#سواليف

قال خبير التأمينات والحماية الاجتماعية #موسى_الصبيحي، إن #تأمين #إصابات_العمل يُعتبر من أهم التأمينات التي تطبّقها مؤسسة #الضمان_الاجتماعي على العمال في كل القطاعات الاقتصادية وفي القطاعين العام والخاص.

وبين الصبيحي في منشور له عبر فيسبوك، أن المنافع والخدمات التي تقدمها المؤسسة للمؤمّن عليه (المشترك) الذي يتعرّض لإصابة عمل تشتمل أربعة بنود:

١) #العناية_الطبية.

مقالات ذات صلة طلائع حجاج البعثة الأردنية تصل حدود المدوّرة 2025/06/09

٢) البدلات اليومية.

٣) #الرواتب و #التعويضات.

٤) نفقات الجنازة.

ولتوضيح عبارة (العناية الطبية) المذكورة في البند “١” فهي تشتمل على البنود الثلاثة التالية:

أولاً: تكاليف المعالجة الطبية والإقامة في المستشفى مهما بلغت، أي لا يوجد سقف لهذه التكاليف، وأذكر أن فاتورة علاج إصابة عمل واحدة كان قد تعرّض لها عامل وطن غير أردني زادت على (300) ألف دينار دفعتها مؤسسة الضمان بالكامل.

ثانياً: نفقات انتقال المصاب من مكان العمل أو السكن إلى مكان العلاج والعودة.

ثالثاً: الخدمات والتجهيزات التأهيلية بما فيها الأطراف الصناعية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف موسى الصبيحي تأمين إصابات العمل الضمان الاجتماعي العناية الطبية الرواتب التعويضات

إقرأ أيضاً:

5 أسرار يطبقها الآباء لتنشئة أبناء ناجحين.. ليست مجرد “العمل الجاد”

#سواليف

ينبهر البعض بالعائلات التي يبدو أن أبناءها يسيرون في مسار غير عادي، إما بتسلّقهم سلالم النجاح المهني إلى القمة، أو – وهو ما يثير الاهتمام أكثر – باتباع شغفهم وتحقيق نتائج باهرة.

ما الذي فعله أولياء أمورهم بشكل مختلف ليمنحوهم هذه القوة؟ وماذا يقول الباحثون فعلًا عن العوامل الفعالة في #دعم_الأطفال للنجاح؟ وبالنظر إلى أن الإخوة غالبًا ما يختلفون، فما الذي أثبت فعاليته مع الجميع؟.

في كتاب: “الديناميكية الأسرية: رحلة في أسرار نجاح الإخوة والأخوات” تم إجراء مقابلات مع عشرات #الآباء_والأمهات الذين لديهم أطفال حققوا نجاحًا باهرًا، إضافة إلى أكثر من 100 خبير، وفقا لتقرير نشرته شبكة “CNBC”، واطلعت عليه “العربية Business”.

مقالات ذات صلة مشهد وكأنه من فيلم.. صاعقة تضرب منزلا على بعد أمتار من أم وطفليها في كاليفورنيا 2025/06/08

تقول الكاتبة سوزان دومينوس، أنها وجدت 5 أمور مقنعة لتنشئة أبناء ناجحين.

التفاؤل هو كل شيء
يمكنك أن توفر لطفلك كل وسائل الإثراء وأن تشجعه على التفوق الأكاديمي، لكن دون غرس الإحساس بالإمكانية، فلن تقوده القدرات الدراسية بعيدًا.

تقول دومينوس إن ما أثار دهشتها هو مدى اتفاق الآباء الذين قابلتهم على أهمية التفكير الكبير، وزرع الأمل، والحفاظ على نظرة إيجابية.

وتضيف “قالت لي مارلين هوليفيلد، وهي واحدة من ثلاثة إخوة من تالاهاسي أصبحوا من رموز حركة الحقوق المدنية، إن الشعار غير المعلن في منزلهم كان: “كل شيء ممكن”. وأكدت أماليا مورغويا، التي ربّت سبعة أطفال في ظروف متواضعة – وأصبح عدد منهم شخصيات بارزة في مجالات العمل الخيري والقضاء والحقوق المدنية – على هذا المعنى بقولها: “بعون الله، كل شيء ممكن”.

اعرف طفلك جيدًا.. وصمّم أسلوب التحفيز بما يناسبه
كشفت إحدى الدراسات المدهشة أن الكثير من الآباء لا يعرفون كيف يتصرفون عندما يعبّر أبناؤهم عن عدم رغبتهم في دراسة مواد مثل الرياضيات والعلوم، رغم أهميتها للنجاح الأكاديمي.

فقد زود الباحثون بعض الآباء بكتيبات وروابط إلكترونية لمساعدتهم في تصميم أساليب تحفيزية تناسب ميول أطفالهم. فإذا كان الطفل يحلم بأن يصبح لاعب كرة قدم محترفًا، مثلًا، يمكن للوالد أن يقول: “عندما تصبح رياضيًا محترفًا، ستحتاج إلى معرفة كيفية إدارة أموالك، وهذا أمر بالغ الأهمية مع هذا المستوى من الدخل”.

