حمزة نمرة يغني تتر سر إلهي.. تعرفوا على كلمات الأغنية
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
تصدر مسلسل سر إلهي والمقرر عرضه في الموسم الرمضاني 2024 للفنانة المصرية روجينا مواقع التواصل الاجتماعي بعد طرح تتر العمل، الذي يغنيه الفنان حمزة نمرة.
اقرأ ايضاًتصدر الفنان المصري حمزة نمرة مواقع التواصل الاجتماعي بعد طرح اغنية سر إلهي الخاصة بالمسلسل المقرر عرضه في الموسم الرمضاني، والاغنية من كلمات محمود فاروق، وتوزيع كريم عبدالوهاب، وألحان نمرة.
يالي مستغرب قساوتي.. خش شوف بعينيك حكايتي
شوف حكايتي من مرايتي.. وقولي مين بدأ العدواه
سابو قلبي على البلاطة.. سابو روحي على الحديدة
شالو من جرحي الخياطة.. وزودوني جراح جديدة
اه ياقلبي ياللي شايل.. يالاي وروك الهوايل
دايما الطعنة اللي تيجي.. من أعز الناس شديدة
خلاص بقيت على نور وقلبي زيكم مات
بكرا السنين هتدور والعبرة بالنهايات
ذهب الدهب بالعقول فرق ما بين الاخوات
يا رب إيه حكمتك وليه أنا بالذات؟.. وليه أنا بالذات؟
لسه مستغربني تاني.. حط كده نفسك مكاني
خدت صدمة مزلزلاني.. زعلي على قد الغلاوة
اه يا ناس باعت ضميرها اه يا دنيا اتقل خيرها
الفلوس طلعت حقيقي للنفوس أوضح مراية
طلع أخويا وابن عمي والغريب عليا.. حتى اللي من دمي يا ناس يتمنالي الأذية
اختبار فوق احتمالي يا رب شديد عليا.. محتار والسر الإلهي مش شايفاه عنيا
تفاصيل مسلسل سر إلهي
يتناول العمل قصة نصرة والتي تتعرض للغدر من قبل أقرب الأشخاص لديها وتدخل السجن لتقرر الانتقام بعد خروجها، ومن المفترض ان يعرض العمل على cbc ،cbc دراما وأبوظبي.
أبطال مسلسل سر إلهيروجينا أحمد مجدىرنا رئيسمى سليممحمد ثروتنهى عابدينمحمود الحدينىصلاح عبداللهأحمد بديرميمي جمالأحمد سلامةمحسن منصوررشا مهديمراد مكرممحمود حجازيمريم أشرف زكييوسف الأسدي .
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: حمزة نمرة سر إلهي رمضان 2024 مسلسل سر إلهی حمزة نمرة
إقرأ أيضاً:
"لماذا تستمع الفتيات للريميكسات أكتر من الأغنية الأصلية؟.. سر الإدمان الجديد على السوشيال ميديا
في زمن السرعة و"التريند"، تغيّرت أذواق الجماهير بشكل لافت، خصوصًا عند البنات، والظاهرة اللي بقت لافتة جدًا مؤخرًا هي حبهم الشديد لسماع الـ "ريفيكسات" أو الريميكسات أكتر من الأغاني الأصلية نفسها. والسؤال اللي بيطرح نفسه: ليه البنات بقت تفضل الريفيكس؟ وإيه السر اللي خلاها تبقى الموجة المسيطرة على كل بلاي ليست؟
الريفيكسات مش بس موسيقى معادة توزيعها، هي مزاج، طاقة، و"مود" بيوصلهم أسرع من الأغنية الأصلية، واللي غالبًا بتكون مدتها أطول وإيقاعها أبطأ. البنات، بطبعهم العاطفي والمزاجي، بيدوروا على إحساس لحظي يغيّر مودهم في لحظة، والريفيكسات بتقدملهم ده بإيقاع سريع، كلمات مقطعة، ودروب موسيقي مفاجئ بيخليهم يندمجوا في الأغنية حتى لو مدتها 30 ثانية بس!
على تيك توك وإنستجرام، الريفيكس هو الملك. تلاقي فيديوهات القصص الدرامية، وحتى الفاشون شوز كلها متغلفة بريفيكسات سريعة، وده بيخلي الأذن تتعوّد على الشكل ده من الأغاني أكتر من الأصل. ولما ترجع تسمع النسخة الأصلية، بتحس إنها بطيئة زيادة عن اللزوم، ومفيهاش نفس الإحساس "اللايف" اللي في الريفيكس.
كمان، البنات بتحب تحط ريفيكسات كـ "ستايتس" أو خلفية للفيديوهات الشخصية، وده لأن الريفيكس دايمًا بيبقى فيه لمسة حزينة، درامية، أو حتى فيها "بوست طاقة" سريع، فبيخدم مشاعرها في اللحظة اللي بتحب تعبّر عنها.
مش بس كده، في كتير من الريفيكسات بتعدل في كلمات الأغنية بشكل بسيط، أو بتضيف مؤثرات صوتية بتخلي المعنى أوضح أو أعمق، وده بيخلّي البنات ترتبط بيه عاطفيًا أكتر، وخصوصًا في أوقات الزعل أو الاشتياق أو الحماس.
والمفاجأة؟ بعض البنات بقوا يتعرفوا على الأغاني لأول مرة من الريفيكس، مش من النسخة الأصلية، ولما يعرفوا إن فيه نسخة كاملة، ممكن مايحبوش يسمعوها لأنها "مش بنفس الروح".
الريفيكسات أصبحت مش مجرد صيحة، لكنها أسلوب تعبير، وحالة مزاجية كاملة، بتمس البنات وبتترجم مشاعرهم في وقت قياسي. وفي عصر اختصار كل حاجة، من الفيديوهات للكلام للمشاعر... ما كانش غريب إن الأغاني كمان تتلبس نفس الرداء.
فهل هنفضل نسمع الريفيكسات لحد ما ننسى شكل الأغنية الأصلية؟
وهل ده تطور طبيعي للموسيقى؟ولا مجرد "تريند مؤقت" هينتهي مع موضة جديدة؟