العين الإماراتي والنصر السعودي.. صدام مرتقب في دوري أبطال آسيا.. فلمن كلمة الحسم
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
عشاق الساحرة المستديرة بالوطن العربي على موعد الليلة، بمواجهة من العيار الثقيل التى ستجمع بين العين الإماراتي مع ضيفه النصر السعودي، على ستاد هزاع بن زايد في العين في ذهاب دور الثمانية لمنطقة الغرب بدوري أبطال آسيا لكرة القدم.
واستطاع العين في تحقيق الفوز في آخر ثلاث مباريات لعبها أمام الأندية السعودية، من ضمنها الفوز على النصر بهدف دون رد في نسخة عام 2020.
ويبرز في صفوف العين المهاجم التوجولي كودجو لابا، الذي يتصدر ترتيب الهدافين في الدوري الإماراتي، إلى جانب تسجيل 6 أهداف في البطولة القارية.
من جهته يتطلع النصر لتسجيل حضوره في الدور قبل النهائي للمرة الثالثة خلال السنوات الأربع الأخيرة، بعدما أن بلغ المربع الذهبي في عامي 2020 و2021.
كما يسعى النصر لمواصلة رحلة البحث عن اللقب الأول في تاريخ البطولة، لكن عليه الظهور بصورة أفضل بعد تعادله مع الحزم 4 /4 في مباراته الأخيرة بالدوري السعودي، ليتسع الفارق مع الهلال المتصدر إلى تسع نقاط.
ولم يخسر النصر في آخر ثمان مباريات بدوري أبطال آسيا، محققا ستة انتصارات مقابل تعادلين، كما لم يخسر أيضاً في آخر ثلاث مباريات أمام الأندية الإماراتية في الأدوار الإقصائية من دوري أبطال آسيا، حيث حقق انتصارين مقابل التعادل في مباراة.
ويبرز في هجوم النصر كل من البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي سجل 5 أهداف في البطولة، إلى جانب البرازيلي أندرسون تاليسكا الذي سجل 6 أهداف.
وكان النصر تصدر المجموعة الخامسة بدور المجموعات برصيد 14 نقطة من ست مباريات، مقابل 8 نقاط لبيرسيبوليس الإيراني و7 نقاط للدحيل القطري و ثلاث نقاط للاستقلال الطاجيكي، ثم فاز في دور الـ16 على مواطنه الفيحاء بنتيجة 3 /صفر في مجموع المباراتين.
في المقابل تصدر العين ترتيب المجموعة الأولى برصيد 15 نقطة من ست مباريات، مقابل 9 نقاط نقاط للفيحاء السعودي، و7 نقاط لباختاكور الأوزبكي و4 نقاط لآهال التركماني، وفاز في دور الـ16 على ناساف الأوزبكي بنتيجة 2 /1 في مجموع المباراتين.
وكان العين توج بلقب النسخة الأولى من البطولة بنظامها الحديث، ولكنه لم ينجح في بلوغ الدور قبل النهائي منذ حصوله على وصافة نسخة عام 2016.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النصر العين النصر السعودي العين الإماراتي دوري أبطال أسيا أبطال آسیا
إقرأ أيضاً:
عاجل | زيارة الفريق العسكري السعودي - الإماراتي إلى عدن.. حل للأزمة وإنهاء للتصعيد
وصل الفريق العسكري السعودي - الإماراتي إلى عدن، إذ تأتي هذه الزيارة امتداداً للجهود السعودية كقايد للتحالف لإيجاد حل للأزمة الحالية وإنهاء التصعيد وخروج القوات التابعة للمجلس من محافظتي حضرموت والمهرة، وعودة الأوضاع إلى ما كانت عليه.
كما تهدف زيارة الفريق العسكري السعودي - الإماراتي إلى عدن لوضع الآليات العسكرية اللازمة لخروج القوات التابعة للمجلس من محافظتي حضرموت والمهرة وعودتها إلى مواقعها السابقة ومناقشة الترتيبات المتعلقة بتسليمها لقوات درع الوطن وفق إجراءات منسقة تحت إشراف قيادة التحالف.وصول الفريق العسكري السعودي - الإماراتي إلى عدنوتعكس زيارة الفريق العسكري السعودي - الإماراتي إلى عدن رفض قيادة التحالف للإجراءات الأحادية التي اتخذها المجلس الانتقالي الجنوبي في حضرموت وأي تحركات من شأنها خلق مناخ من التوتر وعدم الثقة في الداخل اليمني، أو محاولات لفرض واقع جديد بالقوة أو جر المحافظة لصراعات داخلية.
أخبار متعلقة سماء السعودية على موعد غدًا مع شهب التوأميات.. وهذا أفضل وقت للمراقبةأمطار في الشرقية.. الأرصاد يكشف لـ «اليوم» عن طقس السعودية حتى الخميس .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زيارة الفريق العسكري السعودي - الإماراتي إلى عدن.. حل للأزمة وإنهاء للتصعيد
وتنظر قيادة تحالف دعم الشرعية في اليمن إلى القضية الجنوبية على أنها قضية عادلة لا يمكن تجاوزها في أي تسوية سياسية، وأن حلها سيتم بجلوس جميع الأطراف اليمنية على طاولة الحوار، للتوصل لحل عادل لها في إطار الحل السياسي الشامل للأزمة اليمنية.تجنب أي تصعيد عسكريهذا وسعت المملكة منذ اندلاع الأزمة في حضرموت إلى إيجاد حل سلمي من خلال الحوار وتجنب أي تصعيد عسكري، قد يتسبب في إراقة دماء المزيد من اليمنيين، بما يضمن خروج القوات التابعة للمجلس الانتقالي من محافظتي حضرموت والمهرة، وعودة الأوضاع إلى ما كانت عليه.
كما لا تحتمل الأوضاع المعيشية للمواطنين اليمنيين فتح المزيد من جبهات الاستنزاف الداخلية، وتستوجب اضطلاع جميع المكونات اليمنية بمسؤولياتها في إنهاء الخلافات وتهيئة الأجواء للعمل تحت مظلة مجلس القيادة الرئاسي وتجنب أي تصعيد يمكن أن يؤدي لتدهور الأوضاع الأمنية و الاقتصادية.