الدريب يتفقد الأعمال الإنشائية بمشروعي الطاقة الشمسية في آبار القطيع والكوري بالحديدة
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
الثورة نت / أحمد كنفاني
اطلع نائب وزير المياه والبيئة حنين الدريب اليوم، على الأعمال الإنشائية بمشروعي تركيب منظومة طاقة شمسية لتشغيل مياه آبار حقلي “القطيع والكوري” بمحافظة الحديدة.
واستمع حنين ومعه رئيس هيئة مشاريع مياه الريف عادل صالح بادر ومدير وحدة طوارئ المياه عبدالكريم الأخرم ووكيل هيئة الموارد المائية عبدالكريم السفياني من مدير مؤسسة المياه بالحديدة عبدالرحمن اسحاق علي إلى شرح حول المشروعين اللذان يتضمنان في حقل القطيع أعمال تركيب منظومة شمسية لضخ المياه من 12 بئرا بقدرة 766 كيلووات بتمويل منظمة اليونيسف، وحقل الكوري لتركيب منظومة تتسع لضخ المياه من 13 بئرا بقدرة 420 كيلووات بتمويل منظمة اليونبس.
وأكد نائب وزير المياه، أهمية ما تمثله هذه المشاريع عبر المنظومات الشمسية من أهمية في رفع قدرة ضخ المياه وتخفيف الأعباء المالية على المؤسسة في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها الوطن جراء العدوان.
وشدد على مضاعفة الجهود لتحسين العمل بالمؤسسة واستمرارية إيصال خدمات المياه والصرف الصحي للمواطنين.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: محافظة الحديدة
إقرأ أيضاً:
أبوظبي تبحث بناء شراكات في مجال المياه مع فرنسا
باريس (الاتحاد)
أخبار ذات صلةترأّس معالي الدكتور عبدالله حميد الجروان، رئيس دائرة الطاقة في أبوظبي، وفداً حكومياً رفيع المستوى ضمّ ممثلين عن شركات قطاع المياه والكهرباء في الإمارة، وذلك في زيارة رسمية إلى الجمهورية الفرنسية، تتضمن المشاركة في القمة العالمية للمياه، التي تُعد منصة دولية رفيعة المستوى.
وجمعت القمة قادة العالم وصنّاع السياسات والخبراء، لتبادل الحلول المبتكرة وضمان الأمن المائي المستدام، من خلال تسليط الضوء على الترابط بين المياه والمناخ والتنمية، بهدف تسريع تنفيذ الهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة، وتحفيز الشراكات الفعّالة بين الدول والقطاعات المختلفة.
وهدفت الزيارة، إلى بناء شراكات استراتيجية مع الجهات الحكومية والمؤسسات الصناعية ومزوّدي الخدمات الرئيسيين في فرنسا، إلى جانب تسريع وتيرة تبنّي تقنيات إعادة استخدام المياه، وتعزيز الحلول الرقمية والابتكار في إدارة الموارد المائية.
وقال معالي، رئيس دائرة الطاقة في أبوظبي، إن العلاقات الإماراتية الفرنسية تُعد نموذجاً رائداً للتعاون الثنائي في المجالات الحيوية، لا سيما في قطاعي الطاقة والمياه، وزيارتنا للجمهورية الفرنسية، تأتي في سياق هذا التعاون البنّاء، وسعينا من خلالها إلى تبادل الخبرات واستكشاف فرص جديدة للابتكار، بما يخدم أهدافنا المشتركة في مجالات الطاقة والمياه والاستدامة.
وأوضح معاليه، أن دائرة الطاقة في أبوظبي ماضية في تحقيق المستوى الأمثل في تقديم الخدمات المرتبطة بقطاع الطاقة، والعمل على تطويره بما يواكب التطورات العالمية.