شقيق حلمي بكر يحرج خيري رمضان على الهواء
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
قال فتحي بكر، شقيق الموسيقار الراحل حلمي بكر، إن شقيقه حلمي بكر كان رجل طيب وذوق ومحترم، موجها التحية لرجال الداخلية على ما قاموا به منذ تواجدهم في المستشفى بالشرقية عند وفاة بكر حتى لحظة الدفن.
وفاة حلمي بكروأشار بكر، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "مع خيري" المذاع عبر فضائية "المحور"، مساء الأحد، إلى أن عزاء حلمي بكر شهد حضور كبير من أحبابه وأصدقائه، موجها التحية لكل من حضر العزاء وحرص على المشاركة، مضيفا: "بقدم شكرنا لكل اللي حضر".
ووجه الإعلامي خيري رمضان، سؤالا إلى شقيق الموسيقار الراحل حلمي بكر، "هل ستنضم للدعوة التي سيرفعها نجل حلمي بكر بالاتهام أن هناك شيء غير الوفاة الطبيعية في وفاة الموسيقار"، ليرد شقيق حلمي بكر: "مش عايز أتكلم دلوقتي مش هسيب العزا وأتكلم في الموضوع ده ممكن بكرة أو بعده"، ومن ناحيته اعتذر الإعلامي خيري رمضان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حلمي بكر وفاة حلمي بكر فضائية المحور مع خيري الإعلامي خيري رمضان خیری رمضان حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
زي انهارده | ذكرى وفاة «وحش الشاشة» .. تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة فريد شوقي
تحل اليوم، الأحد 27 يوليو، ذكرى وفاة النجم الكبير فريد شوقي، أحد أعمدة السينما المصرية والعربية، الذي غادر عالمنا عام 1998، بعد مشوار فني حافل امتد لأكثر من نصف قرن، قدّم خلاله ما يقرب من 400 عمل فني، ما بين تمثيل وتأليف وإنتاج.
وقد التحق "شوقي" بمدرسة الفنون التطبيقية وحصل منها على الدبلوم، ونشأ في عائلة مصرية ذات أصل تركى، ووالده هو محمد عبده شوقى، الذي كان يعمل مفتشاً بمصلحة الأملاك الأميرية بوزارة المالية، عشق فريد شوقى التمثيل منذ طفولته وكان أبوه صديقاً للكاتب المسرحى "عبدالجواد محمد" الذي كان سكرتيرًا لفرقة رمسيس ومؤلفاً ومترجماً لكثير من مسرحيات الفرق، فكان والده حريصاً على مشاهدة كل مسرحيات الفرقة، مصطحباً معه ابنه فريد وهو لايزال تلميذا في الابتدائية، ولما التحق بعد ذلك بمدرسة الفنون التطبيقية.
تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة الفنان الراحل فريد شوقي
كشف الفنان سمير صبري عن اللحظات الأخيرة في حياة الفنان الراحل فريد شوقي وذلك عبر برنامج بوضوح على قناة الحياة .
وقال سمير صبري : "في أواخر أيام وحش الشاشة شاركت معه في فيلم اسمه "فتوة الناس الغلابة"، وكان وقتها يشعر بالتعب في قلبه، واحنا في المطار بنصور في يوم، شعر بالتعب، وقالي الحقني، اطلبلي الإسعاف.. وبالفعل طلبت الإسعاف، وأخبرته أنها ستحضر بعد 10 دقائق" .
أضاف سمير صبري: "أخبرته أنني سأحضر له كرسي متحرك يجلس عليه حتى يصل إلى آخر السلم؛ لأتفاجأ برفض من الفنان فريد شوقي، حيث قال لي "فريد شوقي ميقعدش على كرسي متحرك.. أنا هتسند عليك".
فيما كشفت سهير الترك زوجة الفنان الراحل فريد شوقي عن اللحظات الأخيرة في حياته وقالت: "ابنتي عبير وزوجها كانا يجلسان معه في المستشفى، وكانوا قاعدين يهزروا معاه، وتحدثت مع ابنتي عبير وأخبرتها أنني قادمى إلى المستشفى".
وتابعت: "وعندما وصلت إلى المستشفى منعوني من الدخول، ولكن بعد ساعات تمكنت من الدخول، وبعدها قابلت دكتور القلب الخاص بحالته؛ لأفاجأ به يخبرني أن زوجي قد توفي".