«البحوث الفلكية»: غدا أول أيام شهر رمضان 2024
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
أعن المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أن غدا الإثنين الموافق 11 مارس الجاري، سيكون أول أيام شهر رمضان 2024، وذلك بعد ثبوت تحري رؤية هلال شهر رمضان 2024، عبر عدد من المراصد المنتشرة للمعهد بمختلف المحافظات، على أن يكون اليوم الموافق الأحد 10 مارس هو المتمم لشهر شعبان 2024 وتكون عدد أيام شهر شعبان 29 يوما.
وأوضح المعهد القومي للبحوث الفلكية وفقاً لتقرير صادر عنه، أن عدد أيام شهر رمضان 2024 ستكون 30 يوماً كاملة، وفقاً للحسابات الفلكية التي أعدها المعهد، لافتا إلى أن الراي النهائي للموعد يرجع لدار الإفتاء المصرية.
وقال الدكتور محمد الصادق، الأستاذ بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، إن نتيجة رؤية الهلال تم ثبوتها في عدد من المراصد المنتشرة بمختلف المحافظات الحدودية والمراصد أعلى قمم جبال سانت كاترين والقطامية والوادي الجديد وأسوان والعوينات وجبال عتاقة، لافتا إلى أن رؤية الهلال تم تحريها بعد غروب شمس اليوم الموافق 10 مارس الجاري 2024.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هلال شهر رمضان 2024 البحوث الفلكية الفلك الدولي شهر رمضان 2024 أیام شهر رمضان 2024
إقرأ أيضاً:
المبعوث الأمريكي إلى سورية يزور “قسد”
الحسكة (زمان التركية) – قال المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا توماس براك، الأربعاء، إنه زار الحسكة بصفته مبعوثا لتسهيل ومتابعة التقدم المحرز في تنفيذ اتفاق 10 مارس بين الحكومة السورية و”قسد”.
براك: زرت الحسكة لتسهيل ومتابعة التقدم المحرز في تنفيذ اتفاق 10 مارس بين دمشق و”قسد”
وأضاف توماس براك: “لهذا الاتفاق أهمية بالغة ليس فقط لاستقرار وأمن سوريا بل أيضاً للمصالح الاستراتيجية لكل من تركيا والولايات المتحدة”.
وأفاد في تدوينة على منصة “X”: “أجريت زيارتي للحسكة بشفافية تامة وبروح تعزيز الاستقرار الإقليمي وتنسيق مكافحة الإرهاب ووصول المساعدات الإنسانية وكلها أمور تخدم مصالح تركيا الأمنية والاقتصادية بشكل مباشر”.
وصرح بأن أي تلميح إلى أن الزيارة تضمنت أنشطة تقوض المصالح الوطنية لتركيا أو وحدة أراضيها، هو أمر عار عن الصحة تماما.
وأشار المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا إلى أن أي اتهام بوجود خريطة لم يرها في غرفة اجتماعات لتقويض مصالح تركيا هو اتهام سخيف تماما.
وذكر أن مهمته كانت ولا تزال متمحورة حول تعزيز آليات التعاون التي تقلل من التهديدات العابرة للحدود وتدعم الهدف الأوسع المتمثل في السلام وإعادة الإعمار الإقليمي.
Tags: تركياتوماس باراكسوريةقسدقوات سورية الديمقراطية