غادر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، اليوم الجمعة 11 يوليو 2025، الولايات المتحدة متوجها إلى تل أبيب، بعد زيارة استمرت 5 أيام التقى خلالها كبار المسؤولين الأمريكيين، على رأسهم الرئيس دونالد ترامب الذي استقبله مرتين.

وعلقت صحيفة "هآرتس" العبرية على نتائج الزيارة، قائلة إن نتنياهو غادر واشنطن دون إحراز أي تقدم في ملف غزة ، مكتفيًا بوعود غامضة من ترامب، وبأداء استعراضي طغى عليه تضخيم الذات على حساب جوهر القضايا.

و"كان من المنتظر أن تمثل زيارة نتنياهو إلى واشنطن لفتة نصر، بإبراز الضربات الأمريكية الإسرائيلية على إيران والترويج لها كانتكاسات ناجحة لبرنامجها النووي"، وفق الصحيفة.

وتابعت: "كان أمل كثيرين أن يتمكن ترامب أخيرًا من تأمين اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة يشمل إطلاق سراح الرهائن (الأسرى الإسرائيليين)، وهو ما ظل بعيد المنال، باستثناء هدنة قصيرة رعتها الإدارة الأمريكية في أيامها الأولى".

وأشارت "هآرتس" إلى أن "حتى أكثر الأصوات تفاؤلًا في إسرائيل والولايات المتحدة ظنت أن التقدم في ملفي إيران وغزة قد يمهد الطريق لما يسميه نتنياهو منذ زمن بالشرق الأوسط الجديد، الذي يهمش فيه الفلسطينيين لصالح جهود التطبيع الأوسع"، وفق الصحيفة.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية استطلاع: 47 بالمئة من الإسرائيليين متفائلون بالتوصل لاتفاق بغزة الإعلام العبري: إسرائيل توافق على الانسحاب من محور موراج نتنياهو: نأمل إبرام اتفاق بشأن الرهائن خلال أيام قليلة الأكثر قراءة الإمارات تعقب على التصريحات الخطيرة الصادرة عن أعضاء في حكومة الاحتلال "فتح" تُعقّب على تصريحات وزير إسرائيلي عن تفكيك السلطة الفلسطينية ترامب: أريد الأمان للناس في غزة.. لقد مرّوا بجحيم السعودية عن التطبيع مع إسرائيل: أولويتنا القصوى الآن وقف الحرب بغزة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الخميس 9/10/2025



* مقدمة نشرة أخبار الـ "أن بي أن" 

خطة الرئيس الأميركي في شأن قطاع غزة انطلق قطارها من شرم الشيخ والإتفاق على مرحلتها الأولى لم يعد ينقصه إلا التوقيع الرسمي والتطبيق الفعلي.

ورغم تحديد موعد دخول الإتفاق حيز التنفيذ ظهر اليوم أصر العدو الإسرائيلي على المماطلة والإستفزاز بإعلان بنيامين نتنياهو أن وقف إطلاق النار لن يطبق إلا بعد مصادقة حكومته على الإتفاق خلال الإجتماع الذي تعقده مساء.

وتشمل بنود وآليات الإتفاق في المرحلة الأولى وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى وانسحابا تدريجيا لجيش الإحتلال وإدخال مساعدات إنسانية ما قد يمهد الطريق لإنهاء عدوان شرس على قطاع غزة بدأ قبل عامين واستجلب  لهيبا إقليميا وزاد من عزلة إسرائيل على الساحة الدولية.

وقد دعت حركة حماس الرئيس الأميركي والدول الضامنة ومختلف الأطراف العربية والإسلامية والدولية إلى إلزام تل أبيب بتنفيذ استحقاقات الإتفاق كاملة وعدم السماح لها بالتنصل أو المماطلة في تطبيق ما تم التوافق عليه.

وكان الرئيس الأميركي قد تابع لحظة بلحظة مجريات الساعات الأخيرة من المفاوضات في شرم الشيخ وعندما تبلغ التوصل إلى اتفاق قال أنه يوم عظيم للعالمين العربي والإسلامي ولإسرائيل ولكل الدول المجاورة  وللولايات المتحدة.

