس هويتها اليمنية في سياق تغييرات أوسع تشهدها المحافظة. وأثار الحفل سخطاً شعبياً إضافياً بعد إخراج نساء وفتيات إلى المطار لاستقبال السياح والقيام برقصات غير تقليدية، وهو ما اعتبره الأهالي خروجا عن العادات والتقاليد السقطرية الأصيلة، واستفزازاً للمجتمع المحلي. وأعرب عدد من السكان عن غضبهم من هذه الممارسات، معتبرين أنها تفاقم الاحتقان تجاه السلطة المحلية والفصائل الموالية للتحالف، وداعين إلى احترام العادات والتقاليد وحماية الهوية
الوطنية للجزيرة. وتأتي هذه التطورات في إطار تحولات أوسع تشهدها سقطرى، بعد الهيكلة القبلية الجديدة التي فرضتها السلطات المحلية الموالية للإمارات، والتي أثارت سخطاً مجتمعياً واتهمت بتفتيت النسيج الاجتماعي المتماسك للجزيرة. كما يشتكي السكان من تسليم جزيرة عبدالكوري للقوات الإماراتية بعد إخلائها من القوات المحلية، في ممارسات وصفها الأهالي بانتهاك للسيادة الوطنية. ويطالب أهالي سقطرى اليوم بـالحفاظ على هويتهم الوطنية وتراثهم الثقافي، والحد من التدخلات الخارجية التي تهدد نسيجهم الاجتماعي وتستفز مشاعرهم الدينية والوطنية.