ميدو عن أزمته مع مرتضى منصور: “قالي أنت جايبلي بلطجية قلتله امال اجيبلك ملبس” (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
علّق أحمد حسام ميدو، لاعب الزمالك السابق، على شتائم اللاعبين أثناء التدريبات، قائلاً جميع اللاعبين الذين قمت بتدريبهم يحبونني حتى عندما أتوتر وأسب، فأنا لست كسولاً، وأعمل بجد وأستيقظ مبكرًا وأحمد الله أنني حققت كل أحلامي، وهدفي الحصول على 30 أو 40 لاعبا من مصر للعب في الدوريات العالمية.
وفي مقابلة مع أميرة بدر في برنامج "أسرار" على قناة النهار، قال الكابتن ميدو: "مشكلة مرتضى منصور وعمرو أديب لم تكن من جانبي، ولكن في ذلك الوقت كان هو ومرتضى في خصومة قضائية مع بعضهما البعض، وحلقة عمرو أديب كان فيها أعلى نسبة مشاهدة في تاريخ العالم العربي وقمنا بتسوية كل شيء، كان هناك 40 محاميًا يجلسون مع مرتضى ولم نكن نريد أن نخطئ".
وأضاف الكابتن ميدو "تصالحت مع مرتضى، لم أعتذر له وأولاده أصدقائي، لم أكن سأتصالح معه وأعرف كيف أحصل على حقي، وما حدث أن شيكابالا ارتكب خطأ كبير جدا، وكان سيخرج من الزمالك، فذهبت أنا وشيكابالا إلى مكتب مرتضى منصور، رد عليا (أنت جايبلي بلطجية) قلتله أمال أجيبلك ملبس ما أنت بتجيب برضه بلطجية وطالبته بإنهاء مشكلة شيكابالا بسرعة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد حسام ميدو ميدو كسولا الزمالك مرتضى منصور عمرو أديب شيكابالا
إقرأ أيضاً:
أولمرت يصف حكومة نتنياهو بأنها "عصابة بلطجية" ويتهمها بارتكاب جرائم حربٍ في غزة
وجّه رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت انتقادات حادة للحكومة الحالية، واصفاً إياها بـ"عصابة بلطجية" ومتّهماً إياها بارتكاب جرائم حرب في غزة. وحذّر من تدهور صورة إسرائيل دولياً، داعياً إلى وقف الحرب قبل فوات الأوان. اعلان
وجّه رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، إيهود أولمرت، انتقادات غير مسبوقة للحكومة الإسرائيلية، حيث وصفها بأنها "عصابة بلطجية"، واتهمها بارتكاب جرائم حرب في قطاع غزة، في ظل استمرار العمليات العسكرية التي خلّفت دماراً واسعاً وسقوطاً مروّعاً للضحايا المدنيين.
وفي مقابلة مع التلفزيون النرويجي من مكتبه بتل أبيب، حيث لا تزال صور تعود إلى فترته الحكومية (2006-2009) معلّقة على الجدران، أبرزها صورة تجمعه بالرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش، أبدى أولمرت(79 عاماً) معارضة قاطعة للعملية العسكرية الحالية في غزة، وعبّر عن قلق بالغ من تداعياتها السياسية والأخلاقية على صورة إسرائيل في العالم.
وقال أولمرت: "حين يصرّح وزير في الحكومة بأنه لن يُسمح بإدخال المساعدات الإنسانية لمليوني إنسان في غزة، فهذه جريمة حرب. وعندما يُنفّذ القصف بلا هدف عسكري مشروع، وتتكرر الضربات يومياً، فيُقتل الأبرياء غير المنخرطين في القتال، فبماذا يمكن وصف ذلك غير أنه جريمة؟".
واعتبر أولمرت أن مواصلة العملية العسكرية تفتقر إلى المنطق السياسي والعسكري، مضيفاً: "لقد دمّرنا البنية التحتية لحركة حماس إلى حدّ بعيد، ولم يتبقَّ الكثير مما يمكن تحقيقه. استمرار القتال سيؤدي فقط إلى خسارة الرهائن، ومزيد من القتلى في صفوف جنودنا، فضلاً عن وقوع ضحايا من المدنيين الفلسطينيين".
وأكد رئيس الوزراء الأسبق أنه يسعى لتقديم "صوت بديل" في المشهد السياسي الإسرائيلي، قائلاً: "أنا لا أبحث عن شعبية، بل عن عقلانية ورحمة وسلام. أحاول إنقاذ روح دولة إسرائيل من هذه العصابة التي اختطفت الدولة والحكم".
وفي سياق متصل، أعرب أولمرت عن أسفه لتدهور العلاقات بين إسرائيل والنرويج، قائلاً: "أحب النرويج، وأكره أن أراها اليوم في خصومة مع إسرائيل. لا ألوم النرويجيين حين يعبّرون عن رفضهم للحكومة الإسرائيلية الحالية، فهم يرون ما أراه أنا تماماً".
وعند سؤاله عن إمكانية تحوّل الدولة العبرية إلى "دولة منبوذة" في المجتمع الدولي، أجاب أولمرت بتحذير صريح: "أنا قلق. هناك خطر حقيقي من أن تسعى دول كثيرة إلى النأي بنفسها عن إسرائيل بسبب ما يُعتقد أنها ترتكبه اليوم".
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة