وحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" فإن من قدم العريضة هم شاهدون على أحداث السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي وأطباء مختصون وعلماء وعضو كنيست.

وتقول هذه العريضة إن نتنياهو لم يتّبع البروتوكولات المطلوبة للكشف عن صحته الجسدية والعقلية لسنوات.

ويبلغ نتنياهو من العمر 74 عاما، وحصل بين 2016 و2023 على شهادة صحية تقول إنه سليم، لكن مقدمي العريضة مصرون على أن هناك أعراضاً وعلامات قد تشير لأمراض مزمنة يعاني منها رئيس الحكومة، ويريدون تقريرا مفصلا عن أدويته ونومه وصحته النفسية.

وتتمثل تلك الأعراض -حسب مقدمي العريضة- في وجهه المتورم ووجود أكياس منتفخة تحت جفنيه، وتصلب جسده، كما يرون أن يده لم تكن طبيعية حين خرج في إحدى المرات ممسكا يد زوجته سارة.

ورصد برنامج شبكات بتاريخ (12/3/2024) جانبا من تعليقات مغردين إسرائيليين على الأمر، ومنها ما كتبه يارون "المرض الخطير الوحيد الذي أصاب نتنياهو هو مرض التوهمات.. يتوهم أنه سيقضي على حماس لكنه يقضي علينا".

أما إيريت فغرد "الكل مريض بالإنفلونزا والفيروسات الموسمية، وأكيد أن نتنياهو أصيب بها، لا أتوقع أن ينشر طبيبه أي معلومات بشأن الموضوع بكل شفافية".

وبينما قال ليون "نتنياهو مختف منذ فترة عن الأنظار، لا نعلم إن كان بصحة جيدة أو في غيبوبة بمكان ما.. هل هذا عادل؟ أن نكون في أزمة ورئيس حكومتنا مفقود؟"، كتبر روني "شخصان في العالم ينكران أنهما مريضان، (الرئيس الأميركي جو) بايدن ونتنياهو، والاثنان يدمران البلاد.. ربما مصابان بنفس المرض".

جدير بالذكر أن نتنياهو خضع العام الماضي لعملية جراحية لزرع جهاز تنظيم ضربات القلب بعد نوبة إغماء في منزله.

12/3/2024المزيد من نفس البرنامجالمقاتل الأنيق يقضي شهيدا بغزة.. كيف تفاعل رواد منصات التواصل؟play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 08 seconds 03:08بعد أن قتلت 5 أشخاص شمال غزة.. كيف يرى النشطاء إنزال المساعدات الإنسانية جوا؟play-arrowمدة الفيديو 05 minutes 18 seconds 05:18ما قصة جانيت التي احتالت على الجيش الأميركي بـ108 ملايين دولار؟play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 49 seconds 03:49ستاربكس تتخلى عن 2000 من موظفيها بالشرق الأوسط.. لماذا احتفى النشطاء؟play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 24 seconds 03:24حمل روحه على معالحة الغزيين.. المنصات تحتفل بطيب عماني أصّر على الذهاب إلى غزةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 23 seconds 03:23بين سعادة ماسك وقلق النشطاء.. عطل لساعتين يكبد فيسبوك 100 مليون دولارplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 04 seconds 03:04السوريون في المقدمة.. كيف علق مغردون على تضاعف عدد الأطباء الأجانب بألمانيا؟play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 20 seconds 03:20من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: رمضان حريات

إقرأ أيضاً:

قبيلة يمنية تتبرأ من ابنها لتقدُّمه للزواج من ابنة حلاق.. فكيف علق مغردون؟

وقررت قبيلة آل السباعي التبرؤ من ابنها على منصور السباعي، بإخراجه من الإخاء، وهو حسب أعراف القبلية أشدُ درجات الرفض الاجتماعي، والبراءة الصريحة، إلى جانب حرمانه من جميع حقوقه ومزاياه ومنعه من المشاركة في حياة القبيلة.

وتلجأ القبائل في اليمن إلى التبرؤ من أبنائها الذين يرتبطون من خارج الطبقة أو القبيلة حفاظًا على "نقاء النسب" و"شرف العائلة" وخوفا مما يسمونه "العار الاجتماعي".

