عملاق أوبو يتصدّر القائمة.. أفضل 10 هواتف من حيث الأداء حسب AnTuTu
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
أصدرت منصة AnTuTu، المتخصصة في قياس أداء وتقييم الهواتف الذكية، قائمة بالهواتف الذكية الأكثر قوة من حيث الأداء، وفقا لأداء شريحة المعالجة.
ودخلت هذا التصنييف أحدث الهواتف التي تعمل بنظام أندرويد، والتي يتم تشغيلها بأحدث الشرائح المتطورة من شركة كوالكوم وميدياتك، حيث يعتمد التصنيف على قياس أداء الهاتف من حيث سرعة وإمكانات المعالج.
وكشف تقييم AnTuTu، عن تربع هاتف أوبو الأحدث Oppo Find X7، على قائمة أفضل 10 هواتف من حيث الأداء في العالم، ووفقا لمعايير AnTuTu، فقد حصل الهاتف على مجموع نقاط بلغ2.195.036 نقطة، وتفوق الهاتف على منافسيها بفضل معالج ميدياتك الرائد Dimensity 9300، الذي يعد من أفضل معالجات أندرويد لعام 2024.
1. هاتف أوبو OPPO Find X7 (2.195.036 نقطة).
2. هاتف أسوس ROG 8 Pro (2.157.660 نقطة).
3. هاتف فيفو iQOO 12 (2.120.878 نقطة).
4. هاتف نوبيا RedMagic 9 Pro+ (2.105.949 نقطة).
5. هاتف فيفو Vivo X100 Pro (2.098.634 نقطة).
6. هاتف فيفو Vivo X100 (2.090.900 نقطة).
7. هاتف فيفو iQOO Neo9 Pro (2.082.581 نقطة).
8. هاتف فيفو iQOO 12 Pro (2.081.272 نقطة).
9. هاتف نوبيا Nubia Z60 Ultra (2.069.734 نقطة).
10. هاتف أوبو Find X7 Ultra (2.061.537 نقطة).
ويحتل الهاتف الصيني الصنع أوبو OPPO Find X7، المركز الأول بقائمة الهواتف العشرة الأسرع أداء وإنتاجا حسب مؤشر AnTuTu، إذ تبوأ الصدارة بـ 2.195.036 نقطة، وفي المرتبة الثانية يأتي هاتف أسوس ROG Phone 8 Pro المجهز بمعالج Snapdragon 8 Gen 3، يبلغ فارق الأداء بين أفضل هاتفين 37000 نقطة فقط، وهو هامش صغير في الفئة الرئيسية.
وفيما احتلت هواتف شركة فيفو 5 مراكز بالقائمة، شملت المرتبة الثالثة والخامسة والسادسة والسابعة والثامنة بإصدارت مختلفة ثلاثة ضمن العلامة التجارية iQOO والآخرين ضمن تشكيلة (X) الرئيسية من الشركة.
وأما المركزان الرابع والتاسع فشغلهما هاتفا نوبيا RedMagic 9 Pro+ و Nubia Z60 Ultra وحصلا على 2.105.949 و 2.069.734 نقطة على التوالي.
وجاء هاتف آخر من إنتاج شركة أوبو في المركز العاشر وهو Find X7 Ultra، والذي جمع حوالي 2.061.537 نقطة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أوبو أفضل 10 هواتف هاتف فیفو
إقرأ أيضاً:
اكتشاف يقلب الموازين.. الأرض تقع في قلب “فراغ كوني عملاق غامض”
#سواليف
لطالما حيرت #ظاهرة تسارع #توسع_الكون #علماء_الفلك لعقود، حيث تشير القياسات الحديثة إلى أن الكون يتمدد اليوم بسرعة تفوق تلك التي كانت بعد #الانفجار_العظيم مباشرة.
لكن دراسة حديثة قد تقدم تفسيرا مذهلا لهذا اللغز، يقترح أن مجرتنا تقع في منطقة فريدة من الكون، داخل فراغ كوني هائل يبلغ عرضه مليار سنة ضوئية.
ويقود فريق البحث الدكتور إندرانيلي بانيك من جامعة بورتسموث، الذي يوضح أن هذا “الفراغ المحلي” أقل كثافة بنسبة 20% من الكون المحيط بنا. وهذه البنية الكونية الفريدة قد تكون المسؤولة عن الوهم الذي يجعلنا نعتقد أن الكون كله يتوسع بشكل متسارع، بينما في الحقيقة قد يكون هذا التأثير محصورا بمنطقتنا المحلية فقط.
مقالات ذات صلة سامسونغ تنهي دعم تحديثات ثلاثة أجهزة الشهر الجاري 2025/07/10وتحاول النظرية الجديدة حل ما يعرف بـ”توتر هابل” (Hubble Tension)، وهو مصطلح يستخدم لوصف الفجوة أو التناقض بين القياسات المختلفة لمعدل تمدد الكون، المعروف بـ”ثابت هابل”.
فعند قياس التوسع باستخدام المجرات القريبة والنجوم المتفجرة (المستعرات العظمى)، نحصل على قيمة أعلى بنسبة 10% من تلك المستخلصة من دراسة الخلفية الكونية الميكروية، وهي أثر الضوء المنبعث بعد 380 ألف سنة من الانفجار العظيم.
ويقول الدكتور بانيك: “التفسير التقليدي يتطلب وجود قوة غامضة تسمى الطاقة المظلمة، لكن نموذجنا يقترح حلا أكثر بساطة. وإذا كنا في منطقة أقل كثافة، فإن المجرات عند حواف هذا الفراغ ستجذب المادة بعيدا عنا بفعل الجاذبية، ما يخلق انطباعا بأن الكون يتمدد بسرعة متزايدة”.
وتأتي الأدلة الداعمة لهذه الفكرة من دراسة “الصدى الصوتي” للانفجار العظيم، المعروف بالتذبذبات الصوتية الباريونية (BAO). وهذه الأنماط الكونية التي تشبه التموجات في بركة ماء، تحفظ معلومات عن البنية المبكرة للكون.
ويشير التحليل الدقيق لهذه التموجات إلى أن توزيع المجرات حولنا يتوافق بشكل مدهش مع فرضية الفراغ العملاق.
ويضيف بانيك: “عند تحليل بيانات العشرين سنة الماضية، وجدنا أن احتمال وجودنا في فراغ عملاق يفوق احتمال عدم وجوده بمئة مليون مرة”. وهذا الاكتشاف قد يقلب مفاهيمنا الأساسية عن بنية الكون، خاصة الفكرة السائدة عن توزيع المادة بشكل متجانس على النطاقات الكبيرة.
لكن النظرية لا تخلو من التحديات، فأكبرها هو كيف يمكن لفراغ بهذا الحجم الهائل أن يتشكل في المقام الأول؟، كما أن فكرة وجودنا في موقع “خاص” في الكون تتعارض مع “مبدأ كوبرنيكوس، وهو مبدأ ينص على أن الأرض لا تحتل موقعا مميزا في الكون، وهي ليست مركز الكون.
وإذا تأكدت هذه النتائج، فقد نكون أمام نقلة نوعية في فهمنا لتطور الكون، قد تغنينا عن افتراضات مثل الطاقة المظلمة، أو على الأقل تجبرنا على إعادة التفكير في طبيعتها.
ولكن، كما يؤكد العلماء، الأمر يحتاج إلى مزيد من الرصد والتحليل قبل الإعلان عن حل نهائي لأحد أعظم الألغاز الكونية في عصرنا.