ضبط مصنع للعقاقير والأدوية البيطرية غير المرخصة بالجيزة
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
واصلت أجهزة وزارة الداخلية، جهودها لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما تصنيع وإنتاج العقاقير والأدوية البيطرية بدون ترخيص.
أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام بمشاركة الإدارة العامة لشرطة البيئة والمسطحات قيام (أحد الأشخاص) بإدارة مصنع لتصنيع وإنتاج العقاقير والأدوية البيطرية بدون ترخيص بمحافظة الجيزة بإستخدام مواد خام "مجهولة المصدر" وتعبئتها داخل عبوات مُقلدة ومغشوشة لطرحها بالأسواق لتحقيق أرباح غير مشروعة.
عقب تقنين الإجراءات بالتنسيق مع مديرية أمن الجيزة تم ضبط المدير التنفيذى والمدير المسئول، وعثر بداخل المصنع المشار إليه على (9271 عبوة أدوية وعقاقير بيطرية - 6 طن "مواد خام يتم إضافتها وخلطها لإنتاج عقاقير وأدوية بيطرية).
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
وقع حادث انقلاب سيارة "ميكروباص" أعلى الطريق الأوسطى، ما أسفر عن إصابة 7 أشخاص وعلى الفور تم نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج، وحرر محضر بالواقعة.
عقب تلقى البلاغ أعلى الطريق الأوسطى، انتقلت سيارات الإسعاف لموقع الحادث بصحبتهم ونش مرورى للعمل على رفع حطام الحادث، وتبين من خلال الفحص اختلال عجلة القيادة من السائق ما أدى إلى انقلاب السيارة أعلى الطريق، وإصابة 7 أشخاص نقلوا إلى المستشفى للعلاج.
نصائح لتفادي الحوادث المرورية:
قدمت الإدارة العامة للمرور، نصائح وإرشادات هامة للمواطنين، لتجنب وقوع الحوادث المرورية، وحرصًا على سلامتهم الشخصية، لتفادي وقوعهم في الخطر.
وأوصت الإدارة العامة للمرور بإجراء فحص أجزاء السيارة بشكل دوري، مثل الإطارات والأضواء الأمامية والخلفية والفرامل وحساس الحرارة، فضلًا عن التأكد من وجود الإطار الاحتياطي وصندوق الإسعافات الأولية وطفاية الحريق ومثلث الطوارئ، وذلك للتعامل مع أي مشكلة طارئة، بالإضافة إلى تجنب قيادة السيارة في حالة عدم وجود المرايا الجانبية، أو في حالة تعطل المصابيح، كما شددت على ضرورة ارتداء حزام الأمان، فهو يحمي من الاصطدام بعجلة القيادة في حالة الحوادث.
وأكدت الإدارة العامة للمرور، على عدم القيادة في الظروف الجوية غير المناسبة،كالضباب والشبورة الكثيفة، أو العواصف الترابية، أو الأمطار الغزيرة، مع الالتزام بتعليمات السرعة المقررة من المرور، للحفاظ على سلامة المواطنين، بجانب الحرص على تجنب استخدام الهاتف المحمول أثناء القيادة، أما وفي حالة تعطل السيارة يجب ركنها في أقصى يمين الطريق، مع تشغيل الإضاءة الرباعية، نوهت إدارة المرورة بضرورة ترك مسافة كافية بين السائق وبين السيارة التي أمامه، لتجنب الاصطدام في حالة التوقف المفاجئ، بالإضافة إلى أخذ الحذر اللازم عند تغيير المسار أو الانعطاف بالسيارة، كما يجب استخدام المرآة وأضواء الاتجاهات، وتجنب تغيير الحارات بشكل مفاجئ على الطرق السريعة، مع العلم بأن تجاوز السيارات يجب أن يكون من جهة اليسار، وأشارت إدارة المرور إلى حتمية تجنب قيادة السيارة أثناء الشعور بالإرهاق، نظرًا لما يسببه ذلك على تركيز السائق أثناء القيادة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الداخلية العقاقير الأمن العام شرطة البيئة الجيزة الإدارة العامة فی حالة
إقرأ أيضاً:
اﻷزﻫﺮ واﻹﻓﺘﺎء ﺣﺎﺋﻂ ﺻﺪ ﻟﻤﻮاﺟﻬﺔ اﻟﻔﻜﺮ اﻟﻤﺘﻄﺮف
التماسك أساس استقرار المجتمع.. ومصر بلد متنوع دينيًاالأديان لا تعرف العنف.. ونحتاج إلى حوار العيش المشتركالمنابر المتشددة لها جمهور وتجاهلها سبب انتشارهاالمؤسسات الدينية الأكثر تأثيرًا فى غرس الأخلاق لدى الشباببيت العائلة المصرية خطوة جيدة لتعزيز الوشائج الإسلامية المسيحية
الباحث والأكاديمى والمفكر القبطى الدكتور سامح فوزى أحد القامات الفكرية والثقافية فى مصر، حصل على الماجستير فى الإدارة العامة بعنوان «المساءلة فى الإدارة العامة» بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية 1988 ثم الماجستير فى التنمية السياسية فى موضوع «الحكم الرشيد والتنمية» من معهد دراسات التنمية جامعة ساسكس بالمملكة المتحدة 2001، ثم زمالة معهد دراسات الديمقراطية والتنمية وحكم القانون بجامعة ستانفورد بالولايات المتحدة 2008.
ثم حصل على الدكتوراه فى الإدارة العامة بعنوان «رأس المال الاجتماعى» بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة 2011.
نال الدكتور سامح فوزى العديد من عضويات الهيئات والمؤسسات العلمية، فهو عضو المجمع العلمى المصرى وعضو لجنة تطوير الإدارة الثقافية بالمجلس الأعلى للثقافة، كما عمل بالعديد من منظمات المجتمع المدنى وأدار عددًا من مشروعات التنمية منها الهجرة والتنمية بالتعاون مع الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية، وضع العديد من الدلائل التدريبية فى الحوكمة وبناء القاعدة الشعبية وغيرها، كما أشرف على مبادرة «مصر الغد» ومشروع «ذاكرة مصر المعاصرة»، وهو كبير الباحثين بمكتبة الإسكندرية، مؤخرًا حصل على جائزة الدولة للتفوق فى العلوم الاجتماعية 2025، «الوفد» التقت به وهذا نص الحوار.