مصدر طبي: وفيات بئر إمرع سببها الغرق وليس لدغة أفعى
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن مصدر طبي وفيات بئر إمرع سببها الغرق وليس لدغة أفعى، مصدر طبي لدغات معظم الأفاعي لا تؤدي للوفاة ال مباشر ةأكد مصدر طبي، أن وفاة 3 أشخاص داخل بئر قديمة في منطقة إمرع في محافظة الكرك جراء الغرق، .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصدر طبي: وفيات بئر إمرع سببها الغرق وليس لدغة أفعى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مصدر طبي:لدغات معظم الأفاعي لا تؤدي للوفاة المباشرة
أكد مصدر طبي، أن وفاة 3 أشخاص داخل بئر قديمة في منطقة إمرع في محافظة الكرك جراء الغرق، وليس بسبب لدغة أفعى، وفق ما تداولته صفحات على منصات التواصل الاجتماعي.
ً : الأمن العام: استشهاد اثنين من مرتبات الدفاع المدني أثناء واجب الإنقاذ في الكرك
وقال المصدر لـ"لرؤيا"، السبت إن "أفعى الماء" غير سامة، مؤكدا أن لدغات معظم الأفاعي لا تؤدي إلى الوفاة مباشرة.
وكانت مديرية الأمن العام، أعلنت مساء الجمعة، استشهاد اثنين من مرتبات الدفاع المدني أثناء قيامهما بواجب إنقاذ شابين داخل بئر في منطقة إمرع في محافظة الكرك.
ووفق بيان الأمن العام، تمكنت فرق الإنقاذ من إخراج الشخصين اللذين تبين أن أحدهما فارق الحياة، فيما أُصيب الآخر وجرى إسعافه.
حزن يخيم على مواقع التواصلوتوشحت مواقع التواصل الاجتماعي بالسواد، عقب استشهاد الوكيل ابراهيم حامد الحمايدة والعريف مأمون عيسى الخضور ، أثناء عملية إنقاذ شخصين من داخل بئر قديم بمنطقة إمرع في محافظة الكرك.
واستذكر نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي في الأردن مناقب الشهيدين، اللذين قضيا أثناء آداء واجبهما، واصفينهما بـ"شهداء الواجب".
ونعوا النشطاء بعبارات مؤثرة الحمايدة والخضور، مرفقة بصورهما التي انتشرت كالنار في الهشيم، داعين لهما بالرحمة والمغفرة وأن يُلهم عائلتهما الصبر والسلوان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مباشر موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس داخل بئر
إقرأ أيضاً:
محافظة القدس تحذر: الأحد المقبل أخطر أيام المسجد الأقصى.. ماذا سيحدث ؟
أصدت محافظة القدس اليوم الخميس تحذيرا خطيرا بشأن عزم منظمات إسرائيلية تنفيذ اقتحام واسع للمسجد الأقصى الأحد المقبل بالتزامن مع ما يُسمى في الرواية التوراتية بـ "ذكرى خراب الهيكل".
وقالت محافظة القدس في بيان لها أن "هذه الدعوات ليست مجرد تحرك ديني معزول، بل هي جزء من مشروع استيطاني استعماري مدروس يهدف إلى تقويض الوضع القانوني والتاريخي للمسجد الأقصى، وفرض السيادة الاحتلالية عليه بالقوة، في انتهاك سافر للمواثيق الدولية وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة التي تؤكد على قدسية المسجد كمكان عبادة خالص للمسلمين".
وأضافت المحافظة في بيانها أن جماعات "الهيكل" المتطرفة تصرّ سنويًا على تنفيذ اقتحاماتها داخل المسجد الأقصى المبارك، في تحدٍ مباشر لقدسية المكان.
وأشارت إلى أن الأعوام السابقة شهدت إدخال لفائف "الرثاء" وقراءتها داخل المسجد الأقصى، وارتكاب انتهاكات شملت رفع علم الاحتلال، وأداء طقس "السجود الملحمي" الجماعي (الانبطاح الكامل على الأرض)، والرقص والغناء داخل الساحات، كما شارك في هذه الاقتحامات أعضاء كنيست والوزير المتطرف إيتمار بن غفير نفسه، ما يعكس تورط أعلى المستويات السياسية في انتهاك حرمة المسجد.
وأوضحت محافظة القدس أن هذا التصعيد يترافق هذا العام مع بيئة تحريضية غير مسبوقة، حيث يحلّ الحدث بعد أسابيع فقط من إصدار الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير تعليماته لضباط شرطة الاحتلال بالسماح للمستعمرين بالرقص والغناء داخل المسجد الأقصى، في خطوة تعد تمهيدًا لفرض "وقائع جديدة" بالقوة، خصوصًا بعد تصريحه العلني خلال اقتحامه للمسجد في مايو الماضي أن "الصلاة والسجود أصبحت ممكنة في جبل الهيكل"، في مخالفة واضحة وخطيرة للوضع القائم.
وأشارت إلى أن ذكرى هذا العالم تعد من أخطر أيام المسجد الأقصى إذ تخطط جماعات "الهيكل" لجعل يوم الثالث من أغسطس هو "يوم الاقتحام الأكبر"، في محاولة نوعية لكسر الخطوط الحمراء الدينية والقانونية، مستفيدة من الاصطفاف الحكومي الكامل خلف أجندتها المتطرفة.
وأضافت أن هذا المخطط لا يقتصر على دعوات إلكترونية أو دينية، بل يترافق مع تحركات ميدانية منظّمة، كان أبرزها عقد مؤتمر تحريضي بعنوان "الحنين إلى الهيكل وجبل الهيكل"، نظمته المنظمات المتطرفة في "قاعة سليمان" غربي القدس، بمشاركة مئات الحاخامات ونشطاء اليمين الديني المتطرف، وبرعاية مباشرة من بلدية الاحتلال وبحضور نائب رئيسها المتطرف آرييه كينغ، حيث أُعلن خلاله عن نية "استعادة جبل الهيكل" وتنفيذ طقوس دينية تشمل الذبيحة والتطهير بالبقرة الحمراء.