الإسماعيلية الأزهرية تفوز بالمركز الرابع في كرة القدم
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
فازت منطقة الإسماعيلية الأزهرية بالمركز الرابع في بطولة كرة القدم على مستوى الجمهورية والتي أقيمت مؤخرا على ملاعب مركز ١٥ مايو بحلوان بين المعاهد الأزهرية بنين على مستوى الجمهورية.
وقام الشيخ ممدوح عبد الجواد، رئيس الإدارة المركزية لمنطقه الإسماعيلية الأزهرية باستقبال الفريق الفائز وتم تكريمهم ومنحهم شهادات تقدير تعبيرا عن مشاركتهم ومجهودهم .
وحصلت منطقة البحيرة الأزهرية على المركز الأول في بطولة كرة القدم للمرحلة الثانوية بنين على حساب منطقة كفر الشيخ الأزهرية الذي كان من نصيبها المركز الثاني بينما المركز الثالث كان من نصيب منطقة الدقهلية، فيما حصلت منطقة الإسماعيلية على المركز الرابع.
شهد الاستقبال الدكتور أحمد بيومي، الوكيل الشرعي للعلوم الدينية والعربية، وعلي الزر، مدير رعاية الطلاب، والموجه العام استاذ محمد الجداوي ، والمدرب محمد مصطفى، و الكابتن أحمد محمد السعيد، مسؤول المسابقات.
وفاز طلاب منطقة الإسماعيليّة الأزهرية، بالمركز الثاني على مستوى الجمهورية، في مسابقة كرة اليد للمرحلة الإعدادية بنين،
وحصد طلاب منطقة الإسماعيليّة الأزهرية، على المركز الرابع على مستوى الجمهورية، في مسابقة الكرة الطائرة للمرحلة الإعدادية بنين، والتي أقيمت مؤخرا بالمركز الأوليمبي للقوات المسلحة بسموحة بالإسكندرية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منطقة الإسماعيلية الأزهرية الأزهر الشريف المعاهد الأزهرية
إقرأ أيضاً:
أرقى معاني الفداء.. مفتي الجمهورية ينعى الشهيد خالد محمد شوقي
نعى الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، ابنًا من أبناء الوطن المخلصين، وبطلًا من أبطاله الشجعان، وهو خالد محمد شوقي.
وارتقى الشهيد خالد محمد شوقي، إلى ربه كريمًا كما عاش، شريفًا كما عرفه الناس، بعد أن أبى أن يقف موقف المتفرج أمام الخطر، فهبّ بجسده ليُطفئ نارًا كانت ستلتهم أرواحًا، ويمنع كارثة كانت وشيكة الوقوع؛ إذ بادر إلى إزاحة سيارة لنقل الوقود وقد اندلعت فيها النيران، ليحول دون انفجارها وسط الحي، ويذود بجسده عن عشرات الأرواح من أهل المنطقة وزملائه، ومن حوله من الناس.
وأكد مفتي الجمهورية، أن ما فعله هذا الشاب النبيل ليس مجرد موقف عابر، بل هي شهادةٌ ناطقة بأصالة المعدن، وطيب الأصل، وهكذا حال المؤمن إذا وقر اليقين في قلبه، وامتلأ وعيه بحقوق وطنه وأهله، فأبَى إلا أن يكون حيث يُنتظر الرجال.
وتوجه مفتي الجمهورية، بخالص العزاء وصادق المواساة إلى أسرة الفقيد وذويه، سائلًا المولى عز وجل أن يتقبله في الشهداء، وأن يُسكنه فسيح جناته، وأن يُلهم أهله ومحبيه جميل الصبر وحسن العزاء، وأن يجعل مما قدّمه شفيعًا له يوم يلقى ربه، ومصدر إلهام لكل محب للوطن وغيور على أهله، {وَإِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}