اعرف ضيف برنامج رامز جاب من الآخر الحلقة 5
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
ضيف برنامج رامز جاب من الآخر الحلقة 5 من الموضوعات التي تشغل بال الكثيرين، نظرا للشهرة الكبيرة التي حققها برنامج المقالب الأشهر في الوطن العربي والذي يقدمه النجم الكبير رامز جلال، بعد سلسة ناجحة من البرامج الترفيهية التي قدمها خلال المواسم الماضية وعلى مدار 14 عامًا.
ضيف برنامج رامز جاب من الآخر الحلقة 5ويبحث الكثيرون عن ضيف برنامج رامز جاب من الآخر الحلقة 5 والضحيتين الجديدتين التي سيفاجئ بهما جمهورها، بعد آذان المغرب مباشرة، وخاصة بعدما اشتعلت قائمة ضيوف البرنامج، التي بدأت بالنجمين الكبيرين باسم سمرة وأحمد السقا ثم مي عمر ونجلاء بدر رغم الخلاف الكبير الذي شب بينهما، كما استعان بالنجم محمد لطفي ومن المنتظر أن يسقط العديد من نجوم الفن والرياضة في برنامجه خلال الحلقات المقبلة.
ويتصدر ضيف برنامج رامز جاب من الآخر الحلقة 5 اهتمام الكثيرين، ممن يحبون تلك النوعية من البرامج، ولا سيما بعدما حل أحمد السقا وباسم سمرة ضيفين في أولى حلقات البرنامج والتي حققت نجاحا كبيرا وذلك للشعبية الضخمة التي يتمتع بها النجمين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ضيف برنامج رامز جاب من الآخر اعرف ضيف برنامج رامز جاب من الآخر ضيف برنامج رامز رامز جاب من الآخر
إقرأ أيضاً:
جرائم خلف الأبواب المغلقة: الوجه الآخر لسفاح المعمورة
القاهرة
بهدوء مريب، كان ينتقل من شقة إلى أخرى، يحمل معه حججًا مختلفة في كل مرة، ووراء كل باب مغلق كان ينسج جريمة جديدة، يتقن إخفاء معالمها، معتقدًا أنه أذكى من أن يُكتشف.
لكن المروع حقًا لم يكن مجرد القتل، بل الطريقة التي وُجدت بها الجثث. ففي إحدى الشقق، عثرت السلطات على جثة امرأة مقطعة إلى نصفين، ومحشوة داخل أكياس بلاستيكية، وكأن القاتل كان يُعد لدفنها تدريجيًا داخل طبقات من الخرسانة، قبل أن تتعطل خطته لسبب غير معلوم.
ومع توالي التحقيقات، بدأت خيوط الحقيقة تنكشف. الضحية الأولى كانت زوجته، التي قتلها ودفنها داخل شقة الزوجية في منطقة المعمورة، قبل أن يُخرج رفاتها لاحقًا من تابوت خشبي ويعيد دفنها مع ضحية أخرى، في محاولة لطمس معالم الجريمة.
الضحية الثانية، تُدعى تركية عبدالعزيز، وكانت قد لجأت إليه كمحامٍ ليتولى قضيتها. إلا أن خلافًا حادًا نشب بينهما بسبب تقاعسه عن أداء مهامه، انتهى بطعنات مميتة في البطن أنهت حياتها، لتلقى المصير نفسه، داخل الشقة ذاتها.
أما الجريمة التي ظلت طي النسيان لثلاث سنوات، فهي مقتل المهندس محمد إبراهيم عبدالعال، الذي اختفى في ظروف غامضة. لاحقًا، تبيّن أن المتهم استدرجه وقتله ودفنه في شقة بمنطقة العصافرة، ثم شرع في بيع ممتلكاته، وصرف معاشه دون أن يثير الشكوك.