سعرها وصل 1000 جنيه .. طريقة فعالة لتخزين القهوة
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
ارتفعت أسعار البن الفترة الماضية بشكل كبير، وقد يصل الكيلو بألف جنيه، وإذا كانت القهوة جزءًا من طقوسك الصباحية، فإن ارتفاع الأسعار قد يؤثر على مزاجك بالسلب، لذلك يمكن تخزين القهوة سواء بن أو مطحونة .
وفقا لموقع مارثا ستيوارت البريطاني، تبدأ القهوة في فقدان نكهتها بشكل ملحوظ بعد حوالي أسبوعين بعد فتحها، تحتوي حبوب القهوة على كمية معينة من الزيت، والتي يمكن أن تتعفن بعد فترات طويلة من الزمن، في ظل ظروف سيئة من الطقس.
ووفقًا للخبراء في جامعة ولاية أوهايو ، يجب استخدام كيس حبوب القهوة غير المفتوح والمحكم الغلق في غضون عامين، بمجرد فتح كيس حبوب القهوة، فإنه سينتج فناجين مثالية خلال أسبوع إلى أسبوعين.
طريقة تخزين القهوةالتخزين المناسب هو أهم التفاصيل فيما يتعلق بالحفاظ على القهوة طازجة، وهذا يعني إبعاد الهواء والرطوبة والحرارة والضوء، والتي تؤثر جميعها على النكهة والطعم، إذا كان لديك عبوات محكمة الغلق ومفرغة من الهواء، فإن الفريزر هو خيارك الأفضل".
وللحصول على أفضل نكهة، قم بطحن حبوب القهوة قبل تحضير الكوب مباشرة، ولكن إذا قمت بشراء قهوة مطحونة، فسوف تبقى صالحة لمدة عام تقريبًا دون فتحها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القهوة البن أسعار البن تخزين البن حبوب القهوة
إقرأ أيضاً:
القهوة السادة… طقوس العيد الأصيلة في كل بيت
صراحة نيوز ـ في كل بيت عربي، وخاصة خلال أيام العيد، لا تكتمل الفرحة إلا بفنجان من القهوة السادة. تلك القهوة التي لا يضاف إليها السكر، لكنها محمّلة بالمعاني والمودة، وتُقدّم للضيوف كرمز للترحيب والتقدير.
القهوة السادة لا تُقدَّم فقط كمشروب، بل كجزء من طقوس وعادات متوارثة تعبّر عن الأصالة والضيافة. وفي العيد، تصبح القهوة أول ما يُقدَّم للزائرين بعد عبارات التهاني وتبادل الأمنيات الطيبة.
في بعض المناطق، خاصة في دول الخليج وبلاد الشام، تُحضَّر القهوة السادة بعناية فائقة، وتُقدَّم في فناجين صغيرة، غالبًا دون سكر، وفي بعض الأحيان مع حبات التمر أو قطع الحلوى التقليدية. وتحرص الأسر على تقديمها للضيوف الكبار كنوع من الاحترام.
يقول الحاج أبو سامي، وهو أحد كبار السن من محافظة الطائف: “القهوة السادة أيام العيد ما هي بس مشروب، هي رسالة. لما تقدمها لضيفك، كأنك تقول له: البيت بيتك، والعيد عيدك معنا.”
تبقى القهوة السادة في العيد أكثر من مجرد مشروب، بل هي لغة تواصل بين القلوب، وعلامة على حسن الضيافة والفرح بالمناسبات السعيدة.