أفضل 7 فيتامينات للحصول على بشرة متألقة
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن أفضل 7 فيتامينات للحصول على بشرة متألقة، سواليف تعد البشرة عضوًا معقدًا وديناميكيًا يساهم بشكل كبير في صحة الإنسان بشكل عام، حيث إنه أكثر من مجرد غشاء .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أفضل 7 فيتامينات للحصول على بشرة متألقة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
تعد #البشرة عضوًا معقدًا وديناميكيًا يساهم بشكل كبير في #صحة #الإنسان بشكل عام، حيث إنه أكثر من مجرد غشاء رقيق للجلد، الذي يتكون من ثلاث طبقات رئيسية هي البشرة والأدمة وتحت الجلد (أو اللحم). تقوم البشرة كطبقة خارجية بوظيفة دفاعية ضد التأثيرات الخارجية. وتقع الأدمة تحت البشرة وتشمل الأوعية الدموية وألياف الكولاجين، التي تمنح البشرة القوة والليونة والغدد العرقية وبصيلات الشعر والغدد العرقية. ثم تأتي طبقة اللحم تحت الجلد وهي عبارة عن خلايا دهنية تعمل كعزل وتساعد في التحكم في درجة حرارة الجسم، بحسب ما ورد في تقرير نشره موقع Longevity Technology.العلم وراء #الفيتامينات والجلد
يتطلب جسم الإنسان كميات ضئيلة من الفيتامينات لمجموعة متنوعة من العمليات الفسيولوجية.
والفيتامينات هي مواد عضوية، وباعتبارها أنزيمات مساعدة، فإنها تدعم الإنزيمات في العمليات الكيميائية الحاسمة. يتم امتصاص الفيتامينات، التي يتم تناولها من خلال الطعام أو المكملات الغذائية، في الدورة الدموية ونقلها إلى خلايا الجلد، حيث يكون لها تأثير إيجابي. وتشمل الفيتامينات التي تلعب أدوارًا مميزة في تعزيز صحة البشرة والجلد، ما يلي:
فيتامين Aيطلق أيضًا على فيتامين A اسم الريتينول، وهو أحد مضادات الأكسدة القوية التي تدعم بشرة شابة وصحية.
يساعد الجلد على التخلص من الخلايا الميتة وإظهار بشرة جديدة وصحية من خلال تعزيز دوران خلايا الجلد، مما يساعد في تقليل ظهور الخطوط الدقيقة ويوفر بشرة أكثر نعومة.
كما يتميز فيتامين A بخصائص مضادة للالتهابات تساعد في تقليل الالتهابات والاحمرار المرتبط بحب الشباب.
فيتامين Cحمض الأسكوربيك، هو اسم آخر لفيتامين C، ويشتهر بأنه عنصر غذائي مفيد للصحة وضروري لإنتاج بشرة أكثر إشراقًا.
والدور الحيوي الذي يلعبه فيتامين C في إنتاج الكولاجين هو أحد وظائفه الرئيسية.
فيما يمنح بروتين الكولاجين البشرة بنيتها وصلابتها وليونتها، للحفاظ على تماسك البشرة وتقليل ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة.
ويساعد فيتامين C في تخفيف البقع الداكنة الموجودة عن طريق تقليل الإفراط في إنتاج الميلانين، مما يجعل البشرة تبدو أكثر إشراقًا.
فيتامين Eيحمي فيتامين E المضاد للأكسدة البشرة من التدهور الناتج عن الجذور الحرة الخطرة.
ويمكن أن تؤدي الجذور الحرة، وهي جزيئات غير مستقرة، إلى المعاناة من الإجهاد التأكسدي وتسريع الشيخوخة وانتشار التجاعيد والتسبب في مشاكل جلدية أخرى. يساعد فيتامين E في الحفاظ على سلامة الجلد وهو مفيد أيضًا للبشرة الجافة أو المصابة بالجفاف لأنه معروف بخصائصه المرطبة. يحتوي فيتامين E أيضًا على خصائص مضادة للالتهابات تساعد على تهدئة البشرة المتهيجة أو المتورمة. بالنسبة للأشخاص ذوي البشرة الحساسة أو الضعيفة، يمكن أن يساعد في تقليل الاحمرار والحكة والتهيج.
