وكيل تعليم شمال سيناء يعاين مدرسة أبو العراج للتعليم الأساسي لاستلامها
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
عاين حمزة رضوان وكيل وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بشمال سيناء يرافقه صالح محمد عبد الرحمن رئيس مركز ومدينه الشيخ زويد اليوم الخميس، مدرسة أبو العراج للتعليم الاساسي بمدينة الشيخ زويد وذلك تمهيداً لاستلامها تنفيذا لتعليمات الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني واللواء الدكتور محمد عبدالفضيل شوشه محافظ شمال سيناء.
وجاء ذلك بحضور سلامة سالمان مدير إدارة الشيخ زويد وأيمن شراب وكيل الإدارة وعلي عودة رئيس قسم التخطيط والمتابعة وعبد الستار محمد مسؤول الأمن وعاطف العلاقمي مدير إدارة العلاقات العامة وفارس عبد الحميد مدير إدارة الأمن.
وأجرى وكيل الوزارة ورئيس مجلس المدينة جولة في مبنى المدرسة المكونة من طابقين وتم مقابلة الشيخ سلام أبو محسين شيخ قرية أبو العراج وتم مناقشة الوضع الحالي للمدرسه والطلاب.
كما قام وكيل تعليم شمال سيناء رئيس مركز ومدينة الشيخ زويد بزيارة ولقاء رئيس مركز ومدينة الشيخ زويد، وناقش معه بعض المواضيع المتعلقة بالعملية التعليمية بإدارة الشيخ زويد والتى منها مدرسة أبو العراج للتعليم الأساسي ومناقشة أحد الأماكن المقترحة لمدرسة الشهاوين والعمل بإحدى منازل الأهالي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التربية والتعليم والتعليم الفني الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني العلاقات العامة شمال سيناء وزير التربية والتعليم والتعليم وكيل وزارة التربية والتعليم مدينة الشيخ زويد الشیخ زوید
إقرأ أيضاً:
تسيير قافلة دعوية مشتركة بين الأزهر والأوقاف والإفتاء إلى شمال سيناء
أطلقت وزارة الأوقاف بالاشتراك مع الأزهر الشريف، ودار الإفتاء المصرية، قافلة دعوية إلى محافظة شمال سيناء.
يأتي ذلك برعاية كريمة من الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، والدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، والدكتور نظير عياد مفتي الديار المصرية، وتضم القافلة سبعة من علماء الأزهر الشريف، وعشرة من علماء وزارة الأوقاف، وثلاثة من أمناء الفتوى بدار الإفتاء المصرية.
وفي فعاليات تلك القافلة، أكد العلماء المشاركون "أننا نعيش نفحات أيام مباركات، أهلت علينا كغيث يروي القلوب الظامئة، وأشرقت على نفوسنا كشمس تبدد ظلمات الغفلة، إنها كنوز ثمينة، ومغانم عظيمة، ومنح ربانية تتجلى فيها الرحمة والمغفرة بأبهى صورها، إنها أيام الطاعة والنور والعودة إلى الرب الغفور، إنها زمان تنزل البركات، ورفعة الدرجات، وإجابة الدعوات، إنها العشر التي أقسم الله جل جلاله بها في كتابه الكريم، فقال سبحانه: {وَالفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْر}، والعظيم سبحانه لا يقسم إلا بالعظيم.
وأشار العلماء إلى أهمية استثمار هذه الأيام المباركة بهمم عالية، وعزائم صادقة، عن طريق صلة الأرحام، وإعلاء التسامح، والإكثار من جبر خواطر خلق الله، وتزكية الألسنة بالطيب من القول، والإكثار من قراءة القرآن الكريم وتدبر آياته، والتضرع بالدعاء في الأسحار وعند الإفطار، والإحسان إلى الفقراء والمساكين، فهذه الأيام العشر نقطة تحول في حياة المسلم، من خلالها يجدد العهد مع الله جل جلاله، وينطلق في فعل الخيرات، {وَافْعَلُوا الخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}.