الكشف عن سبب وفاة توماس كينغستون.. رصاصة بالرأس
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
أصدرت الطبيبة الشرعية التقرير الرسمي الخاص بوفاة زوج غابرييلا ويندسور الصادمة، "توماس كينغستون" قبل ما يقارب الأسبوع عن 45 عامًا.
اقرأ ايضاًوكشفت الطبيبة الشرعية واسمها كيتي سكرت في تقريرها عن السبب الرئيسي لوفاة كينغستون حيث وبعد أعلنت الطبيبة بأن هناك جرح كبير في رأس توماس ناتج عن طلقة نارية تسببت بوفاته على الفور.
وأكّدت صحيفة The Telegraph بأن السبب الرئيسي لوفاة توماس هو "انتحار بالمسدس" في فناء منزل عائلته الكائن في كونسوولدز يوم الاحد الماضي.
وأضافت التحقيقات الرسمية بان الراحل قد تناول طعام الغذاء مع عائلته بشكل طبيعي، وأكد العديد من من عائلة الراحل انه رجل استثنائي وطبيعي.
وقالت المصادر الرسمية إن التحقيقات ما زالت جارية عن سبب اقدام الراحل على الانتحار، وأثار هذا الخبر ضجة كبيرة في الشارع البريطاني بسبب الطريقة التي أنهى بها توماس حياته والسبب وراء هذا القرار الصادم.
اقرأ ايضاً
يُشار إلى أنه وفي وقت سابق كان قصر باكنغهام قد أعلن عن وفاة كينغستون، وهو زوج السيدة غابرييلا كينغستون -ابنة الأمير والأميرة مايكل كينت، وكات توماس الحبيب السابق لشقيقة كيت ميدلتون، بيبا ميدلتون.
وجاء في بيان القصر: "نعلن وفاة توماس كينغستون ببالغ الحزن، الزوج والأب والأخ المقرب. كان رجلاً استثنائياً أضاء حياة كل من عرفه. شكّلت وفاته صدمة كبيرة لكل أفراد عائلته، ونطلب منكم احترام خصوصيتنا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: توماس كينغستون أخبار المشاهير وفاة المشاهير توماس کینغستون وفاة توماس
إقرأ أيضاً:
شهادة جندي أمريكي خدم بغزة: أمير مشى 12 كيلومترا ليحصل على عدس.. فتلقى رصاصة
في شهادة مؤلمة ومثيرة للجدل بثها بودكاست أمريكي هذا الأسبوع، كشف جندي أمريكي خدم ضمن بعثة دعم لوجستي في قطاع غزة عن حادثة وصفها بأنها "لن تمحى من ذاكرته".
وتناولت شهادته تفاصيل مقتل طفل فلسطيني يدعى "أمير" قرب مركز توزيع مساعدات تديره مؤسسة "غزة الإنسانية" (GHF) في منطقة تل السلطان غرب مدينة رفح، يوم 28 مايو الماضي.
قال الجندي: أمير، طفل نحيل، حافي القدمين، مشى أكثر من 12 كيلومترا تحت الشمس الحارقة. وصل إلينا مبتسما، وجمع ما تبقى من عدس وأرز من الأرض. قبل يدي وقال لي: Thank you. بعد دقائق فقط، بينما كان يغادر مع بقية المدنيين، أطلقت القوات الإسرائيلية الغاز والرصاص... وأصيب أمير برصاصة قاتلة."
ووفقا لتقرير حديث لوكالة "أسوشيتد برس"، فإن مواقع توزيع المساعدات في غزة أصبحت تعرف بين السكان بـ"مصائد الموت"، وسط تصاعد وتيرة العنف المحيط بها.
وتشير البيانات الميدانية إلى مقتل ما لا يقل عن 1,050 فلسطينيا أثناء محاولتهم الوصول إلى الغذاء خلال الأسابيع الأخيرة، نتيجة استخدام الذخيرة الحية والغاز المسيل للدموع من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي، وأحيانا بواسطة عناصر أمنية خاصة متعاقدة ضمن مهام الدعم الدولي.