الرسالة هنا أن التحفيز لا يجب أن يكون بفرض ما هو “عملي”، بل بجعل التعلم يبدو مهمًا ومثيرًا للطفل بناءً على اهتماماته. وقد حصل الأطفال الذين استخدم آباؤهم هذا النهج على نتائج أعلى بنسبة 12% في اختبار ACT للرياضيات والعلوم، مقارنة بغيرهم.

الفهم والدعم لا يقتصران على الفصول الدراسية
تقول دومينوس، إن من أكثر ما علق في ذهنها من الدراسات، أن الآباء غالبًا ما يقلّلون من قدرات أطفالهم ومن قيمة التجارب اليومية في التعلم.

في تجربة بمتحف أطفال، طُلب من أطفال يبلغون من العمر 4 سنوات ارتداء ملابس هوكي، بينما طُلب من بعض الآباء أن يتذكروا أن أطفالهم يمكنهم التعلم من خلال هذه المهام. فجلس الآباء جانبًا، ونجح الأطفال في ارتداء الملابس بأنفسهم.

الأطفال قادرون على أكثر مما نتخيل – ونعلم أن التدخل الزائد من الآباء يضعف الدافعية. لذا، علينا تشجيع الاعتماد على النفس بدلًا من الخوف من تعثراتهم الصغيرة.

وتوضح دومينوس، أن جنين غروف، والدة كاتبة مشهورة ورياضية أولمبية ورائدة أعمال، أخبرتها أنها تضع الصحون والأكواب البلاستيكية في أدنى خزانة المطبخ، كي يتمكن أحفادها من خدمة أنفسهم.

فالتعلم لا يأتي فقط من الكتب والألعاب التعليمية، بل من الحياة اليومية نفسها.

ليس الاجتهاد وحده هو المفتاح – بل حب المعرفة الحقيقي أيضًا
منذ جائحة كورونا، بدأ علماء النفس التنمويون بالتحول من التركيز على “العمل الجاد” إلى فهم كيفية زرع حب الاستكشاف والتعلم الحقيقي لدى الأطفال.

الكثير من الآباء الذين كتبت عنهم في كتابي رأوا أن السفر وسيلة فعالة لبناء هذا الفضول. وقد دعمت أبحاث هذا الرأي. عائلة إيمانويل – ثلاثة إخوة ذائعو الصيت في مجالات الترفيه والسياسة والأخلاقيات الحيوية – قالوا إن والدهم كان يرى أن “السفر ضروري لفهم العالم… والنفس”.

وقالت دومينوس، “أتذكر أيضًا مقابلة مع عائلة وفّرت لسنوات من أجل رحلة سنوية كبيرة، واصطحبوا معهم وجبات منزلية تكفي لأسبوعين لتوفير نفقات الطعام”.

حفّز طفلك بالمحبة.. لا بتقمص دور المدرب
ما يجمع بين كل هذه الدروس هو أن الآباء الذين قابلتهم دومينوس، أظهروا حبًا حقيقيًا وفرحًا في دعم أبنائهم. في الغالب، كانوا داعمين وليسوا مدربين أو ناقدين.

ديان باولوس، مخرجة شهيرة في برودواي، كانت تؤدي عروض الباليه في سن صغيرة، لكنها تقول إن طريقة والدتها كانت نموذجًا ملهمًا لها. فقد كانت “تشاهد دون أن تُسقط عليها أي رغبة”.

وترى دومينوس، أن مهمة الآباء ليست أن يحددوا الطريق، بل أن يوفّروا الفرص، وأن يعرفوا أبناءهم بعمق كي نلهمهم بمحبة… ثم يتركون دوافعهم الداخلية تفعل الباقي.

مقالات مشابهة

  • “الإعلامي الحكومي” في غزة: مؤسسة GHF ذراع للاحتلال “الإسرائيلي” تسببت باستشهاد أكثر من 130 شخصا
  • إسرائيل تُسكت “مادلين”.. السفينة التي حملت ما تبقى من إنسانية
  • 5 أسرار يطبقها الآباء لتنشئة أبناء ناجحين.. ليست مجرد “العمل الجاد”
  • “الصحة العالمية”: خروج مستشفيات غزة عن الخدمة ستكون له عواقب وخيمة
  • مقررة أممية: “مؤسسة غزة الإنسانية” تستخدم المساعدات سلاحا للحرب والتهجير
  • العمل الدولية تمنح فلسطين صفة “دولة مراقب غير عضو”
  • تكافل وكرامة.. كيف يتم تحديد الدعم النقدي الشهري طبقا للقانون؟
  • الصبيحي ..  مقترح لخفض مدة الاشتراك لاستحقاق راتب تقاعد الوفاة
  • نائب أمير مكة المكرمة يزور مستشفى القوات المسلحة وشركة “نوبكو” الطبية في” المشاعر المقدسة”