"شكرا للقضاء العادل".. محمد رمضان يحتفل ببراءته|فيديو
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
علق الفنان محمد رمضان على الحكم ببراءته و قبول معارضته لقرار سابق من محكمة الجيزة بحبسه سنة غيابياً، لاتهامه بنشر أخبار كاذبة ضد بنك شهير، و التشهير به في مقطع فيديو بمنشور عبر مواقع التواصل الاجتماعي: "شكراً للقضاء المصري النزيه العادل"، و جاء ذلك في تقرير عرضته فضائية "العربية"
محمد رمضان يثير جدلاً واسعاً
ووفقاً للتقرير، فإن محمد رمضان قد نشر مقطع الفيديو الخاص بالبنك بعد أمراً بالتحفظ على 6 ملايين جنيه، من حسابه البنكي بسبب دعوى قضائية، أقامها الطيار أشرف أبو اليسر قبل وفاته لتضرره مادياً و معنوياً من محمد رمضان لصعوده و تصويره في قمرة قيادة الطائرة.
وأفاد التقرير، أن الفنان محمد رمضان أثار جدلاً واسعاً، في 21 فبراير الماضي بعد تسليمه نفسه، تنفيذاً لحكم حبسه في قضية التشهير ببنك وحضوره إلى المحكمة لمعارضة الحكم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد رمضان محكمة الجيزة قضاء المصري العربية بنك محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: إقالة 1300 دبلوماسي وموظف تثير جدلاً واسعاً داخليًا وخارجيًا
أعلن مسؤول رفيع في وزارة الخارجية الأمريكية عن بدء عملية إقالة نحو 1,300 دبلوماسي وموظف حكومي، تنفيذاً لخطة إعادة هيكلة طموحة أطلقتها إدارة دونالد ترامب، ترمي إلى جعل الوزارة أكثر كفاءة وتركيزًا على أولويات السياسة الخارجية ﹘ مبادرة تقارب تنفيذها من خلال تقليص الوظائف غير الأساسية ودمج المكاتب المتكررة ﹘ بحسب مصادر متعددة.
وبحسب ما نقلته وكالة "أسوشيتد برس"، فقد تم إرسال إشعارات تقليص القوى العاملة إلى 1,107 موظفًا مدنيًا و246 من موظفي الخدمة الخارجية داخل الولايات المتحدة.
وتم نصح موظفي الخدمة الخارجية بأنهم سيوضعون في إجازة إدارية لمدة 120 يومًا قبل فقدان وظائفهم، في حين يُمنح الموظفون المدنيون فترة تنفصل مدتها 60 يومًا ﹘ وفقًا للمذكرة الداخلية التي اطلعت عليها الوكالة، وفقا لـ ستار تربيون.
طالب بجامعة كولومبيا يطالب إدارة ترامب بتعويضات مالية ضخمة
محاولة اغتيال ترامب.. معاقبة 6 أفراد من الخدمة السرية
وأشاد كل من الرئيس ترامب ووزير الخارجية ماركو روبيو بهذه الخطوة، واصفين إياها بأنها جزء ضروري من جهود إعادة تشكيل الدبلوماسية الأمريكية وفق توجه "أمريكا أولاً"، مع تفكيك البعض للكيانات الفدرالية كوكالة التنمية الدولية (USAID).
ومع ذلك، أعرب عدد من الدبلوماسيين الحاليين والسابقين والاتحاد الأمريكي للخدمة الخارجية عن قلقهم البالغ من أن هذه التخفيضات قد تضر بقدرة الولايات المتحدة على معالجة التهديدات العالمية الصاعدة ﹘ بما في ذلك من الصين وروسيا ﹘ وفقًا لرسالة مفتوحة وقعها أكثر من 130 مسؤولاً سابقًا بينهم سوزان رايس.
وتشير التقارير إلى أن الخطة تشمل إغلاق أو دمج مئات المكاتب، وتركيز السلطة في الإدارات الإقليمية والمخصصة، إلى جانب اتخاذ قراراتها استنادًا إلى مواقع الوظائف الشاغرة وليس بحسب أداء الأفراد، ما أثار انتقادات حول فقدان المعرفة المؤسسية والخبرة العملية ﹘ وفق ما أفاد به محللون سودّوا اللوائح التنظيمية المؤسسة على مبدأ الشمولية الكفؤة للوزارة.
ورغم صدور حكم من المحكمة العليا يسمح لشطب هذه الوظائف، إلا أن قضايا قانونية مستمرة قد تعرقل التنفيذ الكامل.
ودعت النقابات العمالية إلى تأجيل الإقالات، محذرة من أن التحول المفاجئ في هيكل القوى العاملة قد يهدد المصالح الوطنية ويُضعف التمثيل الدبلوماسي الأمريكي على امتداد العالم ﹘ ما يزيد من حالة الترقب حول مستقبل الدبلوماسية الأمريكية بإدارةٍ أكثر انضباطًا أو مخاطر تراجع تأثيرها الخارجي ﹘ كما جاء في مصادر من داخل الوزارة.