الأسهم البحرينية تغلق تعاملاتها على تباين
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أغلق مؤشر الأسهم البحرينية العام تعاملاته خلال جلسة، اليوم الأربعاء، عند مستوى 2.024.85 نقطة بانخفاض وقدره 18.38 نقطة عن معدل الإقفال السابق، في حين أقفل مؤشر البحرين الإسلامي عند مستوى 758.88 نقطة بارتفاع وقدره 5.02 نقاط عن معدل إقفاله السابق.
الأسهم البحرينية
وبلغت كمية الأسهم المتداولة فى أسواق الأسهم البحرينية مليون و333 ألفا و653 سهما بقيمة إجمالية قدرها 712 ألفا و685 دينارا بحرينيا تم تنفيذها من خلال 115 صفقة.
الأسهم المصرية تغلق على تراجع
الأسهم المصرية
سجلت مؤشرات الأسهم المصرية تراجعًا جماعيًا لدى إغلاق تعاملات، اليوم الأربعاء، وبلغ رأس المال السوقي لأسهم الشركات المقيدة بالبورصة مستوى 1.988 تريليون جنيه، بعد تداولات كلية بلغت 78 مليار جنيه.
وأغلق مؤشر الأسهم المصرية الرئيس (إيجي إكس 30) تعاملاته على تراجع بنسبة 1.13% ليبلغ 28876.46 نقطة، كما انخفض مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة (إيجي إكس 70) بنسبة 3.3% مسجلاً 7289.29 نقطة، وخسر مؤشر (إيجي إكس 100) الأوسع نطاقًا نحو 3.04% لينهي التعاملات عند مستوى 10216.82 نقطة.
البورصة تواصل الصعود وتربح 19.2 مليار جنيه بمنتصف التعاملات البورصة: السماح لجميع الأسهم بالتداول في ذات جلستي (T+0) و(T+1)
مؤشر الأسهم فى مسقط ينخفض 0.99 %
الأسهم فى مسقط
أغلق مؤشر الأسهم فى مسقط "30" اليوم عند مستوى 4532.63 نقطة منخفضًا 45.2 نقطة، وبنسبة 0.99 بالمئة مقارنةً مع آخر جلسة تداول التي بلغت 4577.81 نقطة.
وبلغت قيمة التداول فى أسواق الأسهم فى مسقط نحو 26 مليونًا و 338 ألفا و673 ريالًا عُمانيًّا، مرتفعة بنسبة 585.7 بالمائة مقارنةً مع آخر جلسة تداول التي بلغت 3 ملايين و 840 ألفا و 892 ريالًا عُمانيًّا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأسهم الأسهم البحرينية مؤشر مؤشر الأسهم مؤشر الأسهم البحرينية جلسة نقطة مؤشر البحرين مؤشر البحرين الإسلامي نقاط كمية الأسهم الأسهم المتداولة أسواق أسواق الأسهم أسواق الأسهم البحرينية الأسهم البحرینیة الأسهم المصریة مؤشر الأسهم عند مستوى
إقرأ أيضاً:
المملكة ترفع جاهزيتها الصحية بـ 271 ألف ممارس جديد خلال 5 أعوام
حققت المملكة قفزة غير مسبوقة في قطاعها الصحي، مسجلة نمواً استثنائياً في حجم القوى العاملة بنسبة تجاوزت 42% خلال أربعة أعوام فقط، ليتجاوز إجمالي الممارسين حاجز الـ 931 ألفاً في عام 2024، في إنجاز رقمي يعكس نجاح استراتيجيات التوطين، والتوسع الضخم في البنية التحتية الطبية، وتسارع وتيرة التحول الصحي لتحقيق مستهدفات ”رؤية 2030“ في تعزيز الأمن الصحي الوطني.
كشفت الإحصائيات الرسمية عن ارتفاع إجمالي القوى العاملة الصحية من نحو 660 ألفاً في عام 2020 إلى أكثر من 931 ألف ممارس في 2024، بزيادة ضخمة بلغت 271,827 كادراً جديداً، مما يؤشر على جاهزية عالية للنظام الصحي لمواجهة التحديات وتلبية الطلب المتزايد.
أخبار متعلقة عاجل - 3 آلاف ريال غرامة للتخييم العشوائي.. وإلزام المتنزهين بتصاريح «نباتي»الأرصاد لـ "اليوم": أمطار غزيرة متوقعة على مكة والمدينة الأيام المقبلةسجّل قطاع الأطباء البشريين نمواً لافتاً، حيث قفزت أعدادهم لتلامس سقف ال 130 ألف طبيب، مدعومة بزيادة في نسبة التوطين التي وصلت إلى 42%، مما يبرهن على كفاءة مخرجات التعليم الطبي وبرامج الابتعاث في ضخ دماء وطنية شابة في عصب المنظومة العلاجية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المملكة ترفع جاهزيتها الصحية بـ 271 ألف ممارس جديد خلال 5 أعوام - مشاع إبداعي
تصدر تخصص طب الأسنان مشهد التوطين بامتياز، إذ ارتفع عدد الأطباء إلى أكثر من 33 ألفاً، مع سيطرة واضحة للكفاءات السعودية التي شكلت 58,1% من إجمالي العاملين، في تحول جذري يعكس جاذبية هذا التخصص للشباب السعودي.
شهدت مهنة التمريض توسعاً كبيراً لمواكبة افتتاح المنشآت الطبية الجديدة، ليرتفع العدد الإجمالي إلى أكثر من 243 ألف ممرض وممرضة، وهو توسع استلزم الاستعانة بخبرات متنوعة لتغطية الاحتياج المتسارع، مما أثر نسبياً على حصة التوطين في هذا القطاع الحيوي.
تضاعفت أعداد الصيادلة بشكل ملحوظ لتقترب من 47 ألف صيدلي في 2024، بالتوازي مع قفزة في نسبة التوطين بلغت 47,6%، مما يعكس نجاح الخطط الرامية لتمكين الصيادلة السعوديين في سوق العمل وفتح آفاق وظيفية جديدة لهم.
حققت الفئات الطبية المساعدة الرقم الأصعب والأعلى في معادلة التوطين، حيث ارتفع عدد العاملين فيها إلى أكثر من 222 ألفاً، يمثل السعوديون منهم الغالبية العظمى بنسبة اكتساح بلغت 87,5%، مما يجعل هذا القطاع الحصن الأبرز للكفاءات الوطنية.
عكست هذه الأرقام المتصاعدة بوضوح حجم الاستثمار الحكومي السخي في القطاع الصحي، والتحول من الاعتماد الكلي على الاستقدام إلى بناء قاعدة صلبة من الكوادر الوطنية المؤهلة القادرة على قيادة مستقبل الرعاية الصحية في المملكة.