#الكذبة_يعرفون_أنفسهم
*يخدعون اربعين مليونا*
غضب فرعون على هامان فهدده ان يسخطه لقرد؛ فقال كلمته المشهورة على هامان يا فرعون!
فالكذبة يعرفون بعضهم ولا أقنعة يخفون بها قبحهم المشترك
ولكني اعجب من منافقي القحاتة ؛ كيف استجرأوا أن يكذبوا على 40 مليون سوداني محاولين تصبيغ وجه الجنجويد النتن بمكياج أقبح من فعلهم واظهارهم كحماة للشعب وجلابة ديمقراطية، وكل طفل سوداني له ذكرى مؤلمة معهم ومن منا لم يسرقوا منه شيئا أو يقتلوا له قريبا او يدنسوا له أرضا ؟
الكذب على 40 مليون شاهد !
نفاق القحاتة وعنصريي القبائل أوضح ما يكون،
هم يحللون دولارات دولة الشر التي قبضوها،
ويدفعون فاتورة الفنادق الفارهة التي يسكنوها
قلت لي يا مسعود كم فاتورة فلان من الويسكي ، وكيف اشتكى الراعي الكيني من علنية بيع ال… في الفندق ؟
أخبرني صديق أن موظفا في فندق .

. بنيروبي قال له ان اصدقاءك هؤلاء ليعارضوا وطنهم كيشف شاءوا لكن ذكرهم بانهم مسلمون ان شرب الخمر وال.. ليس من عمل المسلم !
باذن الله قواتكم المسلحة متقدمة في كل الجبهات وتضيق الخناق على القتلة الذين سيرتفع كل يوم صراخهم مع كل ضربة مؤلمة.
لقد تم ضرب امداد كبير في مكان لا يصدق قبل ان .. حتى
متحركات حصار مدني وتحريرها اكتملت كماشتها
امدرمان في افضل حالات القوة
فقط شاركونا تضييق الخناق على منافقي القحاتة وعنصريي القبائل عبر وسائل التواصل ولا تتركوا لهم جانبا
لا تنصتوا لهم، واردموهم على قدر غبينتكم، بل على قدر نفاقهم.
اسوأ المنافقين الخونة من يطعن خاصرة جيشه الذي يدافع عنه فقط لفش غبينة او لأجل حفنة من المال.
قال صديقنا القحاتي في ونسة خاصة نحن نعلم ان الجيش سينتصر؛ لكن دعوني اجمع مالا أشتري به شقة وانفق على اسرتي !
انهم يتخفون خلف كلمات معسولة واحداث تاريخية وفزاعة الكيزان ودولة 56 وما شابه من النفاق الذي نفق
الايام بيننا
وباذن الله الخرطوم ومدني تنتظركم فلا تستعجلوا العودة قبل احكام السيطرة
#ملحوظة:
القنا.ص هيثم الخلا انتقل من المدرعات لامدرمان
وتم تخريج مئات من العيال بتوع المسيرات والبلي استيشن
والبوق الربيع نسي موضوع شندي ومروي والدبة
اللهم انصر جيشنا وادحر عدونا
أخشى ما اخشاه أن تستمر الحرب في رمضان
لأن سلاح اهل الايمان من دعاء القائمين الليل سيدمر ويبيد المعتدين
قبل ان يتوبوا !
عزيزي الشهيد ايوب
لقد ثأروا لك يا صديقي
اقسم بالله.
#جنجويد_قحاتة

الحكيم محمد هاشم الحكيم

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

سودانيّ يتحدّى الحرب والنزوح ويتزوّج في مركز إيواء

تاق برس – لم يكُن الزواج ضمن خطط الشاب السودانيّ فوّاز حامدين، خاصّة بعد أن نُهبت كلّ مدّخراته وفقد مصدر دخله واضطرته الحرب الدائرة في بلاده منذ أكثر من عام إلى الخروج نازحا من بيته في العاصمة الخرطوم.