فيتامين Dيساعد فيتامين D على التحكم في نمو خلايا الجلد وتكاثرها لضمان تجديدها بشكل منتظم ومستمر. كما يلعب فيتامين D دورًا في التحكم في جهاز المناعة، حيث يقلل الالتهاب ويسرع عملية الشفاء ويساعد الجلد في درء الكائنات الحية الدقيقة الخطرة. ويقوم فيتامين D بمحاربة الجذور الحرة وحماية البشرة من الإجهاد التأكسدي من الأشعة فوق البنفسجية والعوامل البيئية الأخرى.
فيتامينات Bتقوم فيتامينات B القابلة للذوبان في الماء، بوظائف متعددة و
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فیتامین D فیتامین E فیتامین C یساعد فی
إقرأ أيضاً:
دواء يساعد على النوم وقد يحمي من ألزهايمر.. كيف يعمل؟
كشفت دراسة أميركية جديدة عن أن دواء لمبوركسانت (Lemborexant) الذي يساعد على النوم يُمكن أن يحمي الفئران من تلف الدماغ المُلاحظ في الاضطرابات العصبية التنكسية، مثل مرض ألزهايمر.
يمنع دواء لمبوركسانت التراكم الضار لشكل غير طبيعي من بروتين -يُسمى تاو- في الدماغ، مما يُقلل من تلف الدماغ الالتهابي المعروف أن تاو يُسببه في مرض ألزهايمر.
ويُعدّ لمبوركسانت واحدا من 3 أدوية مُساعدة على النوم مُعتمدة من قِبل إدارة الغذاء والدواء الأميركية، وهي تُثبّط تأثير الأوركسينات (orexins)، وهي بروتينات صغيرة تُنظّم النوم من خلال ارتباطها بمستقبلات الأوركسين. يحجب لمبوركسانت مستقبلات الأوركسين (النوعين 1 و2).
والمستقبلات هي بروتينات على سطح الخلية ترتبط بجزيئات أخرى وتُنظّم نشاط الخلية. ومن المعروف أن هذه المستقبلات تلعب دورا مهما في دورات النوم والاستيقاظ والشهية، بالإضافة إلى عمليات فسيولوجية أخرى.
وأجرى الدراسة باحثون من جامعة واشنطن في سانت لويس في الولايات المتحدة بالتعاون مع شركة الأدوية اليابانية إيساي (Eisai)، ونُشرت نتائج الدراسة في 27 مايو/أيار الماضي في مجلة نيتشر نيوروساينس (Nature Neuroscience)، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.
إعلانقال المؤلف المشارك في الدراسة الدكتور ديفيد م. هولتزمان، أستاذ طب الأعصاب في جامعة واشنطن: "لقد عرفنا منذ فترة طويلة أن قلة النوم تُعدّ عامل خطر للإصابة بمرض ألزهايمر".
وأضاف: "في هذه الدراسة الجديدة، أظهرنا أن دواء لمبوركسانت يُحسّن النوم ويُقلّل من مستويات تاو غير الطبيعية، والتي يبدو أنها السبب الرئيسي للضرر العصبي الذي نراه في مرض ألزهايمر والعديد من الاضطرابات المرتبطة به. ونأمل أن تُؤدي هذه النتيجة إلى مزيد من الدراسات حول هذا الدواء المُساعد على النوم، وتطوير علاجات جديدة قد تكون أكثر فعالية من الخيارات الحالية، سواء وحدها أو بالاشتراك مع علاجات أخرى متاحة".
كان هولتزمان وفريقه من أوائل من حددوا العلاقة بين قلة النوم كعامل خطر للإصابة بمرض ألزهايمر وتراكم بروتينات مثل الأميلويد والتاو. وقد أظهروا في دراسة سابقة -شملت الفئران المعرضة وراثيا لتراكم بروتينات الأميلويد وتاو، وهي سمة مميزة لمرض ألزهايمر- أن الحرمان من النوم يزيد من سوء هذا التراكم.
