بوسي عن طليقها وليد فطين: كان ماسكلي شغلي وعرف يوقعني
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
نفت المطربة الشعبية بوسي، اتهام طليقها الراحل وليد فطين وشقيقتها لها بأنها استغلته وأنه تسبب في ظهورها على الساحة الفنية، قائلة: "الناس بتقول ده كان المنتج وهو اللي عملها، أنا مش جاية لنصر محروس ولا محسن جابر، أنا اتعرفت عليه لأنه كان بيشغل نمر في شارع هرم، مكنش منتج ولا حاجة".
وأضافت «بوسي»، في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج «العرافة»، على قناة «النهار»: «كنت أعمل في الزقازيق ونصحوني هناك بالتعامل مع وليد فطين، قابلته على أساس إنه يمسك لي شغلي في شارع الهرم، وقالي إنه كان مطلق أم ابنته التي كانت تعمل راقصة، لكنها تابت الآن وأصبحت منقبة وتربي ابنتها».
وتابعت: «كان بني آدم طماع وقالوله إني هبقى نجمة ولف عليا وتزوجني وعرف يوقعني لأني كنت عيلة صغيرة وكان عمري 19 سنة وياخد كل قرش مني، وأكبر دافع لقبولي الزواج منه هو رغبتي في الهروب من سيطرة خالي واستغلاله لي لأنه كان واخد كل شقايا، وعشان أهرب منه رحت للأسوأ مني».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وليد فطين بسمة وهبة العرافة الساحة الفنية
إقرأ أيضاً:
عندما يقول النجوم “كفى”.. لماذا ترك 11 من كبار مشاهير السوشال ميديا؟
وسائل التواصل الاجتماعي صارت جزءًا لا يتجزأ من حياتنا.
لكن هل توقفت لحظة وسألت نفسك: إذا كانت كل هذه المنصَّات فعلاً “اجتماعية”، فلماذا يهرب منها من يفترض أنهم أكثر الناس حاجة لها؟
من كيليان ميرفي إلى دانيال رادكليف، القائمة طويلة، و”أسبابهم مقنعة”.
الخصوصية المفقودة، والضغط النفسي المتصاعد
•رايان غوسلينج وبراد بيت قالاها ببساطة: الخصوصية أهم من اللايكات.
•سكارليت جوهانسون وجينيفر لورنس اختارتا الابتعاد لحماية نفسيهما من القلق، السلبية، وحتى الاختراقات.
وهنا السؤال: إذا كانت المنصَّات التي صنعتهم وأثرتهم أصبحت خطرًا عليهم، فماذا تفعل بنا نحن؟
لعبة المظاهر والتمثيل المستمر
•بنديكت كامبرباتش وأندرو غارفيلد وإيما ستون، رفضوا فكرة الترويج المستمر للذات.
لماذا يجب أن يُقاس الإنسان بصورته؟ أو بلحظة معدّلة عبر فلتر؟
متى أصبحت “الحياة الرقمية” أهم من الحياة الحقيقية؟
كيانو ريفز.. رمز الصمت العميق
كيانو، الذي خسر كثيرًا في حياته، اختار الغياب ليحمي ما تبقى من ذاته.
رفض مشاركة كل لحظة، ليس لأنه لا يستطيع، بل لأنه يريد أن يعيشها بالكامل، لا يشاركها فقط.
رادكليف: “لست قويًا كفاية لأتحمل السلبية.”
هذه ليست نقطة ضعف، بل قمة الوعي.
أن تعرف متى تنسحب لتنجو، هذا وعي نادر في عصر “الترند”.
الرسالة الأعمق: إذا كان هؤلاء النجوم بكل قوتهم وتأثيرهم قرروا الانسحاب، فما الذي نبقى عليه نحن؟
لا، ليس المطلوب أن نحذف كل حساباتنا الليلة.
لكن لنسأل أنفسنا:
•كم من وقتنا يُسرق؟
•كم من صحتنا النفسية تتآكل؟
•كم من صورتنا الحقيقية نُشوّهها لأجل صورة مثالية؟
الانفصال الواعي عن السوشال ميديا ليس ضعفًا، بل خطوة قيادة داخلية.
وربما، علينا جميعًا أن نجرّب الغياب، لنرى من نحن بدون جمهور؟