المنتخب السعودي للجولف يتوج بذهبية الفرق والفردي في بطولة مجلس التعاون الخليجي
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
متابعة – محمد الجليحي
ظفر المنتخب السعودي للجولف بلقب بطولة مجلس التعاون الخليجي للجولف لـ26 للكبار، والـ15 للشباب، التي اختتمت منافساتها على ملعب نادي الدوحة وسط مشاركة خليجية كبيرة. فعلى مستوى الكبار، نجح المنتخب السعودي في المحافظة على الصدارة محققًا المركز الأول والميدالية الذهبية للكبار بمجموع 67 ضربة فوق المعدل.
وبهذه المناسبة، قال نوح علي رضا الرئيس التنفيذي في جولف السعودية والمدير التنفيذي للاتحاد السعودي للجولف: إن المنتخب السعودي للجولف استحق التتويج باللقب بعد أن قدم على مدار ايام البطولة نتائج متميزة. وأضاف:”نسعى في الاتحاد السعودي للجولف ان ندعم اللاعبين ليحققوا افضل النتائج وبطولة الخليج من البطولات المهمة التي اكتسب خلالها اللاعبين منافسات مهمة مع كل لاعبي دول مجلس التعاون. في سياق متصل، قال اللاعب الأمير خالد بن سعود : هذا إنجاز مهم لنا جميعًا، و هو دليل واضح على أهمية العمل الدؤوب و التجهيز و التدريب التقني و البدني الصحيح. وأضاف: إن دعم مولاي خادم الحرمين الشريفين، و سمو ولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان- حفظهما الله- اللا محدود للقطاع الرياضي من اهم عناصر نهضة الرياضة السعودية.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: البطولة الخليجية المنتخب السعودي للجولف المنتخب السعودی السعودی للجولف
إقرأ أيضاً:
البديوي: “الوزاري الخليجي” يدعم مبادرة المملكة بتأسيس التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين
البلاد (نيويورك) أكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي، أن اجتماع وزراء خارجية دول مجلس التعاون التنسيقي, الذي عُقد في نيويورك على هامش أعمال المؤتمر الوزاري رفيع المستوى لمؤتمر الأمم المتحدة حول (التسوية السلمية لقضية فلسطين وتطبيق حل الدولتين)، يأتي تأكيدًا لدعم مبادرة المملكة العربية السعودية بتأسيس التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين، وبحث الجهود المشتركة الرامية لحل القضية الفلسطينية، وتحقيق الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية، إضافة إلى بحث الأوضاع المأساوية في قطاع غزة.
وأفاد بأن وزراء خارجية دول مجلس التعاون ناقشوا خلال الاجتماع عددًا من الموضوعات وفي مقدمتها مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية وقطاع غزة، والتنسيق بشأن الموضوعات المطروحة في المؤتمر الدولي لتنفيذ حل الدولتين، إلى جانب بحث التطورات الإنسانية في القطاع، خاصةً في ظل الأوضاع غير المسبوقة التي أدت إلى نقص حاد في المساعدات الإنسانية، بسبب تعنت وحصار قوات الاحتلال الإسرائيلية واستخدامها سياسة التجويع ضد الشعب في قطاع غزة المخالفة لجميع الأعراف والمواثيق والقوانين الدولية والأممية، مما أدى إلى تفشي المجاعة ونقص حاد في الأدوية الطبية، حيث طالب أصحاب السمو والمعالي والسعادة باستمرار الضغط على إسرائيل لفتح جميع المعابر من أجل التمكن من إيصال المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني.
وأكد معاليه أنه تم التأكيد خلال الاجتماع لبذل جميع الجهود الإقليمية والدولية بالتعاون مع الدول والمنظمات والمؤسسات في العالم، لفك الحصار عن الشعب الفلسطيني الشقيق، وإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية كافة بشكل عاجل ودون قيد.