وأعلن ترامب أنه ربما يزور الشرق الأوسط ولا سيما مصر في نهاية الأسبوع.

وأفادت مصادر عبرية بأن الرئيس الأميركي سيزور إسرائيل الأحد حيث يلقي كلمة أمام الكنيست.

في بيروت متابعة للمسار التفنيذي للإتفاق بشأن غزة وانعكاساته على لبنان.

وفي هذا الإطار قال الرئيس نبيه بري اننا سنكون سعداء إذا ما توقفت حرب الإبادة التي تعرض لها الشعب الفلسطيني على مدى عامين في قطاع غزة وشدد على وجوب الحذر من إنقلاب إسرائيل على الاتفاق وهي التي عودتنا دائما التفلت من كل الاتفاقات والعهود 

واضاف: بعد غزة حتما يجب أن يكون التوجه نحو لبنان لتطبيق الاتفاق الذي تم التوصل إليه وممارسة المجتمع الدولي وخاصة الدول التي رعت إتفاق وقف إطلاق النار المسؤولية بإلزام إسرائيل بما لم تلتزم به حتى الآن. 

وقال الرئيس بري: هل يعقل أن لا تقول الحكومة اللبنانية لأبناء القرى الحدودية الذين عادوا لزراعة حقولهم وافترشوا منازلهم المدمرة أن لا تقول لهؤلاء "مرحبا" للأسف وكأن الجنوب ليس من لبنان!. 

وشدد على ان الموازنة لن تمر إذا لم تكن تتضمن بندا واضحا متصلا بإعادة الإعمار, واكد ان لا تعافي اقتصاديا في لبنان والوضع في الجنوب على هذا النحو من إستمرار للاحتلال وللعدوان، ومن عدم مباشرة الحكومة في إعادة الإعمار. 

وشدد الرئيس بري من جهة اخرى على ان الانتخابات يجب أن تجرى في موعدها وفقا للصيغة الحالية للقانون الساري المفعول وقال اننا ضد التمديد.

=======

* مقدمة الـ "أم تي في" 

دونالد ترامب قال وفعل، وعد ووفى. 

أعلن انه سيحقق السلام لغزة، وقد بدأت الخطوات التنفيذية بالظهور.

فبعد سنتين ويومين من المعارك المستمرة دخل وقف اطلاق النار حيز التنفيذ ظهر اليوم. الرئيس الاميركي علق على اتمام وقف النار في غزة قائلا: انه يوم عظيم في الشرق الاوسط.  

والواضح ان ترامب يريد استغلال الانجاز الذي حققه في غزة  لامرين: للاقتراب اكثر فاكثر من نيل جائزة نوبل للسلام  ولينشر السلام في كل المنطقة.  لذلك  اعتبر ما تحقق  ليس مجرد سلام في غزة  بل انه السلام في الشرق الاوسط. 

وانطلاقا من المقاربة المذكورة  يتوقع ان يزور ترامب  اسرائيل ، وسيلقي خطابا تاريخيا في الكنيست ، ما يعيد  الى الاذهان الخطاب التاريخي  الذي القاه الرئيس المصري انور السادات في الكنيست عام 1977. 

فهل يشكل خطاب ترامب في الكنيست بداية السلام  في الشرق الاوسط، كما شكل خطاب السادات بداية السلام بين مصر واسرائيل؟ لبنانيا، انتظار لتداعيات السلام الغزاوي على الوضع اللبناني. 

والاشكالية الكبرى المطروحة ما اذا كان  حزب الله سيتعظ مما حصل ويدرك ان شرق اوسط جديدا يتشكل، وان لا مكان بعد اليوم لقوى مسلحة خارج الدولة وخصوصا بعد انهيار محور الممانعة. في  الانتظار، يزور وزير الخارجية السوري اسعد الشيباني بيروت يوم غد الجمعة بدعوة من نظيره اللبناني يوسف رجي. 

أهمية الزيارة انها الاولى لوزير سوري الى لبنان منذ سقوط نظام بشار الاسد،  ولدقة المواضيع التي ستبحث خلالها، باعتبار ان ملفات قضائية وسياسية وامنية كثيرة مهمة عالقة بين البلدين  وتستلزم البحث المعمق، وهو امر لم يكن ممكنا في ظل النظام المخلوع السابق. 