 

فواز، الذي استقرّ به المقام في دارٍ لإيواء النازحين بمدينة الدبة في الولاية الشماليّة، قال في حديث لوكالة أنباء العالم العربي (AWP) “خرجت من منزلي مُجبرا والإحباط يُحيطني من كلّ ناحية؛ لكنّ الأجواء في مدينة الدبة أعادت توازني النفسي بشكل جيد… رغم أنّي فقدت كلّ شيء”.

 

أضاف “نجوت من الموت، بعد أن تعرّض الحيّ الذي كنت أسكن فيه لضربات جويّة ومدفعيّة واشتباكات مستمرّة منذ الشهر الأول من بدء القتال؛ إلّا أنّ الأمل يحدوني في الاستمرار في الحياة؛ لذلك، قرّرت الزواج عندما التقيت الشريكة المناسبة”.

 

في مركز النزوح بمدينة الدبة، التقى فوّاز بإلهام محمد ونالت إعجابه، فقررا أن يتزوّجا بأبسط الإمكانيات رغم التحديات؛ وكانت العروس هي الأخرى قد نزحت من مدينة الخرطوم بحري شمال العاصمة.

 

في يوم الزفاف، دوت أصوات الزغاريد في أرجاء مركز الإيواء، الذي يحتضن عشرات العائلات النازحة هربا من ويلات الحرب المستعرة في مدن العاصمة.

 

كان فوّاز قد انخرط في مجتمع الدبة وانضمّ إلى العمّال في سوق المدينة، حيث يقوم أحيانا يبيع الخُضر وأخرى يعمل في نقل البضائع على عربة يدوية صغيرة تجود بجنيهات قليلة يتقاسمها مع النازحين معه في المدرسة التي يقيمون فيها.

 

ويرى الشاب أن بيئة دور الإيواء في مدينة الدبة تصلح لتكوين أسرة تعيش في أجواء ملائمة على الرغم من عدم توفّر خدمات أساسية وقال إن “الدانات والرصاص وكلّ الجرائم البشعة… يجب ألا تقطع الطريق إلى الأفراح”.

 

أضاف “نتمسّك بالأمل في كلّ الظروف… استطعنا أن نقهر الصعاب ونُكمل نصف ديننا بتدشين مشروع العمر الذي لم نتمكّن من إكماله في الظروف الطبيعيّة… هذه أروع الصُدف طوال حياتي”.

 

أمّا العروس إلهام، فقالت إنّها وجدت في فوّاز “كلّ الصفات السمحة التي تحلم بها في شريك حياتها؛ ولم أتردّد في القبول به وإكمال الزواج دون تكاليف كثيرة، نظرا للظروف التي نمرّ بها”.

 

أضافت في حديث لوكالة أنباء العالم العربي “عايزين (نريد) نقول لكلّ الناس الحرب ما توقّفكم وما تعيقكم حاجة تجاه مشروع الزواج، والأهل بيقفوا معكم، لأنّ العزّ أهل… قررنا إقامة مراسم الزواج بالموية والبلح (الماء والتمر)”.

مقالات مشابهة

  • خبير بالشأن الروسي: الخناق بدأ يضيق حول أوكرانيا
  • هجرة غير شرعية.. ترحيل 700 سوداني من مصر إلى السودان
  • مجاعة كارثية تواجه 765 ألف سوداني الأشهر المقبلة
  • الأمم المتحدة : 120 مليون نازح حول العالم
  • حصار مالي وإطلاق يد المستوطنين.. إسرائيل تضيق الخناق على السلطة الفلسطينية
  • ضبط مقيم سوداني لارتكابه مخالفة رعي في محمية الملك سلمان الملكية
  • الحكومة تشدد الخناق على التهرب الضريبي.. أخنوش يعين مسؤولين جدد في لجنة “المخالفات الضريبية”
  • التحفظ على جثة سوداني توفى أثناء عمله بالمنيا
  • سودانيّ يتحدّى الحرب والنزوح ويتزوّج في مركز إيواء
  • الفاشر هي ستالينغراد السودانية، لن تسقط، وستتحطم مخططات إزالة السودانيين من الذاكرة