هل يلتقي أردوغان والأسد في موسكو؟.. الرئاسة التركية توضح
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
علق مصدر في الرئاسة التركية، على الأنباء التي تتحدث عن لقاء مرتقب خلال الفترة المقبلة سيجمع بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ونظيره السوري بشار الأسد، في العاصمة الروسية موسكو.
اقرأ ايضاًوأفاد المصدر، بأنه لا تتوفر لدى أنقرة أي معلومات حول خطط لعقد اجتماع في موسكو بين أردوغان والأسد.
وكانت صحيفة "ايدينليك" التركية قد ذكرت في وقت سابق عن احتمالية لقاء بين أردوغان والأسد في موسكو، وذلك بدعوة من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وأشارت الصحيفة إلى أن تحديد موعد اللقاء سيتم بعد زيارة بوتين لتركيا، التي لم يتم تحديد موعدها بعد.
وفي سياق متصل، صرح مدير إدارة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بوزارة الخارجية الروسية، ألكسندر كينشاك، في وقت سابق، بضرورة استمرار الاتصالات الأمنية بين تركيا وسوريا، وذلك في إطار عملية التطبيع.
وأشار كينشاك، إلى أهمية التوصل إلى اتفاقات شاملة تأخذ مخاوف الجانبين في عين الاعتبار، مؤكداً أن الحوار البناء سيسهم في تهيئة الظروف نحو تحقيق التطبيع الدائم في سوريا ومنطقتها المجاورة.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
في خطبة يوم الحج الأكبر، رئاسة الشؤون الدينية بالحرمين تخاطب العالم بـ 35 لغة
أطلقت رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي أمس المسار الإثرائي لترجمة خطبة يوم عرفة؛ ويُعد هذا المسار هو أضخم وأكبر مسار تطلقه الرئاسة في تأريخها.
ومن الجدير ذكره أن رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي تقوم بالعمل على هذا المسار منذ بدأت بترجمة خطبة يوم عرفة إلى 5 لغات، ثم 10 لغات، ثم 20 لغة، ثم 25 لغة العام الماضي، وفي خطبة يوم عرفة لهذا العام ١٤٤٦ هجرية ستزيد عدد اللغات المترجمة إلى 35 لغة حول العالم مستهدفة 5 ملايين مستمع.
٣٥ لغة في خطبة يوم عرفة تخاطب بها الرئاسةُ العالمَ بقيمٍ وسطية، وسماحة إسلامية، ومآثر سعودية تُثبتها وتُقرّها وتَنشرها الرئاسةُ في سياساتها واستراتيجياتها وخططها المحوكمة التي يلمس العالم الإسلامي مخرجاتها ومنجزاتها في شتى مبادراتها النوعية وبرامجها الإثرائية المتوائمة مع مستهدفات رؤية المملكة العربية السعودية ٢٠٣٠.
هذا وقد ثمّن معالي رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ أ. د. عبدالرحمن السديس الدعم الكبير الذي يقدمه خادم الحرمين الشريفين وولي عهده -حفظهما الله- خدمة للإسلام والمسلمين ورعاية للحجاج والزوار والمعتمرين.