البداية من غزة، حيث  القطاع ينتظر المصادقة الرسمية من الحكومة الاسرائيلية على الاتفاق  في ظل ترحيب دولي ببدء تنفيذ خطة "رجل السلام".

=======

* مقدمة "المنار" 

إن مع الصبر نصرا.

نداء يملأ الارجاء، صاغته غزة واهلها بعظيم التضحيات وكتبوه بسيل الدم الذي اغرق كل اوهام المحتل وعنجهيته ومشاريعه التوسعية، وأكدوا انه في معركة الحق بوجه الباطل لا يكون قياس الربح والخسارة بحجم التضحيات، ففي معركة كهذه متى ننتصر ننتصر ومتى نستشهد ننتصر، كما قال سيد شهداء الامة السيد حسن نصر الله.

عامان وما انكسر شعب مؤمن بارضه وحقه وقضيته، وما ترك ترابا دفن فيه ولاجله اغلى ما يملك، حتى ملك العزة والكرامة وفرض مشروعية قضيته التي اعترف بها العالم كله.

حاصرت غزة – بعشرات الآلاف من شهدائها وجرحاها ومئات آلاف المشردين والمجوعين – عدوها وسيده الاميركي واتباعه في المنطقة والعالم، وفرضت منطقها واعلت شأن قضيتها، وفتحت صفحة لتاريخ جديد يسطع فيه الحق الفلسطيني فوق كل التضليل الصهيوني والعالمي.

عامان من حرب الابادة الصهيونية الاميركية ولم يستطع خلالها العدو تحقيق شروطه، فما عاد اسراه الا باطلاق آلاف الاسرى الفلسطينيين، وكسر الحصار عن غزة التي كان شعبها في سجن كبير، وما انتهت حماس ولا كل المقاومة الفلسطينية التي يفاوضها اليوم العدو وكل العالم، وستزهر تضحياتهم في وقت ليس ببعيد دولة فلسطينية حقيقية. 

ورغم كل العنتريات الصهيونية سينسحبون خلف الخطوط الصفراء والخضراء وحتى تلك التي كانت حمراء، ولن يكون فيها حكم تابع لاحتلال او لوصاية دولية، وسيعاد اعمارها لاهلها لا لمصلحة تجار الحروب وساسة الصفقات، كدونالد ترامب واقرانه من تجار الموت الصهاينة وحتى بعض من في المنطقة.

هو منطق غزة منطق الحق الذي ستتكفل بتظهيره الايام، وان كانت الساعات الحالية حاسمة حتى ينتزع نتنياهو من غلاة حكومته الاتفاق المرعي اميركيا ودوليا وعربيا، ويوقف آلة القتل التي لا تزال تعمل حتى اخر لحظات وقف اطلاق النار.

هو حدث تاريخي صنعه الشعب الفلسطيني بعظيم التضحيات، وكان للبنانيين نصيب فيه ان قدموا في سبيله اسمى الدماء وتحملوا اقسى العذابات، ولليمن العزيز مساهمة لن تغفل وكذلك للعراق وايران ولكل الشعوب الحرة في العالم التي هزت عروش حكامها ففرضت عليهم الاعتراف بالحق الفلسطيني، وكذلك كان.

=======

* مقدمة الـ "أو تي في" 

لماذا وقعت حرب غزة؟

هل لأن اسرائيل كانت تخطط لها، فوجدت في طوفان الاقصى شرارة لإطلاقها؟ ام لأن حماس اساءت التقدير، فأوقعت القطاع، ومعه لبنان وسوريا واليمن وصولا الى ايران، وحتى العراق وقطر، في دوامة عنف، لم تنته بعد؟

قراءات عدة ستقدم، في هذا الاتجاه او ذاك، وكتب كثيرة ستكتب من هذا الرأي او ذلك، في الآتي من الايام والاشهر والسنين.

وأما الكلمة الفصل، فمتروكة للتاريخ، الذي سيحكم لحركة المقاومة الاسلامية او عليها، لكنه لن يتوقف كثيرا على الارجح عند عشرات آلاف الشهداء والمصابين بجروح ستلازمهم مدى الحياة، ولاسيما الاطفال منهم، الذين راحوا ضحية تضارب مصالح الدول والرهانات المشبوهة لبعض أصحاب النفوذ.

