بينها العراق. 5 دول عربية تمتلك أكثر من ألف طن من احتياطات الذهب
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أعلن المجلس العالمي للذهب، يوم الخميس، أن خمس دول عربية من ضمنها العراق يمتلكون أكثر من ألف طن من احتياطات الذهب العالمي. وقال المجلس في أحدث جدول له لشهر مارس/ آذار اطلعت عليه وكالة شفق نيوز أن "أن خمس الدول الأولى (السعودية، ولبنان، والجزائر، والعراق، ومصر) يمتلكون 1.47.3 طنا، بينما امتلكت باقي الدول (ليبيا والكويت والإمارات والأردن والمغرب والبحرين) 489.
5 طنا". وأضاف أن "العراق حافظ على ترتيبه ال 30 عالميا من أصل 100 دولة مدرجة بالجدول بأكبر احتياطي للذهب حيث لم يقم بشراء الذهب منذ شهر أيار لتبلغ حيازته من الذهب 142.6 طنا، وهي تمثل 8.4 % من باقي احتياطاته الأخرى" كما أشار المجلس أشار إلى أن "الولايات المتحدة الأمريكية تتربع على عرش باقي الدول بأكبر حيازة للذهب في العالم وبواقع 8.133.5 ألف طن، تليها ألمانيا 3.352.6 ألف طن، ومن ثم جاءت إيطاليا 2.451.8 ألف طن، فيما تذيلت البوسنة والهرسك 1.5 ألف طن". يذكر أن المجلس العالمي للذهب يقع مقره في المملكة المتحدة، ويمتلك خبرة واسعة ومعرفة عميقة بالعوامل المسببة لتغيير السوق، ويتكون أعضاؤه من أكبر شركات تعدين الذهب في العالم وأكثرها تقدما
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
برلمان ليختنشتاين و«العالمي للتسامح والسلام» يبحثان تعزيز التعاون
فادوتس (وام)
أخبار ذات صلةاستقبل معالي مانفريد كوفمان، رئيس برلمان إمارة ليختنشتاين معالي أحمد بن محمد الجروان، رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام، والوفد المرافق له، وذلك في مقر البرلمان بالعاصمة فادوتس.
جرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون المشترك وتطوير آليات العمل المؤسسي من أجل نشر قيم التسامح والسلام، وترسيخ ثقافة الحوار والتعايش بين الشعوب، بما يسهم في دعم الاستقرار والتنمية على المستويين الإقليمي والدولي.
وضم وفد المجلس العالمي للتسامح والسلام، هانس بيتر بورتمان، عضو البرلمان الدولي للتسامح والسلام وعضو البرلمان السويسري، والبروفيسور زوران إيليافسكي، مدير مكتب المجلس العالمي للتسامح والسلام في مقدونيا الشمالية.
وخلال اللقاء، قدّم الجروان عرضاً مختصراً استعرض فيه رؤية المجلس العالمي للتسامح والسلام وأهدافه، وهيكله المؤسسي وأجهزته المختلفة، ومنها البرلمان الدولي للتسامح والسلام الذي يُعنى بعضوية البرلمانات الوطنية والإقليمية حول العالم، والجمعية العمومية التي تضم دور المؤسسات التعليمية والجامعات، والمنظمات المعنية، إلى جانب الأفراد، في دعم رسالة المجلس ونشر ثقافة التسامح والسلام.
وأشاد رئيس برلمان ليختنشتاين بالدور الريادي والجهود المتواصلة والمبادرات النوعية التي يقودها المجلس العالمي للتسامح والسلام في أوروبا والعالم، مؤكداً دعم برلمان بلاده لرسالة المجلس، وتطلعه إلى توسيع آفاق التعاون والعمل المشترك مع المجلس وبرلمانه الدولي خلال المرحلة المقبلة.