وزير الدفاع يضع إكليل زهور على النصب التذكاري لشهداء القوات المسلحة
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أناب الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، الفريق أول محمد زكي، القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، لوضع إكليل من الزهور على النصب التذكاري لشهداء القوات المسلحة بمدينة نصر.
جاء ذلك فى إطار احتفالات مصر والقوات المسلحة بيوم الشهيد الذي يوافق ذكرى استشهاد الفريق أول عبد المنعم رياض رئيس أركان حرب القوات المسلحة الأسبق في التاسع من مارس عام 1969.
ووضع القائد العام للقوات المسلحة يرافقه الفريق أسامة عسكر رئيس أركان حرب القوات المسلحة وقادة الأفرع الرئيسية، باقة من الزهور على النصب التذكارى للجندي المجهول، كما عزفت الموسيقات العسكرية سلام الشهيد، ثم توجه لقراءة الفاتحة على قبر الزعيم الراحل محمد أنور السادات.
وفي نهاية مراسم الاحتفال قام بتحية عدد من كبار قادة القوات المسلحة.
وفي سياق متصل أناب القائد العام للقوات المسلحة قادة الجيوش الميدانية والمناطق العسكرية يرافقهم المحافظين ومديري الأمن بعدد من المحافظات نطاق المسؤولية في وضع أكاليل الزهور على النصب التذكارى للجندى المجهول بهذه المناسبة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: احتفالات الانتاج الحربي القائد العام للقوات المسلحة عبدالفتاح السيسي القوات المسلحة اكليل الزهور قادة الجيوش الرئيس عبدالفتاح السيسي القائد العام النصب التذكاري وزير الدفاع والإنتاج الحربي قادة القوات المسلحة القوات المسلحة للقوات المسلحة على النصب
إقرأ أيضاً:
ليس فى الأمر جديد!
□ فقد كان المخطط فى مبتدئه الانقلاب على السلطة واستلامها واستلام البرهان ومحاكمته هو وقيادة الجيش ثم الانفراد بالحكم بعد ذلك؛ ولم يكن التحرك يحتاج لغطاء سياسي سوي عدم الالتزام بالاتفاق الاطاري والترتيبات الأمنية والعسكرية!
□ ولكن الخطة فشلت امام التضحيات العظيمة لقوات الحرس الجمهوري وبقية القوات فى القيادة العامة والوحدات الأخري.
□ وعندما فشلت الخطة الأولي تحول التامر الى خطة الانتشار الجغرافي الواسع؛ تحت ذريعة نشر الديمقراطية ؛ فاحتلت الجزيرة والخرطوم واجزاء من سنار والنيل الأبيض ونهر النيل؛ ولكن الخطة فشلت تحت ضربات القوات المسلحة وتضحيات المقاومة الشعبية؛ وتلاشت الآمال فى دولة الديمقراطية وعيال دقلو.
□ وعندما تموضعت القوات المسلحة فى ربوع كردفان وصحاري دارفور تحولت الخطة الى إعلان حكومة مزيفة موازية تحت مسمى السلام؛ وجمع لها المتردية والنطيحة وما اكل السبع من العطالى وفاقدي الضمير!
□ وستفشل المكيدة كما فشلت سابقاتها؛ فاحوالهم العسكرية والاجتماعية والمعنوية أكثر بؤسا مما كانوا عليه يوم هجومهم الأول على القيادة العامة.
□ بقدر ما يحقق الجيش من انتصارات عسكرية على الأرض تضيق الحيل السياسية بالتمرد وتذهب احلامه ادراج الرياح؛ وعندما يستكمل القوات المسلحة انتصاره فى كردفان ودارفور؛ فان التمرد يعود كان لم يكن.
□ العالم لا يحترم إلا الأقوياء؛ ونحن اقوياء بإرادة الشعب وشكيمة القوات المسلحة وفوق هذا وذاك تاييد الله ونصره؛ فلم يبق إلا القليل؛ الذي يحتاج لاستكمال فى الفاشر ونيالا وسيعلم الذين ظلموا عندها اي منقلب ينقلبون.
د. محمد مجذوب
إنضم لقناة النيلين على واتساب