وليد الحسن يروي قصة الأم التي قتلت أطفالها الثمانية ثم انتحرت..فيديو
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
الرياض
روى المحقق في النيابة العامة وليد الحسن، قصة الأم التي قتلت أطفالها الثمانية ثم انتحرت.
وقال الحسن: اجتمعت أم كانت تعاني من مشاكل نفسية واضطرابات مع أطفالها واستطاعت أن تسيطر عليهم من ناحية إنهاء حياتهم كلهم
وأضاف: “أحد الأبناء الكبار سيطر على المجموعة ثم قطعوا شرايينهم عشان يموتوا.المشهد كان عبارة عن مسلخ وليس مسرح للجريمة من كثرة الدماء والجثث”.
وتابع: وصلنا للمعلومة كلها عن طريق طفلتين عاشا وتم نقلهما لمستشفى والآن يعالجان نفسيا.
وتحدث المحقق وليد الحسن كذلك عن قصة المريض النفسي الذي أشعل النار في كل أفراد أسرته.
وأشار إلى أن أحد الأشخاص يعاني من مرض نفسي، وحدث خلاف بينه وبين أسرته، فقام باحتجاز والده ووالدته وشقيقته في غرفة واحدة وأحرقهم،لافتا إلى أن هذا الشخص قال أن أسرته لم تعرف تتعامل معه فقرر قتلهم.
المرض النفسي قد يدفع لارتكاب جرائم..
المحقق وليد الحسن يروي قصة المريض النفسي الذي أشعل النار في كل أفراد أسرته#محقق_النيابة_في_ليوان_المديفر pic.twitter.com/t86wgy2czn
— الليوان (@almodifershow) March 12, 2024
المرض النفسي وجرائم القتل..
المحقق في النيابة العامة وليد الحسن يروي قصة الأم التي قتلت أطفالها الثمانية ثم انتحرت#محقق_النيابة_في_ليوان_المديفر pic.twitter.com/MY1YGrl99U
— الليوان (@almodifershow) March 12, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المرض النفسي انتحار انتحار جماعي مريض نفسي
إقرأ أيضاً:
كاتب سيرة ترامب يروي تفاصيل مثيرة عن رسالة غامضة تلقاها من إبستين قبل وفاته بساعات فقط!
#سواليف
كشفت آخر #رسالة لجيفري #إبستين قبل وفاته النقاب عن #تفاصيل مثيرة، حيث كتب المدان بالاعتداء الجنسي عبارة “ما زلت أتسكع” قبل ساعات فقط من العثور عليه مشنوقا في زنزانته بسجن #مانهاتن.
وأكد الصحفي مايكل وولف، مؤلف سيرة دونالد #ترامب الذاتية، خلال ظهوره في بودكاست “ديلي بيست” أنه تلقى هذه الرسالة عبر أحد محامي إبستين مساء الجمعة، بينما وُجد الرجل ميتا صباح السبت التالي.
وجاءت الرسالة ردا على سؤال وولف عن حال إبستين، ليرد بتلك العبارة التي تحمل الآن دلالات غريبة بعد وفاته.
مقالات ذات صلةوجاء هذا الكشف بالتزامن مع تصريح رسمي من وزارة العدل الأمريكية تؤكد فيه عدم وجود أدلة على وقوع #جريمة قتل في حادث وفاة إبستين، على الرغم من انتشار نظريات المؤامرة حول الموضوع لسنوات.
يذكر أن إبستين (66 عاما) كان ينتظر محاكمته في قضية الاتجار بالبشر عندما عثر عليه ميتا في مركز الاحتجاز الحضري بنيويورك يوم 10 أغسطس 2019.
من جانب آخر، أوضح وولف أن إبستين قد عرض عليه كتابة مذكراته سنة 2014، لكنه رفض العرض، مع ذلك ظل الاثنان على اتصال.
وعند سؤاله عن رأيه في ظروف الوفاة، أعرب وولف عن حيرته، قائلا إن الوقائع الرسمية تتعارض مع إمكانية انتحار إبستين كما أعلنت السلطات، لكنه في نفس الوقت لا يجد ما يثبت وقوع جريمة قتل، مما يجعل القضية برمتها لغزا محيرا بلا تفسير واضح حتى الآن.