الحوار الوطني: ثورة 23 يوليو ساهمت في تغيير دول العالم الثالث
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
تقدمت إدارة الحوار الوطني بالتهنئة للشعب المصري بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو، مؤكدة أنها أحدثت طفرة في تاريخ العالم الحديث وليس في مصر فقط، حيث أرست مبادئ العدل والمساواة والحرية التي ساهمت بشكل أساسي في تغيير المنطقة العربية والإفريقية ودول العالم الثالث.
أخبار متعلقة
نادي وقصر ثقافة المنيا ينظمان حفل كورال برأس السنة وثورة يوليو
في إجازة ثورة 23 يوليو.
وأضافت في بيان لها على حسابها الرسمي على فيسبوك: «تتقدم إدارة الحوار الوطني بالتهنئة للشعب المصري بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو، التي أحدثت طفرة في تاريخ العالم الحديث وليس في مصر فقط، حيث أرست مبادئ العدل والمساواة والحرية التي ساهمت بشكل أساسي في تغيير المنطقة العربية والإفريقية ودول العالم الثالث».
الحوار الوطني ثورة 23 يوليوالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الحوار الوطني ثورة 23 يوليو زي النهاردة الحوار الوطنی ثورة 23 یولیو
إقرأ أيضاً:
تعيين محمد كنانة مديرا للمركز الوطني لتطوير المناهج
صراحة نيوز ـ قرر المجلس الأعلى للمركز الوطني لتطوير المناهج، في جلسته الأخيرة، الموافقة على تنسيب رئيس المجلس، محي الدين توق، بتثبيت تعيين محمد كنانة مديرًا للمركز.
وبحسب بيان صادر عن المركز الوطني لتطوير المناهج، فإن كنانة يتمتع بخبرة طويلة ومتنوعة في مجالات إعداد المناهج وتطويرها والتقويم التربوي، إذ يحمل درجة الدكتوراه في المناهج والتدريس (المناهج العامة)، والماجستير في المناهج والتدريس، والدبلوم العالي في صعوبات التعلم، بالإضافة إلى درجة البكالوريوس في اللغة العربية.
وأوضحت أن كنانة شغل عدة مواقع قيادية في وزارة التربية والتعليم، منها: مدير مديرية الاختبارات، ومدير إدارة المناهج والكتب المدرسية، ومدير إدارة الامتحانات والاختبارات، كما ساهم في تأليف العديد من المناهج الدراسية وأدلة المعلمين، وأشرف على إعداد أدلة معايير ومؤشرات الأداء، ومناهج محو الأمية، إضافة إلى إشرافه على الاختبارات الوطنية لضبط نوعية التعليم والمسوحات الوطنية التقييمية، والعديد من البرامج التربوية، أبرزها برنامج تعويض الفاقد التعليمي.
ويُعد المركز الوطني لتطوير المناهج الجهة المتخصصة بتطوير المناهج التعليمية من مرحلة رياض الأطفال وحتى الصف الثاني عشر، بما ينسجم مع متطلبات مجتمع المعرفة ويُلبي احتياجات التنمية المستدامة، وذلك وفقًا لأحدث النظريات والأساليب التربوية والعلمية