أفضل سحور صحي ومشبع.. وداعا للعطش في نهار رمضان
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
السحور وجبة لاغنى عنها في رمضان، ويساعد تناولها على إمداد الجسم بالطاقة طوال نهار رمضان، إلى جانب عدم الشعور بالعطش، في حال تناول الأطعمة والوجبات الصحية والمغذية في آن واحد، لذا نستعرض أفضل سحور صحي ومشبع في التقرير التالي.
أفضل سحور صحي ومشبع في رمضانالفول من أشهر الوصفات التي يمكن الاعتماد عليها بشكل أساسي للتخلص من الجوع والعطش، باعتبارها وجبة بها الكثير من البروتينات، التي تساعد الجسم على البقاء نشيطا طوال اليوم، ويمكن تحضيرها على وجبة السحور بالعديد من الطرق والوصفات منها:
وضع كمية الفول حسب الرغبة في طاسة.إضافة السمن أو الزيت إلى الفول. تسخين الفول جيدا على النار. إضافة القليل من الملح وفلفل وكمون حسب الرغبة. وضع القليل من عصير الليمون لإضافة الطعم والمذاق المختلف. طبق السلطة
لجعل وجبة الفول صحية ومتكاملة، يمكن الاستعانة بطبق السلطة، الذي يمكن تحضيره بكل سهولة، عبر تقطيع الطماطم إلى قطع صغيرة، وإضافة بعض الخيار إليها، إلى جانب الفلفل وبعض الخضروات الأخرى، لتزيد من القيمة الغذائية للصائم والشعور بالشبع طوال اليوم.
إلى جانب الفول والسلطة يمكن الاستعانة بالزبادي، باعتبارها عنصرا غذائيا، مليئا بالفيتامينات والمعادن التي تقي الجسم من الشعور بالعطش، وتجعله قادرا على الصيام، وبحسب موقع «health line » هناك الكثير من الفوائد لها والتي جاءت على النحو التالي:
يساعد في الحفاظ على نشاط الجسم ويقلل من التعب والكسل طوال فترة الصيام.
- الزبادي يُعد من أهم الأطعمة المرطبة للغاية، وذلك لاحتوائه على الكثير من الماء، ما يساعد على تقليل الشعور بالعطش.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السحور أفضل سحور صحي ومشبع
إقرأ أيضاً:
ولي العهد: الكثير من المواهب محليا لم تأخذ حقها كرويا بسبب سوء الإدارات
صراحة نيوز ـ – أكد ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، أهمية القطاع الرياضي، مشيرا إلى أن الكثير من الدول استخدمته كوسيلة لتوحيد شعوبها وللترويج لنفسها وإيصال صوتها بالمحافل الدولية.
وقال ولي العهد، خلال فيلم “نشمي” الوثائقي عبر التلفزيون الأردني، إن لدينا أولويات اقتصادية وتحديات أمنية لكن يجب ألا ننسى أن القطاع الرياضي له أثر اقتصادي وسياحي ومعنوي.
وأضاف، أن الأندية المحلية ليست بالمستوى المطلوب.. والكثير من المواهب محليا لم تأخذ حقها كرويا بسبب سوء الإدارات.
وأوضح أنه يجب على كل نادٍ أن يكون قادرا على تطوير استثماراته لتنويع مصادر دخله بدلا من الاعتماد على التبرعات.
وبين أن العقلية القديمة بالإدارة والممارسات غير الصحيحة في الأندية الرياضية يجب أن تعالج