ولكن مهما يكن من امر، القضية الفلسطينية خرجت حية من تحت الركام. وسيأتي يوم تقوم فيه دولة فلسطينية مكتملة المواصفات، بما يليق بالدماء المبذولة في سبيلها.

وأما الدولة اللبنانية القائمة منذ مئة وخمسة اعوام، فبينها وبين المواصفات المكتملة سوء فهم كبير، اذا ليس فيها من مواصفات الدولة الا الشكل واسماء المسؤولين. 

وأما المسؤوليات، فمرمية على قارعة الاهمال، تماما كما جرى اليوم في ملف مطمر الجديدة، وكما يجري كل يوم في كل الملفات.

فاليوم، وفي الذكرى الشهرية التاسعة لولادة السلطة الجديدة، اتخذت حكومة نواف سلام قرارا تاريخيا، لكن بالمعنى المعكوس، فقررت توسعة مطمر الجديدة بدل اقفاله، واجلت كل بحث جدي بحل مستدام لمأساة النفايات الى ما بعد الانتخابات النيابية المفترضة عام 2026.

وأما الوزراء المتحفظون، فسرعان ما فضحهم زملاؤهم، اذ ردا على سؤال لل او.تي.في. عن موقف وزراء حزب القوات من توسعة مطمر الموت، قالت وزيرة البيئة تمارا الزين: جوا، ما حدا تحفظ على شي.

=======

* مقدمة الـ "أل بي سي" 

حماس، وربما آخرون لاحقا، في سباق مع الإتفاق، والرئيس ترامب في سباق مع جائزة نوبل للسلام.

العالم يحبس أنفاسه، في اليوم الثاني من السنة الثانية على حرب طوفان الاقصى، رمى الرئيس الأميركي دونالد ترامب بثقله، كأحد أقوى الرؤساء، في اقوى دولة في العالم، ليقول: "أريد السلام الآن"، فمن يجرؤ على الاعتراض؟

حماس منهكة، وكانت قبل اسابيع تحت خطر القضاء على من تبقى من قيادات الصف الاول.

نتنياهو عالق بين اليمين والقضاء، ويريد أن يبيع إنجازا لشعبه، إكتملت الحبكة، والأحد الثاني عشر من تشرين الأول ليعلن "طوفان السلام".

لبنانيا، وزير الخارجية السورية في لبنان غدا، وفي جدول لقاءاته لقاء مع رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة ووزير الخارجية.

لبنانيا أيضا، حل موقت لمطمر الجديدة، تمديد مرفق بحوافز لبلدية الجديدة، هي أقرب إلى الإغراءات وبينها تمليك البلدية مساحات المطمر وتوليد الكهرباء عبر الطاقة الشمسية على مدى مساحة المطمر وتكون الإفادة للبلدية، ليبقى السؤال: ماذا بعد انتهاء الفترة الممددة؟...

=======

* مقدمة "الجديد" 

"كليلة العيد وأجمل".

هكذا تلقى سكان غزة الخبر ووسط ذهول مبلل بالدموع، خرجوا من الشوارع، حيث الإقامة، إلى الشوارع ومعهم نهضت غزة من تحت رمادها في مجزرة استمرت عامين لتعود ليس كأجمل المدن وأرقاها بل لأنها "تعادل تاريخ أمة". 

ومن موتها تثبت جدارتها بالحياة وصدق درويش هكذا انتصف نهار غزة مع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ قبل أن تصادق الحكومة الإسرائيلية المجتمعة على القرار مسبوقة بإعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب فجرا أن إسرائيل وحماس وافقتا على إنهاء الحرب في غزة كمرحلة أولى من خطة السلام والتي تتضمن تبادل الأسرى في مهلة أقصاها الإثنين المقبل. 

وكالمزهو بإنجازه تحدث ترامب عن مجلس السلام وعن دول المنطقة الراغبة في إعادة إعمار القطاع والحفاظ على بقاء غزة سلمية, وأضاف أنه أبلغ بنيامين نتنياهو بأن إسرائيل لا يمكنها أن تحارب العالم وهو يفهم ذلك جيدا. 

