اكتشف عشقه للمطبخ صدفة.. كيف أصبح هذا السويدي الطاهي الأفضل في تايلاند؟
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- لا يحتاج نيلاس كورنيليوسن إلى الكثير من النوم. في الواقع، يجد الشاب البالغ من العمر 32 عامًا، الأمر مزعجًا عندما يخيّم الهدوء على المدينة ليلًا.
ويرى كورنيليوسن، وهو رئيس الطهاة التنفيذي السويدي الأصل في مطعم Villa Frantzen، االذي يجمع بين مطابخ دول الشمال الأوروبي وآسيا: "أنا شخص يحب الليل والصباح بالتوازي".
والمطعم واحد من مطعمين فقط من مطاعم دول الشمال الأوروبي في عاصمة تايلاند.
وأوضح كورنيليوسن لـCNN: "أفضل أن أكون في مدينة ديناميكية لا تنام أبدًا، وبانكوك تمنحني ذلك".
ومع أنّه أُعجِب بتايلاند لفترة طويلة في شبابه، إلا أنّه لم يتخيّل أن يمتهن الطهي مطلقًا.
المصدر: CNN Arabic
إقرأ أيضاً:
انطلاق الموسم الثاني من المدرسة الصيفية اكتشف لذوي الهمم بمتاحف الآثار
أطلقت وزارة السياحة والآثار، ممثلة في المجلس الأعلى للآثار، الموسم الثاني من المدرسة الصيفية المخصصة لذوي الهمم تحت عنوان “اكتشف”، وذلك بمختلف متاحف الآثار التابعة للمجلس، بهدف رفع الوعي الأثري لذوي الهمم من جميع الفئات العمرية من خلال مشاركتهم في الأنشطة التفاعلية والفنية خلال العطلة الصيفية.
السياحة الميسرةأكد الدكتور محمد إسماعيل، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن إطلاق هذه المبادرة يأتي في إطار تكليفات شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، لرفع الوعي الأثري والسياحي، وتحسين جودة التجربة المتحفية لكافة الزائرين، لاسيّما في إطار دعم السياحة الميسّرة التي تضمن إتاحة المواقع والخدمات لجميع فئات المجتمع.
ومن جانبه، أوضح مؤمن عثمان، رئيس قطاع المتاحف، أن المدرسة الصيفية ستستمر من منتصف يونيو وحتى منتصف سبتمبر، وتتضمن أنشطة تفاعلية وورش فنية تشرف عليها أقسام التربية المتحفية لذوي الهمم بمختلف المتاحف. كما تشمل المدرسة برنامجين رئيسيين: الأول موجه للأطفال والزائرين من ذوي الهمم، فيما يركز الثاني على إعداد فريق تطوعي من طلاب وخريجي الجامعات المتخصصة من معاهد الخدمة الاجتماعية وكليات التربية الخاصة وغيرها من التخصصات، بهدف تمكينهم من دعم الزائرين من ذوي الهمم وكبار السن أثناء الزيارات والأنشطة.
وفي هذا السياق، أوضحت الدكتورة هبة عبد العزيز، مدير عام إدارة ذوي الاحتياجات الخاصة بقطاع المتاحف، أن برنامج هذا العام يسلّط الضوء على استخدام التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي لخدمة ذوي الهمم، من خلال ورش تدريبية مبسطة وتطبيقات مخصصة، إلى جانب تنظيم ورش فنية وحرف تراثية، ومسرح تفاعلي، ومحاضرات تنمية بشرية وتوعية يقدمها متخصصون. واختتامًا للبرنامج، فمن المقرر إقامة معرض فني واحتفال لتكريم المشاركين وتوزيع شهادات تقدير، للمنتجات الفنية الناتجة عن الورش التعليمية.