- زوجة هاري كين تبحث عن منزل له في ميونخ تمهيدا لانتقاله الى البايرن
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن زوجة هاري كين تبحث عن منزل له في ميونخ تمهيدا لانتقاله الى البايرن، عززت كاتي جودلاند زوجة المهاجم الانجليزي هاري كين لاعب نادي توتنهام هوتسبير من احتمال انضمامه الى بايرن ميونخ خلال .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات زوجة هاري كين تبحث عن منزل له في ميونخ تمهيدا لانتقاله الى البايرن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عززت كاتي جودلاند زوجة المهاجم الانجليزي هاري كين لاعب نادي توتنهام هوتسبير من احتمال انضمامه الى بايرن ميونخ خلال الميركاتو الصيفي الحالي بعدما كشفت تقارير اعلامية عن تنقله الى المانيا و بالضبط الى مدينة ميونخ من اجل اقتناء منزل للإقامة فضلا عن البحث عن احسن المدارس لأطفالهما .
و يبدو ان كين حسم موقفه بالرحيل عن توتنهام هذا الصيف و رفضه تأجيله الى الصيف القادم و لم يبقى سوى تحديد قيمة انتقاله بعدما رفض النادي اللندني عرضا بافاريا بلغت قيمته نحو 70 مليون جنيه استرليني .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
“بلادكم مافيهاش القضاء”.. هكذا خاطب مستثمر فرنسي عمال مركز نداء بالدارالبيضاء
زنقة 20 ا الرباط
شهد مركز للنداء بمنطقة أنفا بالدار البيضاء فضيحة من العيار الثقيل، بعدما أقدم مستثمر فرنسي على الفرار نحو الخارج تاركا وراءه أكثر من 90 عاملا في مواجهة المجهول، بعد أن رفض صرف مستحقاتهم القانونية، وقام بإفراغ مقر العمل من جميع الأجهزة والمعدات الحساسة مستغلا إحدى العطل.
العاملون الذين فوجئوا مؤخرا بإغلاق المركز وتغيير معالمه، عبّروا عن صدمتهم مما اعتبروه “خيانة كاملة”، بعدما ضحّوا بأشهر من العمل تحت ضغط كبير وظروف صعبة، دون أن يحصلوا في النهاية حتى على أجورهم، أو مستحقات نهاية الخدمة.
وفي تصريحات متطابقة، قال عدد من المتضررين إن “مول السونطر”، كما يُلقبونه، أخبرهم بشكل مباشر أنه “فوق القانون”، ساخراً من إمكانية متابعته، وأضاف لهم: “بلادكم ما فيهاش قضاء!”، في إشارة واضحة إلى استصغاره للمؤسسات القضائية المغربية.
الغموض يلف تفاصيل القضية، خاصة وأن المستثمر المذكور كان يُظهر التزاماً مهنياً في البداية، قبل أن يبدأ في تأخير الأجور والتملص من التزاماته، وسط صمت إداري مريب من الجهات المسؤولة عن مراقبة قطاع مراكز النداء.