ملحمة الحشاشين وكوميديا الكبير أوي.. «المتحدة» تقدم وجبة درامية متنوعة
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
مجموعة مميزة من المسلسلات تقدمها الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، لمشاهديها عبر منصاتها وقنواتها المختلفة خلال شهر رمضان المقبل، تتميز بالتنوع والإبداع والتشويق والإثارة، تهدف إلى لم شمل الأسرة، فضلا عن إمتاع محبي الدراما.
قصة مسلسل الحشاشينمن ملحمة الحشاشين إلى كوميديا الكبير أوي، تنطلق دراما «المتحدة»، بوجبات فنية دسمة عبر منصاتها، إذ حرصت على التنوع بين المسلسلات التاريخية بأحداثها الاجتماعية المثيرة، والكوميديا، فضلا عن دراما التشويق والإثارة والأكشن، بخلاف الأعمال المميزة للأطفال، في خطوة تعيد الانضباط إلى سوق الدراما، فضلا عن استعادة مكانة مصر الفنية، وفق ما نشرته شاشة EXTRA NEWS، إذ حرصت على عرض بروموهات المسلسلات كالحشاشين، والكبير أوي، وعتبات البهجة للنجم الكبير يحيى الفخراني.
مسلسل الحشاشين، شخصية حسن الصباح وطائفة الحشاشين، والجرائم الدموية والاغتيالات التي قاموا بها عبر التاريخ، ورحلة الصراع الفكري بين الحق والباطل، والعمل من بطولة النجم كريم عبد العزيز، أحمد عيد، فتحي عبد الوهاب، نيقولا معوض، محمد سليمان، سوزان نجم الدين وآخرين، من إخراج بيتر ميمي وتأليف عبد الرحيم كمال، ويعرض قي مضان المقبل على قناة DMC.
كوميديا مسلسل الكبير أوي 8الكبير أوي من المسلسلات الكوميدية التي لاقت إعجابا خلال السنوات الماضية، لذلك حرصت «المتحدة» على إنتاج الجزء الثامن منه، وهو من بطولة أحمد مكي ويُعرض حصريًا على شاشة قناة ON في موعده الثابث من كل عام بعد أذان المغرب، وسيحمل عديد من الأحداث التي تكشف مفاجآت عديدة، وفق الإعلان والبرومو الرسمي للمسلسل.
قصة مسلسل عتبات البهجةعتبات البهجة، مسلسل عبارة عن قصة درامية كوميدية بتوقيع النجم يحيى الفخراني، الذي يعود إلى دراما رمضان بعد غياب لمدة عامين، وتعتمد أحداث المسلسل على التشويق والدراما الكوميدية الاجتماعية، إذ يجسد شخصية بهجت الأنصاري، وهو رجل عجوز كان يعمل وكيلا سابقا لوزارة الصناعة، وأحيل إلى المعاش ويعاني من الوحدة بعد وفاة زوجته.
إمبراطورية ميم يناقش قضية مجتمعية مهمةدراما «المتحدة» تناقش عددا من القضايا المجتمعية المهمة خلال شهر رمضان الكريم، من خلال مسلسل إمبراطورية ميم للنجم خالد النبوي، والمُصنف ضمن الدراما الاجتماعية التي تناقش قضايا الآباء والأبناء، حيث يستعرض المسلسل قصة الأب الأرمل «مختار أبوالمجد»، الذى يواجه تمرد أبنائه الستة الذين يرفضون أن يكونوا رعايا فى إمبراطوريته التى تحمل اسم «ميم»، وفي المقابل يبحث كل منهم عن صوته الخاص.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل الحشاشين مسلسل الكبير أوي 8 مسلسل إمبراطورية ميم مسلسل عتبات البهجة مسلسلات رمضان دراما المتحدة الکبیر أوی
إقرأ أيضاً:
مرصد الأزهر: صحيفة هآرتس تفضح بالأرقام تجويع الاحتلال لغزة وتحمل نتنياهو المسؤولية المباشرة
كشف مرصد الأزهر لمكافحة التطرف فضائح الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة وفقا لما جاء على صحيفة «هآرتس».
وقال مرصد الأزهر: فى تأكيد جديد على سياسات الاحتلال اللاإنسانية ضد الشعب الفلسطيني، كشفت صحيفة «هآرتس» العبرية، في افتتاحيتها المنشورة يوم الخميس الموافق 24 يوليو بعنوان «إسرائيل تُجوع غزة»، عن جريمة تجويع متعمد يرتكبها الاحتلال بحق سكان قطاع غزة، مستندة إلى أرقام وبيانات صادرة عن جهات رسمية إسرائيلية.
وبحسب الصحيفة، فإن ما أعلنته قوات الاحتلال خلال الأسبوع الماضي عن دخول ما معدّله 71 شاحنة طعام يوميًا يؤكد تورطها في التجويع المتعمد، وأرجعت ذلك إلى أن الشاحنة الواحدة تكفي لإطعام 30 ألف شخص فقط في اليوم.
وفي مؤشر آخر يثبت تورط إسرائيل، ذكرت الصحيفة أن البيانات الصادرة عن منظمة GHF، التي كان من المفترض أن تُساهم في حل أزمة الغذاء في غزة، والتي زعمت أنها وزّعت منذ بدء نشاطها قبل نحو شهرين في القطاع ما مجموعه 85 مليون وجبة، فإن الحسابات تكشف الفارق الصارخ لحاجة السكان خلال هذه الفترة إلى نحو 353 مليون وجبة لتفادي الجوع وليس 85 مليون وجبة فقط!