وقال هولتزمان: "الأجسام المضادة ضد الأميلويد التي نستخدمها حاليا لعلاج المرضى في المراحل المبكرة والخفيفة من خَرَف ألزهايمر مفيدة، لكنها لا تُبطئ تقدُّم المرض بالقدر الذي نرغب فيه. نحن بحاجة إلى طرق للحد من تراكم تاو غير الطبيعي والالتهاب المصاحب له، وهذا النوع من مُساعدات النوم يستحق مزيدا من البحث. نحن مهتمون بمعرفة ما إذا كان استهداف كل من الأميلويد والتاو من خلال مجموعة من العلاجات يمكن أن يكون أكثر فعالية في إبطاء أو إيقاف تقدم هذا المرض".
وأظهرت الدراسة أن تحسين النوم لدى هذه الفئران باستخدام دواء لمبوركسانت يبدو وقائيا، حيث قلل تراكم تشابكات بروتين تاو وقلل موت الخلايا العصبية المرتبط بمرض ألزهايمر.
يتراكم بروتين تاو في الدماغ في العديد من الاضطرابات العصبية، بما في ذلك مرض ألزهايمر، ويسبب التهابا وموتا لخلايا الدماغ.
في الفئران المُعرّضة وراثيا لتراكم بروتين تاو الضار، قلّل لمبوركسانت من تلف الدماغ مُقارنة بفئران المجموعة الضابطة (التي لم تتلق الدواء). على سبيل المثال، أظهرت الفئران التي تلقّت لمبوركسانت زيادة في حجم الحُصين -وهو جزء من الدماغ مُهمّ لتكوين الذكريات- بنسبة 30% إلى 40% مُقارنة بفئران المجموعة الضابطة.
إعلانوعند مقارنة الفئران التي تلقت لمبوركسانت مع مجموعة الفئران الضابطة والفئران التي تتلقى دواء مختلفا للنوم، وهو زولبيديم (Zolpidem) الذي ينتمي إلى فئة مختلفة من الأدوية، زاد زولبيديم من النوم، ولكن لم يكن له أي من التأثيرات الوقائية ضد تراكم تاو في الدماغ مثل تلك التي شوهدت مع لمبوركسانت، مما يشير إلى أن نوع مساعد النوم -مضاد مستقبلات أوركسين- هو المفتاح في إنتاج التأثيرات العصبية الوقائية. ووجد الباحثون أيضا أن التأثيرات المفيدة لم تُشاهد إلا في ذكور الفئران.
يُعد تاو الطبيعي مهما في الحفاظ على بنية ووظيفة الخلايا العصبية. عندما يكون سليما، فإنه يحمل عددا صغيرا من العلامات الكيميائية تسمى مجموعات الفوسفات. ولكن عندما يلتقط تاو الكثير من هذه العلامات الكيميائية، يمكن أن تتكتل معا، مما يؤدي إلى الالتهاب وموت الخلايا العصبية.
وجد الباحثون أن عقار لمبوركسانت يمنع إضافة علامات زائدة إلى بروتين تاو من خلال حجب مستقبلات الأوركسين، مما يساعده على الحفاظ على وظائفه الصحية في الدماغ.
صرح هولتزمان بأن فريقه يواصل استكشاف أسباب ملاحظة التأثيرات الوقائية العصبية لعلاج لمبوركسانت لدى ذكور الفئران فقط، وتوقع أن يكون التباين بين الجنسين ناتجا عن أن إناث الفئران ذات الاستعداد الوراثي نفسه لتراكم بروتين تاو قد أصيبت بتنكس عصبي أقل حدة مقارنة بذكور الفئران. ونظرا لانخفاض الضرر في البداية، ربما كانت الآثار الإيجابية المحتملة للدواء أقل والكشف عنها أصعب.