ويقسم المجتمع اليمني -حسب ما أوردت حلقة (2025/11/5) من برنامج "شبكات"- إلى طبقات حسب الأصل والمهنة ويمنع الزواج بين هذه الطبقات. فهناك فئة السادة الهاشميين وتتصدر أعلى السلم الهرمي، تليها طبقة العشائر والقبائل، والتي ينتسب إليها أغلب سكان اليمن.

وتأتي بعدهما فئة أصحاب المهن المنبوذة، ويسمونهم في اليمن بـ"المزاينة"، مثل ممتهني الحلاقة أو الحدادة أو صناعة الأحذية، وهي أعمال مربحة ماديا، لكن أصحابها يعانون من معاملة دونية. وفي أدنى السلم الهرمي تأتي طبقة "الأخدام"، وهم غالبًا من ذوي الأصول الأفريقية أو ينتسبون إلى إماء وسُود تعرضوا سابقا للعبودية.

ولا ينص القانون اليمني صراحة على اشتراط تكافؤ النسب، إلا أن الأعراف القبلية والاجتماعية ما زالت تستحضر هذا الشرط، مما يؤثر على حرية الأفراد في اختيار شركاء حياتهم.

إعلان تصرف مرفوض

ولاقت طريقة تعامل قبيلة آل السباعي مع ابنها الكثير من التفاعل في المنصات اليمنية. وقد رصدت بعض التعليقات حلقة برنامج "شبكات".

وغرّد علي الأكبري قائلا "هذا تصرف عنصري مرفوض لا يمت للإنسانية أو القيم الدينية بصلة. كرامة الإنسان لا تُقاس بمهنة والده، بل بأخلاقه وأفعاله".

ومن جهته، قال زايد الشجاع "لماذا العنصرية في بعض المناطق.. كلنا بشر وأولاد تسعة.. عادات وتقاليد ما أنزل الله بها من سلطان.. لماذا التخلف والعنصرية والكراهية والتفرقة؟".

ولبشار أبو غزال وجهة نظر أخرى: "عاداتنا وتقاليدنا.. كل القبائل اليمنية" لا تزوج  مزينا ولا يتزوجون من مزين ومن حقهم أن يخرجوه من القبيلة، في إشارة منه إلى الشاب الذي أخرجته قبيلته آل السباعي.

وبعد توالي الانتقادات لقرار آل السباعي، نشر شيخ القبيلة يحيى السباعي تغريدة قال فيها "أتمنى أن تنتهي هذه التفرقة وأضم صوتي إلى صوت من يحارب هذه الظاهرة ويزوجُ القَبيلي المزين والعكس ولا فرق بين هذا وذاك… الناس سواسية.. أما أننا  نتبادل بالكلام في التواصل الاجتماعي والناس لا زالوا متمسكين بالعادات والتقاليد فلا داعي لكُثر الكلام".

11/5/2025

مقالات مشابهة

  • محللون إسرائيليون: تفاهم حركة حماس وواشنطن ضربة لحكومة نتنياهو
  • أي مقابل سيقدمه ترامب عن إطلاق الأسير الأميركي؟.. مغردون يتساءلون
  • لماذا تفاهم حماس وواشنطن يربك نتنياهو؟
  • مغردون: كيف سيؤثر اتفاق حماس وترامب على نتنياهو؟
  • قبيلة يمنية تتبرأ من ابنها لتقدُّمه للزواج من ابنة حلاق.. فكيف علق مغردون؟
  • دلالات الاتفاق اليمني الأمريكي لوقف إطلاق النار، وكيف قرأه الصهاينة
  • عبر الفيديو كونفرانس.. سكرتير عام قنا يشدد على سرعة إنجاز تراخيص وحدات حياة كريمة الصحية
  • الاتحاد العالمي للجاليات يطالب بالكشف عن مصير رئيس اتحاد طلاب اليمن في باكستان
  • مسؤولون إسرائيليون: نتنياهو خائف من الحوثيين
  • كفاية إنكار.. أديب يطالب الحكومة بالكشف عن حقيقة البنزين المغشوش