كيف دعم مهرجان الإسماعيلية للأفلام الوثائقية القضية الفلسطينية؟
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
عرض برنامج «صباح جديد» على قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرا بعنوان «يوم السينما الفلسطينية».. كيف دعم مهرجان الإسماعيلية للأفلام الوثائقية القضية؟».
وجاء في التقرير: «تتلاطم الأحداث في غزة بين أطلال الدمار وشظايا الأمل، لكن في ظل هذا الجحيم يستمر الفن ليكون صوتا يتردد في أرجاء العالم من خلال الأفلام لتسليط الضوء على صمود وتحديات الشعب الفلسطيني وتعزيز الثقافة السينمائية الفلسطينية».
وأضاف: «تحت عنوان يوم السينما الفلسطينية في الإسماعيلية تعرض مجموعة من الأفلام في الدورة الـ25 من مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة بحضور المخرجين وصناع الأفلام والنقاد».
وتابع: «منصات نقاشية تعقب كل فيلم مما يترك مساحة أكبر بين المخرجين والجمهور لتحليل قصة الفيلم والشخصيات وتسلسل الأحداث في دعم استمرار صوت القضية الفلسطينية».
واستطرد: «فعاليات مهرجان الإسماعيلية الدولي تمثل جولة في عالم السينما التسجيلية بنكهات فنون الدول العربية والأجنبية من خلال قص تروى في صالات قصر الثقافة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان الإسماعيلية السينما الفلسطينية غزة الأفلام الوثائقية مهرجان الإسماعیلیة
إقرأ أيضاً:
«قمة بريدج 2025».. حوار عالمي حول مستقبل صناعة السينما ودعوة لحماية السرد الإنساني
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد نخبة من صناع الأفلام العالمية أن المواهب الكبيرة والقصص الجاذبة عوامل مهمة في صناعة الأفلام العالمية، منوهين بأهمية استخدام الذكاء الاصطناعي في القطاع، لتطوير الجوانب الإبداعية، وجعل الأعمال المقدمة حقيقية وأصيلة، ولكن ليس على حساب السرد القصصي، مع التعبير عن الخشية من مخاطر محتملة للإفراط في استخدامه من دون ضوابط قانونية أو أخلاقية.
جاء ذلك، خلال جلسة بعنوان «صناعة الأفلام العالمية: الفرص والتحديات»، شارك فيها جاريد هارس، الممثل البريطاني الشهير، وجين تيرتون الرئيسة التنفيذية لمجموعة «all3media»، وسيندي كاون، منتجة أفلام حائزة جائزة إيمي، وأدار الجلسة باتريك كاليجوري، مستشار الإعلام في المكتب الوطني للإعلام بدولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك ضمن فعاليات الدورة الأولى من قمة بريدج.
وقال جاريد هارس: إن «من الصعب التنبؤ بما سيحدث خلال السنوات العشر المقبلة في قطاع الأفلام».
وأشارت جين تيرتون إلى أن الصناعة تحولت بشكل واسع إلى العالم الرقمي وتقنيات تحليل البيانات، الأمر الذي يجعل المحتوى مرتبطاً بصورة أساسية بالتكنولوجيا التي تقود اليوم أكبر موجات التغيير، وأكدت أن هناك العديد من الوثائقيات التي يمكن إنتاجها.
وأشارت سيندي كوان، المنتِجة الحاصلة على جائزة إيمي والمرشحة للأوسكار، إلى التحول المتسارع نحو الإنتاج المستقل، مدفوعاً بالحوافز الضريبية، وارتفاع القيمة التجارية للملكية الفكرية الأصلية.