وإذ بدا ترامب واثقا من أن السلام سيسود الشرق الأوسط قال: أعتقد بأن إيران ستكون جزءا من عملية السلام فهل غمز ترامب من قناة التفاوض مع طهران؟

وهل سيشهد التقارب الأميركي الإيراني انفراجا على الساحة اللبنانية وبالتالي تطبيق نموذج الاتفاق مع حماس ومن ضمنه نزع سلاحها... على حزب الله وبخاصة بعد التهنئة التي تلقتها الحركة من كل من طهران وحزب الله على الاتفاق.

وفي الانتظار قد يتوج الاتفاق بزيارة ترامب إلى القاهرة بعد تلقيه دعوة مماثلة لزيارة تل أبيب وإلقاء كلمة أمام الكنيست. 

وفي وقت توجه ستيف ويتكوف وجاريد كوشنر إلى إسرائيل فإن مفاوضات شرم الشيخ مستمرة وتفرع منها اجتماع باريس لبحث "اليوم التالي" لغزة بعد انتهاء الحرب وذلك على مستوى وزراء خارجية دول عربية وأوروبية وبالتعاون الوثيق مع الولايات المتحدة ويناقش الاجتماع قوة الاستقرار الدولية والحكم الانتقالي في غزة والمساعدات الإنسانية وإعادة الإعمار ونزع سلاح حماس وتفعيل الدولة الفلسطينية. ويكتسب اجتماع باريس أهميته من كونه يعد استمرارا للمبادرة الفرنسية السعودية الداعمة لحل الدولتين. 

