مقتل 3 فلسطينيين إثر اشتباك مسلح مع جنود إسرائيليين في نابلس (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, July 2023 GMT
قتل 3 فلسطينيين، صباح اليوم الثلاثاء، بعد اشتباك مسلح مع جنود إسرائيليين في جبل جرزيم بمدينة نابلس.
إقرأ المزيد
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان له:"وصلت قبل قليل سيارة كان يستقلها ثلاثة مخربون إلى حي شومرونيم (السامرية) في منطقة مدينة نابلس حيث قام أحد المخربين باطلاق النار نحو جنود كانوا يهمون بنشاطات دفاعية في المنطقة".
وأضاف البيان: "لقد قام الجنود بالاشتباك وتحييد المخربين حيث عثروا وصادروا ثلاثة بنادق من نوع M16 ومسدس وأمشاط ذخيرة وعتاد عسكري. لم تقع إصابات في صفوف قواتنا".
من جهته، أوضح الهلال الأحمر: "تحركت سياراتنا للموقع لكن تم منعها، وأجرينا اتصالات مع الصليب الأحمر ولكن سياراتنا عوملت بشكل عنجهي ومنعنا من الوصول".
وأضاف: "حتى الآن لا يوجد تفاصيل مؤكدة ودقيقة، وعددهم غير مؤكد باستثناء ما أعلن عنه الطرف الآخر بأنهم ثلاثة شبان".
صورة الأسلحةمن مكان ارتقاء ثلاثة شبان خلال اشتباك مسلح مع الاحتلال في جبل جرزيم بمدينة نابلس. pic.twitter.com/ErjiSM14Xc
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) July 25, 2023المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الجيش الإسرائيلي الضفة الغربية
إقرأ أيضاً:
مقتل «العمو» في اشتباكات بمدينة صبراتة
أفاد جهاز مكافحة التهديدات الأمنية، أن إحدى بواباته الواقعة بالقرب من تقاطع المستشفى بمدينة صبراتة تعرّضت لهجوم مسلّح نفذته عصابات إجرامية خارجة عن القانون عند الساعة 02:00 فجرًا.
وأشار البيان الرسمي للجهاز إلى أن العناصر المهاجمة تتبع للمدعو أحمد عمر الفيتوري الدباشي الملقب بـ”العمو”، المطلوب دوليًا في قضايا الاتجار بالبشر والمخدرات والقتل.
وأوضح جهاز مكافحة التهديدات الأمنية أن الهجوم أسفر عن إصابة ستة من أعضائه بإصابات بليغة جرى نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج في قسم العناية الفائقة.
وبناءً على تأشيرة صادرة عن النيابة العامة، قامت وحدات الجهاز بمداهمة وكر العصابة الإجرامية، حيث أسفرت العملية عن ضبط المدعو صالح الدباشي، بينما لقي المدعو أحمد عمر الفيتوري “العمو” مصرعه خلال تنفيذ المهمة.
وأكد الجهاز أنه لن يتهاون مع أي تهديد يطال أمن الوطن وسلامة المواطنين، مشددًا على استمرار عملياته بكل قوة وحزم وفق القانون، ووعد بنشر أي مستجدات فور ورودها.
آخر تحديث: 12 ديسمبر 2025 - 14:27
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