ريهانا نجمة حفل الزفاف الأسطوري في الهند.. عودة للحفلات مقابل آجر مادي ضخم
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
أحيت الفنانة العالمية ريهانا يوم أمس الليلة الأولى ضمن حفل الزفاف الأسطوري في الهند، والذي يقيمه الملياردير الهندي موكيش أمباني لابنه أنانت أمباني وخطيبته راديكا ميرشانت، بحضور الكثير من المشاهير والملوك والأمراء.
اقرأ ايضاًكانت مفاجأة الليلة الأولى من الاحتفالات التي تستمر لأشهر هي الفنانة العالمية ريهانا التي عادت بعد غياب حيث يعتبر حفل الامس اول حفل كامل لها منذ عام 2016.
وقدمت ليلة إستثنائية في مدينة جامناجار في الهند، وتألقت بفستان جريء باللون الأخضر الفستقي، وظهرت على المسرح حافية القدمين، وقدمت عدد من الاغاني أبرزها "Bitch Better Have My Money"، و"Wild Thoughts"، و"Rude Boy"، و"Work"، و"We Found Love"، و"Umbrella"، و"Stay".
pic.twitter.com/N5sVcQGpjJ
— v (@ViralContentz) March 1, 2024وكشفت بعض المصادر إن الفنانة العالمية تقاضت مبلغًا كبيرًا على الحفل يصل إلى 6 ملايين دولار أمريكي، ومصادر آخرى أشارت إلى أن المبلغ يصل إلى 8 ملايين دولار أمريكي.
والجدير بالذكر الذي وصف بالأسطوري والأفخم سيتواجد به عدد من أثرياء ومشاهير العالم من بينهم بيل غيتس، شاروخان، إيفانكا ترامب، مارك زوكربيرغ، هيلاري كلينتون وآخرون، ومن المتوقع أن تصل تكلفته إلى 100 مليون دولار.
اقرأ ايضاًيذكر أن علاقة الحب بين العروسين أنانت أمباني وراديكا ميرشانت بدأت قبل سنوات، وأن العروسين يعرفان بعضهما من الطفولة، وكان بينهما صداقة مميزة تحولت إلى حب.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: كيم كارداشيان أخبار المشاهير كانيه ويست
إقرأ أيضاً:
اقتصادي: برنامج الفيدرالي «إشارة مبكرة» لتحولات كبرى في الأسواق العالمية
أكد الدكتور محمد عبد الوهاب، الخبير الاقتصادي، أن قرار الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي البدء في شراء سندات خزانة قصيرة الأجل بقيمة 40 مليار دولار شهريًا يمثل خطوة استثنائية تحمل دلالات تتجاوز كونها إجراءً تقنيًا.
وقال إن هذا التحرك يعكس حرص الفيدرالي على تعزيز مستويات السيولة داخل النظام المالي، خاصة بعد فترة ممتدة من التشديد الكمي.
وأوضح عبد الوهاب أن تنفيذ هذا البرنامج، المقرر أن يبدأ في 12 ديسمبر، يأتي عقب خفض ميزانية الفيدرالي من نحو 9 تريليونات دولار إلى 6.6 تريليون دولار خلال السنوات الماضية، الأمر الذي تسبب في ضغوط على البنوك داخل أسواق التمويل قصير الأجل، وأضاف: «الفيدرالي لا يعلن صراحة تغيير توجهه، لكنه يبعث برسالة واضحة مفادها أنه يتحرك لتفادي أي اضطرابات محتملة في أسواق الفائدة والريبو».
ويرى الخبير الاقتصادي أن ضخ 40 مليار دولار شهريًا قد يُفسَّر في الأسواق كنوع من التيسير غير المعلن للسيولة، بما قد ينعكس في:
تحسين حركة الإقراض على المدى القصير.
دعم محدود لأسواق المال.
الحد من احتمالات حدوث قفزات مفاجئة في أسعار الفائدة القصيرة.
ووصف عبد الوهاب القرار بأنه يجمع بين «الحذر والتفاؤل»، موضحًا أن الفيدرالي يسعى لتهدئة الأسواق قبل نهاية العام، وهي فترة عادة ما تشهد تقلبات قوية، دون أن يبعث برسالة خاطئة عن بدء دورة تحفيز جديدة قد تُفسَّر في سياق التضخم.
وأشار إلى أن الحكم على ما إذا كانت هذه الخطوة تمهيدًا لموجة انتعاش عالمية «لا يزال مبكرًا»، مؤكدًا أن الإجراء أقرب إلى تحرك استباقي لضمان الاستقرار منه إلى سياسة توسعية كاملة، وأن مدى تأثيره سيعتمد على تطورات النمو العالمي خلال الأشهر المقبلة.
واختتم عبد الوهاب تصريحاته بالتأكيد على أن البرنامج قد يمهد لتحسن اقتصادي إذا ترافق مع تحسن في مؤشرات النمو، لكنه «غير كافٍ بمفرده للإعلان عن بداية دورة اقتصادية صاعدة».