كيف دعم مهرجان الإسماعيلية للأفلام الوثائقية القضية الفلسطينية؟
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
عرض برنامج «صباح جديد» على قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرا بعنوان «يوم السينما الفلسطينية».. كيف دعم مهرجان الإسماعيلية للأفلام الوثائقية القضية؟».
وجاء في التقرير: «تتلاطم الأحداث في غزة بين أطلال الدمار وشظايا الأمل، لكن في ظل هذا الجحيم يستمر الفن ليكون صوتا يتردد في أرجاء العالم من خلال الأفلام لتسليط الضوء على صمود وتحديات الشعب الفلسطيني وتعزيز الثقافة السينمائية الفلسطينية».
وأضاف: «تحت عنوان يوم السينما الفلسطينية في الإسماعيلية تعرض مجموعة من الأفلام في الدورة الـ25 من مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة بحضور المخرجين وصناع الأفلام والنقاد».
وتابع: «منصات نقاشية تعقب كل فيلم مما يترك مساحة أكبر بين المخرجين والجمهور لتحليل قصة الفيلم والشخصيات وتسلسل الأحداث في دعم استمرار صوت القضية الفلسطينية».
واستطرد: «فعاليات مهرجان الإسماعيلية الدولي تمثل جولة في عالم السينما التسجيلية بنكهات فنون الدول العربية والأجنبية من خلال قص تروى في صالات قصر الثقافة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان الإسماعيلية السينما الفلسطينية غزة الأفلام الوثائقية مهرجان الإسماعیلیة
إقرأ أيضاً:
الليلة.. الوثائقية تعرض الجزء الثاني من فيلم الزعيم.. رحلة عادل إمام
تعرض شاشة الوثائقية الجزء الثاني من الفيلم الوثائقي "الزعيم.. رحلة عادل إمام"، في العاشرة من مساء اليوم، الأربعاء.
ويوثق هذا الجزء التحول المهم في مسيرة الفنان المصري عادل إمام، في أعقاب زيارته لمحافظة أسيوط عام 1988 متحديًا الجماعات الإرهابية، وزيادة توهجه الفني خلال فترة التسعينيات من القرن الماضي، مع تقديمه عددًا من الأعمال السينمائية البارزة التي تناولت قضايا مهمة، مثل الإرهاب والتطرف، وأحلام الطبقة الوسطى في المجتمع المصري وهمومها.
كما يكشف الجزء الثاني عن تفاصيل محاولة اغتيال عادل إمام عام 1997، من قِبل تنظيم إرهابي تابع للجماعة الإسلامية الإرهابية، عُرف حينذاك باسم "تنظيم أبو رواش".
ويتضمن الفيلم -لأول مرة- شهادة حصرية من أحد المتهمين في تلك القضية، الذي عوقب بالسجن عشر سنوات.
ويسلط هذا الجزء أيضًا الضوء على مرحلة الألفية الجديدة في رحلة عادل إمام، ودوره بوصفه سفيرًا للنوايا الحسنة لشؤون اللاجئين، وزياراته إلى كثير من العواصم العربية، إلى جانب تقديمه عددًا من الأعمال في تلك الحقبة، أثبت بها قدراته الفنية الفائقة على الاستمرار أكثر من نصف قرن، متربعًا على عرش الفن المصري والعربي.