سوليفان: حزمة المساعدات الجديدة تكفي لمدة أسبوعين فقط في كييف
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
صرّح مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، بأن حزمة المساعدات الجديدة تكفي لمدة أسبوعين فقط في كييف.
الفيدرالي الروسي يكشف عن مقتل ١٠٠ فرد قوات نظام كييف الخارجية الروسية تطالب سفير ألمانيا بتفسيرات حول مناقشة ضباط ألمان إمداد كييف بصواريخوقال سوليفان خلال مؤتمر صحفي: "بخصوص حزمة المساعدات نحن بالتأكيد لا نتحدث عن أشهر، بل عن أسابيع، وربما حتى بضعة أسابيع، هذا لن يكون كافيا لوقت طويل".
وأوضح سوليفان أنه في الوضع الحالي، تضطر القوات الأوكرانية إلى التقنين في استخدام القذائف، ولا تستطيع أمريكا توفير الأسلحة إلى كييف دون موافقة الكونغرس على طلب المساعدة لكييف.
وأكد سوليفان أن أمريكا ليس لديها ما تعلنه حتى الآن بشأن خطط نقل صواريخ "أتاكمز" بعيدة المدى إلى كييف.
وفي وقت سابق من اليوم، أعلن البيت الأبيض، عن حزمة مساعدات عسكرية جديدة إلى أوكرانيا تبلغ قيمتها نحو 300 مليون دولار.
وأعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (بنتاغون) أن حزمة المساعدات العسكرية الأمريكية الجديدة إلى أوكرانيا تشمل صواريخ مضادة للطائرات، وقذائف مدفعية، وذخائر عنقودية.
وقد ذكرت موسكو مراراً أن المساعدات العسكرية الغربية لا تبشر بالخير بالنسبة لأوكرانيا ولا تؤدي إلا إلى إطالة أمد الصراع، في حين يصبح نقل الأسلحة هدفاً مشروعاً للجيش الروسي.
وتسعى الدول الغربية، من خلال الدعم المادي والعسكري والسياسي الذي تقدمه لكييف، إلى عرقلة أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، إلا أن موسكو أكدت، في أكثر من مناسبة، أن العملية لن تتوقف إلا بعد تحقيق جميع المهام الموكلة إليها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مستشار الأمن القومي حزمة المساعدات الجديدة كييف القوات الأوكرانية حزمة المساعدات
إقرأ أيضاً:
كميات الوقود المتبقية في مستشفيات غزة تكفي فقط ليومين
الثورة نت/…
أكد المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى خليل الدقران أن كميات الوقود بمستشفيات غزة لا تكفي إلا ليومين فقط.
ودعا الدقران في تصريح لقناة “الجزيرة” اليوم الأحد، العالم للضغط على الاحتلال لفتح المعابر لإدخال المواد الطبية.
وأوضح أن المصابين يواجهون صعوبة في الوصول إلى المستشفيات في جنوب غزة.
وأشار إلى أن قسم الكلى الصناعية متعطل بالمستشفى، بسبب اعتداءات الاحتلال.
وتشن قوات العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، حرب إبادة جماعية في قطاع غزة، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة نحو 180 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح أغلبية سكان القطاع.