حلت الفنانة مي عمر والفنانة نجلاء بدر ضحايا الحلقة الثانية من برنامج “رامز جاب من الآخر” والمذاع على قناة MBC مصر.

 

 

وبدأ رامز جلال في إجراء مقلبه في ضحايا الحلقة الثانية من برنامجه "رامز جاب من الآخر" حيث هدد مي عمر ونجلاء بدر الكلب لإكمال الحلقة وأجبرهم على دخول النفق وكشفت مي عمر عن معاناتها بسبب الأماكن الضيقة قائلة: " أنا عندي مشكلة أنا بتخنق من الأماكن الضيقة".

وعقب خروجهما من النفق طلب منهما تغيير لون الروج، وهددهم بتمساح صغير.

وتعرضت نجلاء بدر لإصابة ليعلق رامز جلال على ذلك قائلا: "مش هتوريني الدم ده كتير عشان انا بتخنق.. قولي أنا كويسة".

وطلب منهما رامز جلال إلقاء عدد من النكت ليقوم بعد ذلك باسقاطهم من الجسر إلى بحيرة صغيرة ليصرخا الثنائي مي عمر ونجلاء بدر من الرعب.

 تفاصيل برنامج رامز جاب من الآخر 

وكعادته السنوية ينطلق النجم رامز جلال في مغامرة تليفزيونية رمضانية جديدة، من خلال برنامج "رامز جاب من الأخر" والذي يُقدمه النجم رامز جلال برعاية الهيئة العامة للترفية، وسيُعرض يوميا في شهر رمضان على "MBC مصر".

ويشهد البرنامج كالعادة أجواء من الرعب والتشويق والإثارة تجاه الضيوف، وقد أثار البرومو ردود أفعال إيجابية من جمهور ومُتابعي النجم رامز جلال في مصر والوطن العربي نظرًا لما إحتواه من مشاهد تجمع بين الرعب والكوميديا في الوقت ذاته بسبب المغامرات المُثيرة والغير متوقعة التي تواجه النجوم الذين وقعوا في فخ رامز.

ويشهد برنامج "رامز جاب من الأخر"، في الموسم الجديد الكثير من المُفاجآت والمواقف والمُفارقات غير المتوقعة، ومُشاركة الكثير من النجوم الذين يظهرون مع رامز. وكشف البرومو جزءًا من هذه المُفاجآت حيث يقع في فخ رامز هذا العام عدد كبير من نجوم الفن والرياضة والإعلام منهم، أحمد السقا، سمية الخشاب، باسم سمرة، حمدي الميرغني، آيتن عامر، حسن شاكوش، نجلاء بدر، أحمد حسام ميدو، حمادة هلال، محمد رياض، باميلا الكيك، محمد شاهين، حسن عسيري، والعديد من النجوم الآخرين.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تتر رامز جاب من الآخر تفاصيل برنامج رامز جاب من الآخر برنامج رامز جاب من الآخر رامز جاب من الآخر أبرز ضحايا رامز جلال

إقرأ أيضاً:

تعز والحوبان

 

 