ما سبق ذكره من أرقام لم يتضمن مشكلات، مثل:
توزيع الغذاء وإيصاله إلى الفئات الأشد ضعفًا واحتياجًا.
صعوبة الاستفادة من القيمة الغذائية للطعام في ظل غياب غاز الطهي.
ظروف النزوح القسري المأساوية لسكان غزة.
لذلك، اعتبرت هآرتس أن الجوع في غزة هو جريمة حرب ترتكبها "إسرائيل" عمدًا وانتهاك صارخ لقرارات محكمة العدل الدولية الصادرة قبل عام ونصف.
وحملت المسؤولية بشكل مباشر لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ورئيس أركان الجيش، متهمة إياهم بإصدار أوامر غير قانونية.
وطالبت الصحيفة حكومة نتنياهو بـ
فتح جميع المعابر دون تأخير.
تمكين إدخال الغذاء والأدوية ومعدات الإغاثة والكوادر الطبية بلا قيود، من أجل وقف المجاعة المتفشية.
التعاون الكامل مع الأمم المتحدة وسائر منظمات الإغاثة، لضمان إيصال الطعام والمساعدات بسرعة وأمان إلى سكان غزة.
إن تزامن ما كشفته "هآرتس" مع حملات التضليل التي تستهدف دولًا كبرى في المنطقة، يُبرز خطورة محاولات طمس الحقائق وتغييب الوعي. الأمر الذي يتطلب منا جميعًا يقظة ووعيًا نقديًا لإدراك الأبعاد الحقيقية لما يحدث منعًا من التشتيت وإتاحة الفرصة لحكومة الاحتلال التي تحاول بكافة السبل إفشال جميع الجهود الإقليمية والدولية المبذولة لإقامة دولة فلسطينية مستقلة تحفظ لشعبها حقوقه في حياة إنسانية كريمة.
في تأكيد جديد على سياسات الاحتلال اللاإنسانية ضد الشعب الفلسطيني، كشفت صحيفة «هآرتس» العبرية، في افتتاحيتها المنشورة يوم الخميس الموافق 24 يوليو بعنوان «إسرائيل تُجوع غزة»، عن جريمة تجويع متعمد يرتكبها الاحتلال بحق سكان قطاع غزة، مستندة إلى أرقام وبيانات صادرة عن جهات رسمية إسرائيلية.
ووفقًا لما رصدته الصحيفة، فإن ما أعلنته قوات الاحتلال من إدخال ما معدّله 71 شاحنة طعام يوميًّا خلال الأسبوع الماضي، يُعد دليلًا واضحًا على سياسة التجويع، خاصة أن الشاحنة الواحدة لا تكفي إلا لإطعام نحو 30 ألف شخص فقط، في وقت يتجاوز عدد سكان القطاع مليوني نسمة.
وفي سياق متصل، أشارت الصحيفة إلى بيانات صادرة عن منظمة GHF، والتي زعمت أنها وزعت نحو 85 مليون وجبة منذ بدء نشاطها قبل شهرين، إلا أن الحسابات الواقعية تؤكد أن سكان غزة كانوا بحاجة إلى نحو 353 مليون وجبة على الأقل لتفادي الجوع خلال الفترة ذاتها، وهو ما يكشف حجم التقصير ويفضح الادعاءات الزائفة.
ولم تتطرق هذه البيانات إلى التحديات الأخرى التي تُفاقم المأساة، ومنها: تعذر وصول المساعدات إلى الفئات الأكثر ضعفًا واحتياجًا.
صعوبة الاستفادة من الغذاء في ظل غياب وقود الطهي.
تفاقم معاناة النازحين في ظل ظروف قهرية بالغة القسوة.
وقد حمّلت «هآرتس» المسؤولية المباشرة عن هذه الكارثة الإنسانية لرئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ورئيس أركان الجيش، مؤكدة أن ما يصدر عنهما من أوامر يمثل خرقًا صارخًا للقانون الدولي، وخصوصًا قرارات محكمة العدل الدولية الصادرة قبل عام ونصف، والتي تُجرّم استخدام التجويع كسلاح حرب.
وطالبت الصحيفة حكومة الاحتلال بـ: فتح المعابر دون تأخير.
تمكين دخول الغذاء والدواء ومستلزمات الإغاثة والطواقم الطبية.
التعاون الكامل مع الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة لتأمين وصول المساعدات إلى السكان بكرامة وأمان.
ويؤكد مرصد الأزهر لمكافحة التطرف أن ما ورد في صحيفة «هآرتس» العبرية يعكس جانبًا من الحقيقة المُرّة التي يعيشها الشعب الفلسطيني تحت وطأة الاحتلال، ويُفنّد في الوقت ذاته حملات التضليل التي يسعى الاحتلال من خلالها إلى طمس جرائمه وتشويه الحقائق، لا سيّما في ظل محاولاته المتواصلة لإفشال الجهود الدولية الرامية لإقامة دولة فلسطينية مستقلة.
ويشدد المرصد على أن هذا الكشف الصريح من داخل المجتمع الإسرائيلي نفسه، يمثل صفعة قوية لكل الأصوات التي لا تزال تروّج لدعاية الاحتلال، ويستوجب تحركًا فاعلًا من المجتمع الدولي لوقف هذه الجريمة الإنسانية بحق أكثر من مليوني إنسان في غزة.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية