غادة رجب عن الموسيقار الراحل حلمي بكر: كان مثل أبي.. وحققنا نجاحات معا
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
نعت الفنانة غادة رجب، الموسيقار الراحل حلمي بكر، قائلة: «علاقتنا كان بها نوعا من الخصوصية؛ لأني أنا وأختي كنا نلعب في منزل الراحل منذ الطفولة، وبالتالي العلاقة أسرية قديمة».
وأكدت غادة رجب، خلال مداخلة عبر برنامج «كلمة أخيرة»، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي، على شاشة ON: «كانت علاقتنا أبوية إلى جانب أننا حققنا نجاحات كبيرة أهمها (بنعشق الحياة)، وهي واحدة من أجمل الأغاني التي قدمتها، ومثلت نقلة فنية كبيرة في حياتي، وحصلت بموجبها على جائزة على مستوى العالم العربي».
وتابعت الفنانة غادة رجب: «كان دائما داعما لي، لكن في الفترة الأخيرة لم نكن على تواصل كبير، وكنت أطمئن عليه من والدي، وهو والموسيقار الكبير عمار الشريعي كانا بمثابة أبوين لي».
وعن قسوته في التعليم، قالت: «القسوة أحيانا تعلم لكن معي شخصيا كان لطيفا للغاية، عمره ما كان قاسي بل بالعكس، وعندما كان يرافقني والدي ويعدل على غنائي داخل الاستوديو كان حلمي بكر يتخانق معاه ويقوله امشي وسيبها تغني براحتها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حلمي بكر الأغاني عمار الشريعي غادة رجب حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
نقابة المهن الموسيقية تنعى وفاة الموسيقار اللبناني زياد الرحباني
نعت نقابة المهن الموسيقية برئاسة الفنان مصطفى كامل، الموسيقار اللبناني زياد الرحباني الذى رحل اليوم عن عالمنا، عن عمر ناهز 69 عامًا، تhركًا خلفه إرثًا فنيًا مشرفا.
وقالت نقابة المهن الموسيقية، في بيان لها: «تتقدم النقابة وأعضاء مجلس الإدارة بخالص التعازى لأسرة الموسيقار الراحل زياد الرحباني ووالدته المطربة فيروز، داعين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون».
وأضاف البيان: لقد فقدنا برحيله قامة فنية استثنائية، ومبدعًا متجددًا أسهم في إثراء الموسيقى والمسرح العربي، وترك بصمة خالدة في الوجدان العربي من خلال أعماله الموسيقية والمسرحية التي جمعت بين الأصالة والجرأة والتجديد.
من هو زياد الرحبانيوُلد زياد الرحباني في 1 يناير 1956 في منطقة أنطلياس بلبنان
-نشأ زياد الرحباني في بيت فني أصيل تنفست فيه الموسيقى من كل زاوية.
-عُرف الرحباني منذ صغره بموهبته اللافتة في التأليف الموسيقي والكتابة المسرحية
-بدأ زياد الرحباني مسيرته مبكرًا عندما ألف أول ألحانه لوالدته في عمر السابعة عشرة بأغنية «سألوني الناس»، التي شكلت منعطفًا فنيًا في علاقة الجمهور بفيروز.
-قدّم زياد الرحباني مجموعة من الأعمال المسرحية الساخرة التي أصبحت علامات فارقة في تاريخ المسرح اللبناني، مثل «بالنسبة لبكرا شو وفيلم أميركي طويل ونزل السرور»
-يذكر أن زياد الرحباني هو ملحن وعازف بيانو وكاتب مسرحي ومعلق سياسي لبناني، وهو ابن فيروز، إحدى أشهر مطربات لبنان والعالم العربي، وعاصي الرحباني، أحد مؤسسي الموسيقى العربية الحديثة.
-اشتهر زياد الرحباني بمسرحياته التي عكست الواقع اللبناني بأسلوب ساخر وذكي، حيث تميّزت أعماله بالجرأة والتحليل العميق للمجتمع، إلى جانب موسيقاه الحديثة التي أدخلت عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى النغمة الشرقية بأسلوب طليعي.
-تزوج زياد رحباني من دلال كرم، ولكن هذا الزواج كان مقدراً له الفشل، الأمر الذي اعترف زياد بأن له اليد الكبرى فيه، واكتشف الزوجان أن علاقتهما الزوجية ليست ناجحة، فقامت دلال كرم بالكتابة عن حياتها مع زياد، كما قام الرحباني بتأليف عدة أغاني تصف هذه العلاقة، مثل «مربى الدلال«، «بصراحة»، مع الأخذ بعين الاعتبار أن زياد كان يقطن في غرب بيروت (الغربية) ودلال كرم تقطن في شرق بيروت الشرقية.
اقرأ أيضاًرسالة أصالة لـ فيروز بعد وفاة الملحن زياد الرحباني «صورة»
بعد اتهامها بتجارة الأعضاء.. «المهن التمثيلية» تتخذ إجراءًا مع الفنانة وفاء عامر