“الراجحي” يعتزم إصدار صكوك مستدامة مقومة بالدولار بموجب برنامجه للصكوك الدولية
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
المناطق_الرياض
أعلن مصرف الراجحي عزمه إصدار صكوك مستدامة مقوّمة بالدولار بموجب برنامج الصكوك الدولية المحدث في 30/05/2023م ، عن طريق شركة ذات غرض خاص، وطرحها على مستثمرين مؤهلين داخل وخارج السعودية
وقام المصرف بتعيين كل من شركة الراجحي المالية، و بنك أبو ظبي التجاري بي جي اس سي، و مصرف أبوظبي الإسلامي بي جي اس سي، و شركة سيتي جروب جلوبال ماركتس المحدودة، و بنك دبي الإسلامي بي جي اس سي، و الإمارات دبي الوطني كابيتال المحدودة، و بنك أبو ظبي الأول بي جي اس سي، وشركة جولدمان ساكس الدولية، وبنك إتش إس بي سي بي إل سي، وشركة بيتك كابيتال للاستثمار، و إس إم بي سي كابيتال ماركتس المحدودة، و سوسيتيه جنرال، وبنك ستاندرد تشارترد كمدراء الاكتتاب ومدراء لسجل الاكتتاب فيما يتعلق بالطرح المحتمل.
و سيتم تحديد القيمة وشروط طرح الصكوك المستدامة بناءً على ظروف السوق.
ويأتي الهدف من الطرح لتلبية أهداف المصرف المالية والاستراتيجية وفقاً لإطار استدامة التمويل الخاص بالمصرف. و يخضع طرح الصكوك المستدامة لموافقة الجهات التنظيمية المختصة وسيتم وفقًا للأنظمة واللوائح ذات العلاقة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مصرف الراجحي
إقرأ أيضاً:
“حماس”: ما يجري في غزة امتداد لحرب الإبادة وعجز المنظومة الدولية عن إغاثة القطاع
الثورة نت /..
أكد الناطق باسم حركة حماس حازم قاسم ، أن ما يجري في قطاع غزة نتيجة المنخفض الجوي وما تسببه من انهيارات للمنازل ما أدى إلى سقوط شهداء، امتداد لكارثة حرب الإبادة، ودليل صارخ على عجز المنظومة الدولية عن إغاثة غزة، وفشل المجتمع الدولي في كسر الحصار المفروض على أهل القطاع.
وقال قاسم في تصريح صحفي ، اليوم الجمعة ، :” إن الانهيارات المتتالية للمنازل التي قُصفت خلال حرب الإبادة على قطاع غزة بفعل المنخفض الجوي، وما نتج عنها من ارتقاء شهداء، تعكس حجم الكارثة الإنسانية غير المسبوقة التي خلّفتها هذه الحرب الصهيونية الإجرامية”.
وأوضح قاسم أن “ارتقاء شهداء في غزة بسبب غرق الخيام والبرد والانهيارات يؤكد أن حرب الإبادة ما تزال مستمرة، وإن تغيّرت أدواتها، الأمر الذي يستدعي حراكاً جاداً من جميع الأطراف لوضع حدّ لهذه الإبادة عبر الشروع الفوري في عملية إعمار قطاع غزة، وتوفير متطلبات الإيواء الكريم”.
وشدد الناطق باسم حركة حماس على أن “ما يدخل من مستلزمات الإيواء، ولا سيما الخيام، لا يلبّي الحدّ الأدنى من متطلبات الإيواء، ولا يقي من مياه الأمطار ولا برد الشتاء، وهو ما تؤكّده مشاهد غرق الخيام بالكامل وارتقاء شهداء بسبب البرد”.