يعتبر مسلسل البيئة الشامي باب الحارة من أساسيات الدراما في شهر رمضان، ومنذ عرض الموسم الأول منه عام 2006، أصبح باب الحارة من اكثر الاعمال الرمضانية.
اقرأ ايضاًوبالرغم من تعرض الاجزاء الأخيرة من العمل إلى الانتقاد والهجوم نظرًا للماطلة في الأحداث والتغيير الكبير على قصته ونجوم العمل، إلا ان السؤال الأبرز خلال الأيام الماضية كان هل يوجد باب الحارة في رمضان 2024؟
هل يوجد باب الحارة في رمضان 2024؟حتى هذه اللحظة لا يوجد أي أنباء عن تواجد المسلسل في الموسم الرمضاني المقبل والمتوقع أن يبدأ في 11 مارس المقبل، إلا ان عدد من الصفحات المهتمة بالأعمال السورية ولا سيما أعمال البيئة الشامية قالت إن المسلسل سيغيب عن الموسم الرمضاني المقبل.
في المقابل تم تداول منذ مدة فيديو طريف من كواليس تصوير العمل يجمع بين الفنان عادل علي "شخصية الشيخ عبدالعليم"، والفنانة سحر فوزي "شخصية أم بشير"، وهما يمازحان الجمهور حول طلاق الشخصيتين في المسلسل لا سيما بعد الضجة الكبيرة التي أثيرت بسبب ارتباط الشيخ عبدالعليم بـ أم بشير والسخرية الكبيرة من هذا التساؤل، وحمل الفيديو تعليق "الشيخ عبدالعليم وام بشير من كواليس باب الحارة 14.
من كواليس الموسم الجديد من باب الحارة في رمضان القادم! pic.twitter.com/6m2WyYd7x1
— Celebs Arabic (@CelebsArabic) February 27, 2024وتساءل البعض فيما اذا كان قد جرى تصوير الجزء الجديد ولم يتمكن صناع العمل من تسويقه لعرضه في الموسم الجديد نظرًا لانخفاض شعبيته في السنوات الماضية.
وشكل المسلسل بالأجزاء الأولى منه ظاهرة فنية، حيث حققت المواسم الأولى انتشارًا وشهرة كبيرة لافتة، واستمر نجاحه حتى يومنا هذا بالرغم من مرور ما يقارب الـ 18 عامًا على عرض الموسم الأول منه.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: باب الحارة رمضان 2024
إقرأ أيضاً:
الخطوط اليمنية: لا يوجد مبرر لمنع مكتب عدن رفض تذاكر صنعاء وهي تصرفات تضعهم تحت المساءلة
أكدت الخطوط الجوية اليمنية، الأحد، أنه لا يوجد أي مبرر لمنع مكاتب الشركة في عدن وبقية المحافظات الخاضعة للحكومة الشرعية، لرفض تذاكر السفر الصادرة عن مكاتب الشركة في صنعاء.
وقالت الشركة في بيان لها، إنها تتقدم بخالص عبارات الاعتذار لجميع الركاب والمسافرين الذين يحملون تذاكر صادرة عن مكاتب الشركة في صنعاء، والتي تم رفض التعامل معها أو قبولها من قبل بعض مكاتب الخطوط الجوية اليمنية في الداخل والخارج.
وأوضح البيان، أنه لا يوجد أي مبرر أو سند قانوني يمنع أي مكتب من مكاتب الخطوط الجوية اليمنية من قبول أي تذكرة صادرة عن أي مكتب من مكاتب الشركة، مشيرا إلى أنها تصرفات فردية غير مسؤولة يقوم بها بعض موظفي الشركة وتضعهم جميعًا تحت طائلة المساءلة القانونية بحسب قوانين الطيران المدني الدولي.
وأفادت الشركة، أن فتذاكر السفر تُعد وثيقة تعاقد رسمية بين المسافر والشركة، ويلزم الشركة القيام بواجبها نحو مالك التذكرة، وينتهي ذلك التعاقد بوصول المسافر إلى نقطة الوصول.
وأهابت "الخطوط الجوية اليمنية بجميع الركاب الذين تعرضوا لمثل هذه المواقف، التي تتنافى مع مبادئ وأخلاقيات الخطوط الجوية اليمنية والقوانين المنظمة لعمل شركات الطيران بشكل عام، أن يقدموا شكوى رسمية لدى السلطات والجهات المعنية، وتوثيق الواقعة والإبلاغ عنها لو استدعى الأمر".
ولفتت الخطوط اليمنية إلى "أنه فيما يخص مبيعات خط صنعاء - عمّان - صنعاء، فلم يتم إطلاقًا حصرها أو احتكارها على مكاتب منطقة صنعاء، بل كانت مفتوحة للبيع والحجز لكل مكاتب الشركة والوكلاء في الداخل والخارج، وهذا ما يفسر تحصيل وتوريد أكثر من 2,500,000 (اثنين ونصف مليون دولار) إلى حسابات الشركة في عدن لتذاكر تم بيعها على رحلات صنعاء - عمّان في الربع الأول من عام 2025م فقط".
وأشارت إلى أن "جميع التكاليف التشغيلية لرحلات صنعاء - عمّان والعكس، من وقود وخدمات أرضية في مطار الملكة علياء، وتكاليف عبور الأجواء السعودية والأردنية، يتم سدادها عن طريق الإدارة العامة في صنعاء".
وأكدت الخطوط الجوية اليمنية أن "بعض التصرفات اللامسؤولة واللامهنية التي يقوم بها بعض منتسبي الشركة والمسؤولين فيها بدوافع سياسية، لن تثني الشركة عن القيام بدورها الوطني في خدمة جميع أبناء اليمن دون تمييز".
برلماني يطالب بإجراء تعديل تشريعي شامل في قانون الضريبة على العقارات المبنية