ومن هنا تأتي معارضة إسرائيل للاجتماع بعدما وصفته بمحاولة لتدويل النزاع وعلى أوجه الشبه بين ملفي غزة وجنوب لبنان وبعد ترحيبه بوقف حرب الإبادة على قطاع غزة حذر رئيس مجلس النواب نبيه بري من استدارة إسرائيل باتجاه لبنان معتبرا أن الحذر من انقلابها على الاتفاق واجب وقد عودتنا دائما على التفلت من كل الاتفاقات والعهود.  مواضيع ذات صلة مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الاثنين Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الاثنين 09/10/2025 22:45:41 09/10/2025 22:45:41 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد 09/10/2025 22:45:41 09/10/2025 22:45:41 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت 09/10/2025 22:45:41 09/10/2025 22:45:41 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الإثنين Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الإثنين 09/10/2025 22:45:41 09/10/2025 22:45:41 Lebanon 24 Lebanon 24 الولايات المتحدة وزير الخارجية الإسرائيلية الإسرائيلي اللبنانية حزب الله الجمهوري الاميركي قد يعجبك أيضاً في محافظة لبنانية... "الزفت" بديل عن المال Lebanon 24 في محافظة لبنانية... "الزفت" بديل عن المال 22:34 | 2025-10-09 09/10/2025 10:34:54 Lebanon 24 Lebanon 24 بعدما كان مُقرّرًا إقفاله... إعادة فتح مطمر الكوستابرافا Lebanon 24 بعدما كان مُقرّرًا إقفاله... إعادة فتح مطمر الكوستابرافا 22:22 | 2025-10-09 09/10/2025 10:22:42 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور... إعادة افتتاح أسواق بيروت Lebanon 24 بالصور... إعادة افتتاح أسواق بيروت 22:08 | 2025-10-09 09/10/2025 10:08:44 Lebanon 24 Lebanon 24 الكتلة الوطنية تأمل في أن يكون اتفاق غزة بدايةً لمسار صناعة السلام في المنطقة Lebanon 24 الكتلة الوطنية تأمل في أن يكون اتفاق غزة بدايةً لمسار صناعة السلام في المنطقة 21:44 | 2025-10-09 09/10/2025 09:44:16 Lebanon 24 Lebanon 24 أيوب: من يُهدّد السيادة حقًا؟ Lebanon 24 أيوب: من يُهدّد السيادة حقًا؟ 21:41 | 2025-10-09 09/10/2025 09:41:24 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة الأمطار ستشتد.. المنخفض الجوي الذي يضرب لبنان مستمر حتى هذا الموعد Lebanon 24 الأمطار ستشتد.. المنخفض الجوي الذي يضرب لبنان مستمر حتى هذا الموعد 10:11 | 2025-10-09 09/10/2025 10:11:05 Lebanon 24 Lebanon 24 عن نعيم قاسم.. هذا ما قاله تقرير إسرائيلي Lebanon 24 عن نعيم قاسم.. هذا ما قاله تقرير إسرائيلي 23:14 | 2025-10-08 08/10/2025 11:14:05 Lebanon 24 Lebanon 24 خسائر "حزب الله" كبيرة Lebanon 24 خسائر "حزب الله" كبيرة 16:00 | 2025-10-09 09/10/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 للعسكريين في الخدمة والمتقاعدين.. إليكم هذا الخبر Lebanon 24 للعسكريين في الخدمة والمتقاعدين.. إليكم هذا الخبر 15:06 | 2025-10-09 09/10/2025 03:06:20 Lebanon 24 Lebanon 24 "مبعوث رئيس" في لبنان تابع قضية فضل شاكر Lebanon 24 "مبعوث رئيس" في لبنان تابع قضية فضل شاكر 23:23 | 2025-10-08 08/10/2025 11:23:04 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:34 | 2025-10-09 في محافظة لبنانية... "الزفت" بديل عن المال 22:22 | 2025-10-09 بعدما كان مُقرّرًا إقفاله... إعادة فتح مطمر الكوستابرافا 22:08 | 2025-10-09 بالصور... إعادة افتتاح أسواق بيروت 21:44 | 2025-10-09 الكتلة الوطنية تأمل في أن يكون اتفاق غزة بدايةً لمسار صناعة السلام في المنطقة 21:41 | 2025-10-09 أيوب: من يُهدّد السيادة حقًا؟ 21:31 | 2025-10-09 إحتفالات بوقف إطلاق النار... و"ار بي جي" في مُخيّم البداوي فيديو "الشتاء جايي"... فاستعدّوا للغرق بالنفايات لا بالأمطار! Lebanon 24 "الشتاء جايي"... فاستعدّوا للغرق بالنفايات لا بالأمطار! 20:30 | 2025-10-07 09/10/2025 22:45:41 Lebanon 24 Lebanon 24 "نجم جنتلمان".. إعلامية وابنة ممثلة سورية بطلة "فيديو كليب" راغب علامة (فيديو) Lebanon 24 "نجم جنتلمان".. إعلامية وابنة ممثلة سورية بطلة "فيديو كليب" راغب علامة (فيديو) 08:56 | 2025-10-03 09/10/2025 22:45:41 Lebanon 24 Lebanon 24 توقعات ليلى عبد اللطيف.. اغتيالات وانقطاع للانترنت وهذا ما سيحل بالذهب و"واتساب" (فيديو) Lebanon 24 توقعات ليلى عبد اللطيف.. اغتيالات وانقطاع للانترنت وهذا ما سيحل بالذهب و"واتساب" (فيديو) 22:00 | 2025-09-30 09/10/2025 22:45:41 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • أحمد موسى: نتنياهو يتعرض لتكسير عظام الفترة المقبلة
  • غير مرغوب فيه.. الإعلام الإسرائيلي يكشف أسباب عدم حضور نتنياهو قمة شرم الشيخ
  • متظاهرون يهتفون ضد «نتنياهو» أثناء كلمة ويتكوف في ميدان الأسرى وسط إسرائيل
  • بعد إعلان زيارته إلى إسرائيل.. ترامب يجري فحوصات طبية بمركز والتر ريد
  • نتنياهو: ترامب أثبت التزامه وصدقه تجاه إسرائيل
  • نتنياهو: ترامب أثبت مدى التزامه وصدقه تجاه إسرائيل
  • نصر عسكري وهزيمة سياسية.. نتنياهو ونهاية حرب غزة بمعايير إسرائيل
  • مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الخميس 9/10/2025
  • بن غفير يهدد بإسقاط الحكومة إذا لم تفكك حماس
  • أستاذ علوم سياسية: انقلاب نتنياهو على اتفاق شرم الشيخ ليس سهلا.. وترامب أنقذ إسرائيل