عمال خياطة وتعبئة ومراقبي جودة.. فرص عمل فى أحد مصانع الملابس ببنى سويف
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن عمال خياطة وتعبئة ومراقبي جودة فرص عمل فى أحد مصانع الملابس ببنى سويف، أعلنت مديرية العمل بمحافظة بنى سويف، عن توافر فرص عمل عمال خياطة وتعبئة ومراقبين جودة ، للعمل فى أحد مصانع الملابس الجاهزة بالمنطقة الصناعية .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عمال خياطة وتعبئة ومراقبي جودة.
أعلنت مديرية العمل بمحافظة بنى سويف، عن توافر فرص عمل عمال خياطة وتعبئة ومراقبين جودة ، للعمل فى أحد مصانع الملابس الجاهزة بالمنطقة الصناعية ببياض العرب شرق النيل ببنى سويف.
وأعلنت مديرية العمل بمحافظة بنى سويف، عن توافر فرص عمل من الذكور والإناث لوظيفة 20 عامل خياطة السن من (18 إلى 35) من حاملي المؤهلات المتوسطة ، 10 مراقبين جوده السن من (18 إلى 35) من حاملي المؤهلات العليا أو فوق متوسط، بالإضافة إلى 10 عمال تعبئة وتغليف من حاملي المؤهلات المتوسطة السن من (18 إلى 35).
وأكدت مديرية العمل أنه على راغبى العمل التوجه لمكتب تشغيل شرق النيل فوق مكتب البريد بجوار كلية الدراسات الإسلامية. ونظمت مديرية العمل ببنى سويف ندوة فى مجال المفاوضة الجماعية وقانون العمل والعنف ضد المرأة والمساواة بين الجنسين، بتنظيم من إدارة الرعاية بالمديرية ، وذلك في مصنع " لصناعة الملابس الجاهزة" حول الحقوق والواجبات في قانون العمل رقم 12 لسنة 2003 ، تنفيذاً لتوجيهات وزير العمل حسن شحاتة بأهمية توعية العاملين بالمنشأت بحقوقهم وواجباتهم بهدف استقرار علاقات العمل وزيادة الإنتاج.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مدیریة العمل ببنى سویف
إقرأ أيضاً:
النفط الأسود.. خريطة تهريب تبدأ من مصانع وهمية وتنتهي على ظهر ناقلات مجهولة
29 يوليو، 2025
بغداد/المسلة: كشفت شركة تسويق النفط العراقية “سومو” عن تورط 11 ناقلة بحرية، سبع منها معروفة لديها وأربع لا تزال مجهولة الهوية، في عمليات تهريب واسعة للنفط الأسود عبر مينائي أم قصر وخور الزبير، وصولاً إلى المياه الإقليمية العراقية، في واحدة من أضخم فضائح التهريب التي يشهدها القطاع النفطي في البلاد.
وتمثل هذه المعطيات تحولاً خطيراً في بنية الاقتصاد غير الرسمي في العراق، حيث بات النفط الأسود، لا النفط الخام، هو المحرك الخفي لشبكات التهريب، مدعوماً بفجوة تسعيرية تتيح هوامش ربح مذهلة، فالعراق ينتج سنوياً ما يقارب 18 مليون طن من النفط الأسود، ويصدر منها رسمياً 12 مليون طن، بينما تُستهلك الكميات المتبقية أو تُهرّب بأساليب منظمة تبدأ من المصانع وتمر عبر الصهاريج وتنتهي على متن الناقلات.
ويكمن جوهر المشكلة، بحسب الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي، في ما سماه بـ”الاقتصاد الزائف للمصانع الوهمية”، إذ تستلم المصانع الإنشائية، لاسيما مصانع الطابوق والإسمنت، أكثر من 9 ملايين لتر يومياً من النفط الأسود بأسعار مدعومة تصل إلى 100 ألف دينار للطن لمصانع الطابوق و150 ألفاً للإسمنت، وهو ما يمثل فقط 20% من السعر العالمي، الأمر الذي يفتح شهية المهربين لتصريف الفائض عبر الموانئ.
وتتكشف خيوط هذا الاقتصاد الخفي في تواطؤ متعدد الطبقات، حيث تتحرك الناقلات بحرية تامة في المياه الإقليمية، دون رقابة جدية، وفي ظل غياب منظومة شاملة لتتبع مسارات الوقود المدعوم. كما أن العدد الفعلي للمصانع، وفق ما يؤكده المرسومي، يتجاوز الألف، في مقابل مصانع وهمية تعمل كغطاء فقط لتسلم الحصص النفطية المدعومة.
وتفرض هذه المعطيات تحديات كبرى على سياسات دعم الطاقة في العراق، إذ تتحول آليات الدعم الحكومي إلى مورد ضخم لشبكات تهريب دولية تتقاطع مصالحها مع مؤسسات داخلية مستفيدة من استمرار الفوضى. وتتطلب المعالجة مراجعة جذرية لمنظومة التسعير والدعم، وتطوير آليات التتبع الرقمي لمنتجات الطاقة، ومساءلة الجهات الملاحية والجمركية التي تغض الطرف أو تشارك بصمت.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts