جامعة الشارقة تحتفل بتخريج «الدبلومات المهنية»
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
الشارقة (وام)
أخبار ذات صلةاحتفلت جامعة الشارقة بتخريج مجموعة من منتسبي برامج الدبلومات المهنية من وزارة الداخلية ودائرة الخدمات الاجتماعية ومجلس الشارقة للتعليم بإمارة الشارقة، والتي عمل مركز التعليم المستمر والتطوير المهني بجامعة الشارقة على إعداد وتنفيذ برامجها خلال الفترة الماضية.
ضم حفل التخريج برنامج «الدبلوم المهني في العلوم القانونية والقضائية» لصالح وزارة الداخلية، وبرنامج «الدبلوم المهني في حماية الطفل الدفعة السابعة» لصالح دائرة الخدمات الاجتماعية، وبرنامج «الدبلوم المهني في الطفولة المبكرة الدفعة الرابعة» لصالح مجلس الشارقة للتعليم، ودفعتين من برنامج «الدبلوم المهني في التغذية والرعاية الصحية»، وبرنامج «الدبلوم المهني مبرمج ذكاء اصطناعي»، وبرنامج «الدبلوم المهني في تصميم الديكور الداخلي»، وبرنامج «الدبلوم المهني في التميز المؤسسي وإدارة الجودة»، وبرنامج «الدبلوم المهني في المستشار الأسري»، وبرنامج «الدبلوم المهني في المستشار الأسري المتقدم»، وذلك بمجموع خريجين وعددهم 200 خريج وخريجة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات جامعة الشارقة الشارقة الدبلومات المهنية وزارة الداخلية دائرة الخدمات الاجتماعية الدبلوم المهنی فی
إقرأ أيضاً:
الشؤون الاجتماعية: ملتزمون بتعزيز خدمات رعاية كبار السن
اختتمت في طرابلس أعمال المؤتمر الوطني لتعزيز رعاية كبار السن، الذي نظمته وزارة الشؤون الاجتماعية بدعم من رئيس حكومة الوحدة الوطنية المهندس عبد الحميد الدبيبة، في إطار تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للحماية الاجتماعية، وبما ينسجم مع الاستراتيجية العربية لكبار السن، وذلك تحت شعار «أعمار تُصان وحقوق تُحترم».
وشكّلت الجلسات النقاشية للمؤتمر منصة لعرض التجارب العربية في اقتصاد الرعاية الاجتماعية، وتسليط الضوء على دور الأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين في تطوير خدمات رعاية كبار السن. وشارك في المؤتمر خبراء من مصر والإمارات وتونس والأردن ولبنان والمغرب، إضافة إلى خبراء محليين ومنظمة الأسرة العربية، بما يعكس اهتمامًا إقليميًا بتحديث منظومات الرعاية.
وخلال كلمتها، أكدت وزيرة الشؤون الاجتماعية وفاء أبو بكر الكيلاني التزام الوزارة بوضع كبار السن في صدارة برامج الحماية الاجتماعية، باعتبارهم رصيدًا مجتمعيًا وخزانًا للخبرات، مشددة على مواصلة تطوير الخدمات والسياسات التي تكفل حياة كريمة لهذه الفئة وتعزز دمجها في المجتمع.
واختُتم المؤتمر بجملة من التوصيات التي ركزت على تعزيز برامج الرعاية، وتحسين جودة الخدمات المقدمة لكبار السن، مع التأكيد على ضرورة مواصلة التنسيق العربي وتطوير آليات مهنية أكثر فاعلية في هذا المجال.
تزايد الاهتمام الإقليمي بقضايا الشيخوخة ورعاية كبار السن في ظل التحولات الديموغرافية وارتفاع متوسط الأعمار في العديد من الدول العربية. وفي ليبيا، تأتي هذه الجهود ضمن مساعي إصلاح منظومة الرعاية الاجتماعية وتحسين الخدمات المقدمة للفئات المستضعفة، لا سيما في ظل تأثيرات الأزمات الاقتصادية والنزاعات على قدرة المؤسسات على تقديم خدمات مستدامة. ويتماشى المؤتمر مع توجّه عربي أوسع نحو تبادل الخبرات وتطوير نماذج الرعاية والدمج المجتمعي لكبار السن.