فتح طرقات الحوبان ـ مدينة تعز مبادرة كبيرة، إنسانية وطنية جريئة، لا تصدر إلا عن شخص كبير، شخص يشعر بالمسؤولية الوطنية .. يتمتع بمكارم الأخلاق، ويتسم بالجرأة والشجاعة، قراره مستقل، لا يخشى عدوا، ولا ينتظر الإذن من صديق أو حليف .
فتح طرقات الحوبان ـ تعز بعد إغلاقها لتسع سنوات قرار استراتيجي بأبعاده الأخلاقية والاجتماعية والسياسية أيضا .
يحاول الكثيرون ركوب موجة المبادرة، مسؤولون وقيادات وناشطون من هنا وهناك حتى قيادات سلطة الأمر الواقع ” الوكيلة ” التي تدير مدينة تعز وبعض مديرياتها، يحاولون ركوب الموجة وتجييرها لمصلحتهم، مع أنهم فوجئوا بها من الإعلام وعاشوا يوما كاملا من الصدمة والارتباك، قبل أن يهرع الوزير الداعري إلى تعز في اليوم التالي . وفي لقائه بدمى السلطة الذي بدأه بالتوبيخ، حذر وأنذر من التسرع بالاستجابة لمبادرة ” الحوثيين ” فالقرار خطير لا ينبغي التعامل معه بتسرع قرار عسكري يتجاوز شمسان وشيبان والدست أيضا.
بالفعل، مبادرة فتح الطريق قرار كبير، أكبر من الداعري نفسه ومن صغير عزير، وأكبر من العليمي ومجلس الرياض بأكمله.
ولذلك لم يظهروا رفضا علنيا، ولجأوا للنفاق والكذب لتضليل ما تبقى من قطيع.
رحبوا بالمبادرة حفاظاً على ما تبقى لديهم من أقنعة الزيف. فتحوا طريقا فرعيا متعرجا في حي الكمب عرضه أربعة أمتار، وأبقوا على المنافذ والشوارع الرئيسية مغلقة.
نصبوا أكثر من ست نقاط للتفتيش الدقيق في الزقاق الذي يغلق عند السادسة مساء.
السيارات مكدسة بالمئات، وبدلاً من خمس ساعات كان يقضيها المسافرون من الحوبان إلى المدينة في طريق الأقروض، أصبح المسافرون بحاجة إلى خمسة أيام ليعبروا زقاق الكمب إلى وسط المدينة .
مئات العائلات، نساء وأطفال ينامون فيها ليالي في سياراتهم وعلى الأرصفة، ولسان حالهم يقول: ” سلام الله على الأقروض “.
استجابة سلطة المرتزقة للمبادرة على طريقتها: مكبرات تصدح بأناشيد أيوب، وعشرات البراميل مصفوفة على الطريق، وعليها ترفرف أعلام الجمهورية بكثافة، وهنا يحضرني القول المأثور: آخر ما يلوذ به الخونة هو العلم الوطني.
مبادرة فتح طريق الحوبان ـ تعز قرار كبير، يحتاج إلى كبار لتوظيفه في إطاره الأخلاقي الإنساني والسياسي لإجبار الطرف الآخر على قبولها، أو ليعرف الداخل والخارج من الذي يحاصر تعز، ومن الذي يتاجر بمعاناة أهلها؟.
لا يمكن لمن أعلن المبادرة أن يوجه بشن حرب لفتح طريق الحوبان إلى تعز، فقد أرادها أن تكون ” سلمية ” وأبناء تعز يجيدون الحروب السلمية وأسلحة ” الصدور العارية ” والكرة في ملعبهم.
حتى الآن، لم تلق المبادرة وما آلت إليه من اهتمام سياسي وإعلامي. لم تنقل لنا وسائل الإعلام الرسمية والوطنية مشهدا من معاناة آلاف المسافرين على أبواب المدينة التي فاضت بها وسائل التواصل الاجتماعي.
مسؤولو السلطة المحلية في الحوبان الطيبون، يثنون على استجابة الطرف الآخر، رغم معاناة المسافرين والمراوغات، ويكادون يشهدون له بالجدية والإخلاص، بينما يعمل الطرف الآخر على إظهار هذه المعاناة كنتيجة لتفاهمات بين الطرفين، حتى أن أحد الإعلاميين نقل إلى عضو المجلس السياسي الأعلى، سلطان السامعي، طلب المواطنين بتمديد فتح الطريق ساعتين بعد المغرب لتخفيف معاناة الناس، وكأن صنعاء والحوبان هما من حددوا ساعات العبور. تقبل السامعي السؤال بصدر رحب ووعد خيراً، وأنه سينقل الطلب إلى الطرف الآخر.
وفي رسالة لإعلامي آخر، قال أن لغما انفجر بشيول للطرف الآخر، فاضطروا لطلب المساعدة من فريق الحوبان الذي لبى النداء وباشر العمل في منطقة سيطرة الآخر، زميلنا كان سعيدا بما وصفه روح التعاون المشترك. لكن الواقع والتجربة المريرة لا تشير إلى هذه الروح، كما أن الآخر يتذرع بوجود ألغام لتبرير التلكؤ في فتح الطرقات، وربما تكون حادثة الشيول مفتعلة لإثبات هذه الذريعة.
ولا نستبعد أن يتم افتعال حادث يسقط فيه ضحايا لاستخدامه كوسيلة إنقاذ تخرجهم من ” ورطة فتح الطريق ” فيعلنوا إغلاقها ” حفاظا على أرواح المواطنين.
نسيت أذكر اسم ” الكبير” صاحب المبادرة الكبيرة التي حاول الكثيرون ركوب موجتها.. أكيد تعرفوه، وهل يخفى القمر؟

aassayed@gmail.com

مقالات مشابهة

  • إصابة 145 شخصًا في ليبيا بسبب الاستخدام الخاطئ لأدوات ذبح الأضاحي في أول أيام العيد
  • ليبيا.. 145 إصابة بسبب الاستخدام الخاطئ لأدوات ذبح الأضاحي في أول أيام العيد
  • حرب فيديوهات .. ترامب يسخر من بايدن ويقترف خطأ محرجاً
  • بسبب لهو الأطفال.. إصابة شاب بطلق ناري في مشاجرة بالمنيا
  • إصابة 3 أشخاص فى معركة بين عائلتين بقرية كحك بالفيوم
  • تعز والحوبان
  • حسام زكي: «أنا من عشاق أم كلثوم.. والإخوان هاجموني بسبب مسلسلات رمضان»
  • ممر شرفي لأستاذ الوراثة في "زراعة عين شمس"
  • بيريز يسخر من تساؤلات الإعلان عن صفقة مبابي.. فيديو
  • إصابة شخصين في مشاجرة بالقطامية بسبب جريمة نصب